حيثيات عقوبات الانضباط بإدانة ربيع ياسين ومنظور بأزمة منتخب الشباب
أصدرت لجنة الانضباط بالاتحاد المصري لكرة القدم، برئاسة المستشار سيد بنداري، عدة قرارات بالإشارة إلى التحقيقات التي أجريت بشأن واقعة مشاركة منتخب مصر للشباب، مواليد 2001، في بطولة أفريقيا المؤهلة للنهائيات الأفريقية والتي أقيمت في دولة تونس.
حيثيات الحكم
وننشر حيثيات عقوبات منتخب الشباب والتي من أهمها:
أولا: لم يتم مراعاة قواعد التباعد الاجتماعي والحرص الواجب أثناء التقاط الصورة التذكارية للبطولة بعد ظهور سلبية المسحات من فيروس كورونا للبعثة المسافرة إذ تم السماح للاعبين بمخالطة آخرين من خارج المعسكر سواء من الصحفيين أو الإعلاميين أو آخرين وكذلك السماح لبعض اللاعبين بمغادرة المعسكر لمقابلة ذويهم والتغافل عن قيام بعضهم بإحضار مصفف شعر ليلة السفر بدون مراجعة الأمر مع المسئولين ومعرفة مدى الالتزام بالإجراءات الاحترازية من عدمه.
ثانيًا: عدم التزام معظم اللاعبين بارتداء الكمامات أو استخدام المطهرات أو التباعد الاجتماعي المناسب أثناء استغلال المصاعد أو التجمع بعد أداء التدريبات أو بعد أداء الصلوات أو التواجد بغرف بعضهم البعض بدون رقابة كافية.
ثالثًا: اختيار مكان لأداء الصلوات في جماعة لا يتناسب مع عدد أفراد البعثة رغم توافر مكان آخر مناسبًا بذات فندق الإقامة يحقق ذات الغرض.
رابعًا: انفراد المدير الفني ربيع ياسين باللاعبين المرجح مشاركتهم كالأساسيين وإجراء الرقية الشرعية لهم بغرفته أكثر من مرة وكان من بينهم عبد الرحمن عشري والذي كان مثار بشأنه ظهور أعراض كورونا عليه قبل المسحة الرسمية في البطولة قبل المواجهة الأولى وبالفعل ثبتت إيجابية مسحته
خامسًا: الإصرار من جانب المدير الفني للمنتخب الكابتن ربيع ياسين على التوغل على بعض اختصاصات طبيب المنتخب ومخالفة تعليمات الجهاز الطبي وعلى وجه الخصوص عملية الاستشفاء للاعبين بعد التدريبات إذ تم إجبارهم على خلع ملابسهم في الهواء الطلق وفي ظروف جوية غير ملائمة والنزول في حوض السباحة للاستشفاء بالمخالفة لأي أعراف طبية أو إجراءات احترازية.
سادسًا: عدم إجراء مسحة كورونا للاعبين وباقي أعضاء بعثة المنتخب قبل المسحة الرسمية للبطولة للكشف المبكر عن الحالات المصابة وعزلهم مما يقلل فرص انتشار العدوى وعدم الإصرار عليها وتصعيد الأمر للمسئولين عند العلم بعدم إمكانية ذلك.
سابعًا: عدم ممارسة طبيب المنتخب لاختصاصاته على الوجه المناسب والإخلال بما تمليه عليه واجبات عمله في مراقبة تنفيذ الإجراءات الاحترازية وإعلام المسئولين بحدوث التجاوزات منذ الوصول لفندق الإقامة بتونس لتدارك ذلك.
ثامنًا: عدم التعامل الأمثل واتخاذ الإجراءات الطبية الوقائية من طبيب المنتخب والمدير الفني عند ظهور أعراض فيروس كورونا لدى اللاعب عبد الرحمن عشري.
تاسعًا: عدم تحلي ربيع ياسين بالقدر اللازم من المسئولية وتجاوز مرؤوسيه بعد إصابته بفيروس كورونا والتعامل مع الأزمة بشكل غير احترافي ونقل صورة غير حقيقية لوسائل الإعلام أو المواقع الإلكترونية بما ترتب عليه إثارة الرأي العام ودفع هذا اللاعبين إلى نشر فيديوهات تخالف ما يتداوله وتحمل رغبتهم في الاستمرار بالبطولة مما أثر بالسلب على سمعة الكرة المصرية.
حيثيات الحكم
وننشر حيثيات عقوبات منتخب الشباب والتي من أهمها:
أولا: لم يتم مراعاة قواعد التباعد الاجتماعي والحرص الواجب أثناء التقاط الصورة التذكارية للبطولة بعد ظهور سلبية المسحات من فيروس كورونا للبعثة المسافرة إذ تم السماح للاعبين بمخالطة آخرين من خارج المعسكر سواء من الصحفيين أو الإعلاميين أو آخرين وكذلك السماح لبعض اللاعبين بمغادرة المعسكر لمقابلة ذويهم والتغافل عن قيام بعضهم بإحضار مصفف شعر ليلة السفر بدون مراجعة الأمر مع المسئولين ومعرفة مدى الالتزام بالإجراءات الاحترازية من عدمه.
ثانيًا: عدم التزام معظم اللاعبين بارتداء الكمامات أو استخدام المطهرات أو التباعد الاجتماعي المناسب أثناء استغلال المصاعد أو التجمع بعد أداء التدريبات أو بعد أداء الصلوات أو التواجد بغرف بعضهم البعض بدون رقابة كافية.
ثالثًا: اختيار مكان لأداء الصلوات في جماعة لا يتناسب مع عدد أفراد البعثة رغم توافر مكان آخر مناسبًا بذات فندق الإقامة يحقق ذات الغرض.
رابعًا: انفراد المدير الفني ربيع ياسين باللاعبين المرجح مشاركتهم كالأساسيين وإجراء الرقية الشرعية لهم بغرفته أكثر من مرة وكان من بينهم عبد الرحمن عشري والذي كان مثار بشأنه ظهور أعراض كورونا عليه قبل المسحة الرسمية في البطولة قبل المواجهة الأولى وبالفعل ثبتت إيجابية مسحته
خامسًا: الإصرار من جانب المدير الفني للمنتخب الكابتن ربيع ياسين على التوغل على بعض اختصاصات طبيب المنتخب ومخالفة تعليمات الجهاز الطبي وعلى وجه الخصوص عملية الاستشفاء للاعبين بعد التدريبات إذ تم إجبارهم على خلع ملابسهم في الهواء الطلق وفي ظروف جوية غير ملائمة والنزول في حوض السباحة للاستشفاء بالمخالفة لأي أعراف طبية أو إجراءات احترازية.
سادسًا: عدم إجراء مسحة كورونا للاعبين وباقي أعضاء بعثة المنتخب قبل المسحة الرسمية للبطولة للكشف المبكر عن الحالات المصابة وعزلهم مما يقلل فرص انتشار العدوى وعدم الإصرار عليها وتصعيد الأمر للمسئولين عند العلم بعدم إمكانية ذلك.
سابعًا: عدم ممارسة طبيب المنتخب لاختصاصاته على الوجه المناسب والإخلال بما تمليه عليه واجبات عمله في مراقبة تنفيذ الإجراءات الاحترازية وإعلام المسئولين بحدوث التجاوزات منذ الوصول لفندق الإقامة بتونس لتدارك ذلك.
ثامنًا: عدم التعامل الأمثل واتخاذ الإجراءات الطبية الوقائية من طبيب المنتخب والمدير الفني عند ظهور أعراض فيروس كورونا لدى اللاعب عبد الرحمن عشري.
تاسعًا: عدم تحلي ربيع ياسين بالقدر اللازم من المسئولية وتجاوز مرؤوسيه بعد إصابته بفيروس كورونا والتعامل مع الأزمة بشكل غير احترافي ونقل صورة غير حقيقية لوسائل الإعلام أو المواقع الإلكترونية بما ترتب عليه إثارة الرأي العام ودفع هذا اللاعبين إلى نشر فيديوهات تخالف ما يتداوله وتحمل رغبتهم في الاستمرار بالبطولة مما أثر بالسلب على سمعة الكرة المصرية.
