الهند تسجل رقما قياسيا لإصابات كورونا خلال 24 ساعة
كشفت بيانات وزارة الصحة الهندية اليوم الأربعاء، أن عدد حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا في البلاد بلغ مستوى قياسيا جديدا بعد تسجيل 184372 حالة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.
يأتي ذلك، في الوقت الذي تحارب فيه معظم ولايات البلاد موجة ثانية من الفيروس.
وبلغ العدد الإجمالي للإصابات في الهند 13.9 مليون، فيما أظهرت البيانات أن عدد الوفيات ارتفع بواقع 1027 ليصل إلى 172085.
تجاوز البرازيل
وكانت الهند تجاوزت البرازيل من حيث عدد الإصابات واحتلت المركز الثاني عالميا.
الولايات المتحدة
وتتصدر الولايات المتحدة القائمة بتسجيل أكثر من 32 مليون حالة عدوى.
يذكر أن الحكومة الفرنسية، أعلنت أمس الثلاثاء، أن جائحة كوفيد-19 ستكلف فرنسا نحو نصف تريليون يورو خلال ثلاث سنوات بسبب زيادة الإنفاق وانخفاض عائدات الضرائب.
وقال وزير العمل والحسابات العامة الفرنسي، اوليفييه دوسوبت، لصحيفة لوفيجارو إن الأزمة الصحية كلفت الدولة نحو 158 مليار يورو عام 2020، وهو رقم من المتوقع أن يرتفع الى 171 مليار عام 2021، قبل ان يعود ليتراجع إلى 96 مليار عام 2022.
وهذه الأرقام التي أكدتها وزارة المالية الفرنسية لوكالة فرانس برس تجعل إجمالي التكلفة التقديرية للجائحة 424 مليار يورو (504 مليارات دولار) بين عامي 2020 و2022.
وتشمل هذه الكلفة دعم رواتب الأشخاص الذين تم تسريحهم مؤقتاً وصندوق التضامن ومساعدة الشركات التي تكافح من أجل البقاء.
ولجأت فرنسا إلى الاقتراض بشكل كبير خلال ثلاثة إغلاقات عامة على مستوى البلاد لمنع الاقتصاد من الانهيار.
ومن المتوقع أن يصل الدين العام الى 118 % من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام وأن يبلغ الميزانية 9 %، وهذان رقمان قياسيان في حقبة ما بعد الحرب.
يأتي ذلك، في الوقت الذي تحارب فيه معظم ولايات البلاد موجة ثانية من الفيروس.
وبلغ العدد الإجمالي للإصابات في الهند 13.9 مليون، فيما أظهرت البيانات أن عدد الوفيات ارتفع بواقع 1027 ليصل إلى 172085.
تجاوز البرازيل
وكانت الهند تجاوزت البرازيل من حيث عدد الإصابات واحتلت المركز الثاني عالميا.
الولايات المتحدة
وتتصدر الولايات المتحدة القائمة بتسجيل أكثر من 32 مليون حالة عدوى.
يذكر أن الحكومة الفرنسية، أعلنت أمس الثلاثاء، أن جائحة كوفيد-19 ستكلف فرنسا نحو نصف تريليون يورو خلال ثلاث سنوات بسبب زيادة الإنفاق وانخفاض عائدات الضرائب.
وقال وزير العمل والحسابات العامة الفرنسي، اوليفييه دوسوبت، لصحيفة لوفيجارو إن الأزمة الصحية كلفت الدولة نحو 158 مليار يورو عام 2020، وهو رقم من المتوقع أن يرتفع الى 171 مليار عام 2021، قبل ان يعود ليتراجع إلى 96 مليار عام 2022.
وهذه الأرقام التي أكدتها وزارة المالية الفرنسية لوكالة فرانس برس تجعل إجمالي التكلفة التقديرية للجائحة 424 مليار يورو (504 مليارات دولار) بين عامي 2020 و2022.
وتشمل هذه الكلفة دعم رواتب الأشخاص الذين تم تسريحهم مؤقتاً وصندوق التضامن ومساعدة الشركات التي تكافح من أجل البقاء.
ولجأت فرنسا إلى الاقتراض بشكل كبير خلال ثلاثة إغلاقات عامة على مستوى البلاد لمنع الاقتصاد من الانهيار.
ومن المتوقع أن يصل الدين العام الى 118 % من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام وأن يبلغ الميزانية 9 %، وهذان رقمان قياسيان في حقبة ما بعد الحرب.