الفيديوهات الجنسية فضحته.. القصة الكاملة لاتهام طبيب نفسي بهتك عرض 6 فتيات.. وتقرير نقابة الأطباء و12 شاهداً أدلة الإدانة
فيديوهات
جنسية و12 شاهداً وتحريات المباحث وشهادة نقابة الأطباء وتقرير إدارة العلاج الحر، أدلة إدانة ضد طبيب نفسى هتك عرض الفتيات
الصغار تحت زعم قدرته على علاج
المرضى النفسيين من خلال حقن فى مناطق حساسة بالجسد.
وكشفت التحقيقات أن طبيبا استغل صغر عمر الضحايا من الفتيات وقام باستدراجهن إلى مسكنه وعيادة خاصة له، وهتك عرضهن بالقوة بإيهامهن باحتياجهن لعلاج وفحص خاصٍ تمكن من خلاله من إتمام جريمته.
الطبيب المتحرش
وأشارت التحقيقات إلى أن زوجة الطبيب اشتركت فى جرائمه عبر الاتفاق والمساعدة في ارتكاب جرائم من خلال لقائها ببعض المجني عليهن وذويهن لبث الطمأنينة في نفوسهم تجاه المتهم وأساليب علاجه، وساعدته فى تمكينه من الانفراد بالضحايا وتصويرهن فى أوضاع مخلة معه وهتك عرضهن.
وأكدت تحريات المباحث تورط الطبيب " م . ف" فى ارتكاب الجرائم هتك عرض الضحايا بمساعدة زوجته.
وعثر بداخل الحاسوب الشخصى له على بعض المقاطع الجنسية له مع بعض الضحايا وتم تحريزها عقب إصدار إذن من النيابة العامة.
واستعلمت النيابة العامة من نقابة الأطباء وإدارة العلاج الحر عن تسجيل المتهم بالنقابة ومزاولة مهنة الطب حيث ورد الخطابات بعدم تسجيل المتهم بأي درجة علمية أو منشأة طبية خاصة، وعدم الاستدلال على عيادة مصرح له بها.
هتك عرض الفتيات
واستمعت النيابة العامة إلى أقوال اثني عشر شاهدًا عن جرائم المتهم وزوجته بالإضافة الى اعترافات المتهم وزوجته.
وعثر فريق التحقيق خلال تفتيش مسكن الطبيب على رسائل مكتوبة من المجني عليهن، وأقراص مدمجة تحوي مقاطع جنسية من الجرائم التي ارتكبها المتهم، وكذا ما ثبت من فحص حاسوب المتهميْن وهاتفيهما وما فيهم من محادثات وتسجيلات صوتية ومرئية وصور.
النيابة العامة
كما ورد خطاب من دار الكتب والوثائق القومية عن تأليف المتهم كُتيبا تضمن صفات ادعى بها أمام المجني عليهن بأنه طبيب ويعالج المرضى بطرق حديثة - على خلاف الحقيقة.
نقابة الأطباء
وفى وقت سابق كانت قد رصدت المتابعة الأمنية تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي اتهام موجه إلى الطبيب "م . ف" إخصائي العلاج النفسي، والذي تم اتهامه بأنه يستخدم الحقن الشرجية في علاج المرضى، حيث يوهمهم بأنها العلاج الوحيد لحالات الاكتئاب والحالات المختلفة من الاضطراب النفسي مستغلا عملها إلى المرضى من الفتيات من أجل التحرش بهن واغتصابهن، كما يوهم المريضات بأن الحل أيضًا يكون من خلال الأحضان والبوس والعري له ثم يقوم بعد ذلك بابتزازهن وتعذيبهن مستغلا قيامه بالتحرش بهن.
وعقب تقنين الإجراءات واستصدار إذن من النيابة العامة وجمع المعلومات جرى ضبط المتهم وفى وقت لاحق ضبطت زوجته لاشتراكها معه فى جرائمه.
محكمة الجنايات
وأمرت النيابة العامة، اليوم الثلاثاء، بإحالة الطبيب "مايكل فهمي" وزوجته إلى محكمة الجنايات لمعاقبتهما عما نُسب إلى الأول من خطف ست فتيات -أطفال- بطريق التحيُّل؛ باستغلال صغر عمرهن واستدراجهن إلى مسكنه وعيادة خاصة له، وهتكه عرضهن بالقوة بإيهامهن باحتياجهن لعلاج وفحص خاص تمكن من خلاله من إتمام جريمته.
عقوبة هتك العرض والاغتصاب
وقال أحمد رفاعي خبير قانوني: إن العقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناءً على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجني عليه طفلًا أو بالغا، مشيرًا إلى أن جريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.
وأضاف أن هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقًا للقانون، وتابع: «إذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجاني، أو في ولايته، أو له أي تأثير عليها بأي شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديد».
وكشفت التحقيقات أن طبيبا استغل صغر عمر الضحايا من الفتيات وقام باستدراجهن إلى مسكنه وعيادة خاصة له، وهتك عرضهن بالقوة بإيهامهن باحتياجهن لعلاج وفحص خاصٍ تمكن من خلاله من إتمام جريمته.
الطبيب المتحرش
وأشارت التحقيقات إلى أن زوجة الطبيب اشتركت فى جرائمه عبر الاتفاق والمساعدة في ارتكاب جرائم من خلال لقائها ببعض المجني عليهن وذويهن لبث الطمأنينة في نفوسهم تجاه المتهم وأساليب علاجه، وساعدته فى تمكينه من الانفراد بالضحايا وتصويرهن فى أوضاع مخلة معه وهتك عرضهن.
وأكدت تحريات المباحث تورط الطبيب " م . ف" فى ارتكاب الجرائم هتك عرض الضحايا بمساعدة زوجته.
وعثر بداخل الحاسوب الشخصى له على بعض المقاطع الجنسية له مع بعض الضحايا وتم تحريزها عقب إصدار إذن من النيابة العامة.
واستعلمت النيابة العامة من نقابة الأطباء وإدارة العلاج الحر عن تسجيل المتهم بالنقابة ومزاولة مهنة الطب حيث ورد الخطابات بعدم تسجيل المتهم بأي درجة علمية أو منشأة طبية خاصة، وعدم الاستدلال على عيادة مصرح له بها.
هتك عرض الفتيات
واستمعت النيابة العامة إلى أقوال اثني عشر شاهدًا عن جرائم المتهم وزوجته بالإضافة الى اعترافات المتهم وزوجته.
وعثر فريق التحقيق خلال تفتيش مسكن الطبيب على رسائل مكتوبة من المجني عليهن، وأقراص مدمجة تحوي مقاطع جنسية من الجرائم التي ارتكبها المتهم، وكذا ما ثبت من فحص حاسوب المتهميْن وهاتفيهما وما فيهم من محادثات وتسجيلات صوتية ومرئية وصور.
النيابة العامة
كما ورد خطاب من دار الكتب والوثائق القومية عن تأليف المتهم كُتيبا تضمن صفات ادعى بها أمام المجني عليهن بأنه طبيب ويعالج المرضى بطرق حديثة - على خلاف الحقيقة.
نقابة الأطباء
وفى وقت سابق كانت قد رصدت المتابعة الأمنية تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي اتهام موجه إلى الطبيب "م . ف" إخصائي العلاج النفسي، والذي تم اتهامه بأنه يستخدم الحقن الشرجية في علاج المرضى، حيث يوهمهم بأنها العلاج الوحيد لحالات الاكتئاب والحالات المختلفة من الاضطراب النفسي مستغلا عملها إلى المرضى من الفتيات من أجل التحرش بهن واغتصابهن، كما يوهم المريضات بأن الحل أيضًا يكون من خلال الأحضان والبوس والعري له ثم يقوم بعد ذلك بابتزازهن وتعذيبهن مستغلا قيامه بالتحرش بهن.
وعقب تقنين الإجراءات واستصدار إذن من النيابة العامة وجمع المعلومات جرى ضبط المتهم وفى وقت لاحق ضبطت زوجته لاشتراكها معه فى جرائمه.
محكمة الجنايات
وأمرت النيابة العامة، اليوم الثلاثاء، بإحالة الطبيب "مايكل فهمي" وزوجته إلى محكمة الجنايات لمعاقبتهما عما نُسب إلى الأول من خطف ست فتيات -أطفال- بطريق التحيُّل؛ باستغلال صغر عمرهن واستدراجهن إلى مسكنه وعيادة خاصة له، وهتكه عرضهن بالقوة بإيهامهن باحتياجهن لعلاج وفحص خاص تمكن من خلاله من إتمام جريمته.
عقوبة هتك العرض والاغتصاب
وقال أحمد رفاعي خبير قانوني: إن العقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناءً على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجني عليه طفلًا أو بالغا، مشيرًا إلى أن جريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.
وأضاف أن هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقًا للقانون، وتابع: «إذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجاني، أو في ولايته، أو له أي تأثير عليها بأي شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديد».