«محاشي وملوخية وكنافة».. أشهر أكلات على مائدة الشراقوة أول رمضان
يتميز أهل الشرقية بطقوس خاصة ومميزة في أول أيام شهر رمضان ومن أبرزها الأكلات والمشروبات التي ترتبط بالشهرالفضيل التي يفضلونها على مائدتهم الرمضانية والتي لا يحترف صنعها بحرفية عالية سواهم "المحاشي والملوخية والكنافة والقطايف" علاوة على بعض المشروبات مثل العرق سوس والتمرهندي وغيرها من المأكولات والمشروبات الأخرى التي تتفنن المرأة الشرقاوية في إعدادها وتجهيزها للشهر المبارك.
طقوس ربات البيوت
تبدأ ربات البيوت خاصة في الريف قبل قدوم شهر رمضان بأسابيع قليلة في تخزين الخضروات والبقوليات واللحوم والتوابل بكميات كبيرة خوفا من جشع واستغلال التجار ورفعهم الأسعار في الأيام الأخيرة.
تقول الحاجة فتحية 65 عاما: أول أيام الشهر الكريم له طقوس معينة داخل المنازل بالمحافظة خاصة الريفية فبعد الذهاب للأسواق الشعبية وشراء كميات كبيرة من ورق العنب والبتنجان والكوسة والملوخية "الناشفة أو الخضراء" وشراء الطيور نستيقظ مبكرا لتجهيز المحاشي قائلة:" المحاشي دى حاجة مقدسة لنا بالذات اليوم الأول".
وتضيف أخري: منذ عامين كنا بنتجمع في قريتنا امام منازلنا كعائلات أوأسر والافطارسويا في الهواء الطلق ودعوة المارة من أهالينا للافطارالا انه بعد ظهوروباء كورونا اللعين ووقوع وفيات بالقرية الوضع اتغير تماما وبقينا بنخاف علي بعضنا..ربنا يزيح الغمة والوباء..ويحفظ مصروشعبنا.
يذكر ان أهالي المحافظة لهم طقوس أخري في الشهر الكريم مثل تنظيم الدورات الرياضية في كرة القدم (الخماسية) والمسابقات الدينية (تحفيظ القرأن الكريم) بين الاطفال داخل المساجد الا ان قرارات الحكومة بشأن منع التجمعات بسبب كورونا حال دون ذلك هذا العام.
من ناحية أخرى، عقد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية في وقت سابق اجتماعاً مع الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة والدكتور جمال سلامة مدير فرع التأمين الصحي والدكتورعبد السلام عيد عميد كلية طب الزقازيق والدكتوروليد ندا المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة الزقازيق والدكتورأدهم الشيمي مدير مرفق الإسعاف والدكتورعبد الكريم العراقي مدير مستشفى الأحرار التعليمي.
محاصرة الموجة الثالثة
وذلك لبحث ومناقشة الإجراءات الكفيلة لمجابهة ومحاصرة الموجة الثالثة من فيروس كورونا المستجد والوقوف على جاهزية المستشفيات المخصصة لاستقبال مصابي الفيروس.
استهل المحافظ الاجتماع بالتأكيد على ضرورة إستمرار التنسيق والتكامل بين القطاعات الطبية المختلفة من مستشفيات جامعة الزقازيق ومستشفيات قطاع الصحة وهيئة التأمين الصحي ومستشفى الأحرار التعليمي ومرفق الأسعاف.
لتوجيه أوجه الرعاية الصحية والعلاجية اللازمة لمصابي فيروس كورونا وتطبيق البروتوكولات العلاجية المتبعة طبقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة المصرية.
طالب محافظ الشرقية الجهات المشاركة بزيادة عدد الأسرة بالمستشفيات المخصصة لإستقبال حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد تحسباً لزيادة عدد المصابين مع التشديد على توفير وسائل الحماية الشخصية للأطقم الطبية والعاملين بالقطاع الصحي، مؤكداً على ضرورة الاستفادة من الإجراءات الطبية والصحية التي تم اتخاذها خلال التعامل مع الموجتين الأولى والثانية من الفيروس.
طقوس ربات البيوت
تبدأ ربات البيوت خاصة في الريف قبل قدوم شهر رمضان بأسابيع قليلة في تخزين الخضروات والبقوليات واللحوم والتوابل بكميات كبيرة خوفا من جشع واستغلال التجار ورفعهم الأسعار في الأيام الأخيرة.
تقول الحاجة فتحية 65 عاما: أول أيام الشهر الكريم له طقوس معينة داخل المنازل بالمحافظة خاصة الريفية فبعد الذهاب للأسواق الشعبية وشراء كميات كبيرة من ورق العنب والبتنجان والكوسة والملوخية "الناشفة أو الخضراء" وشراء الطيور نستيقظ مبكرا لتجهيز المحاشي قائلة:" المحاشي دى حاجة مقدسة لنا بالذات اليوم الأول".
وتضيف أخري: منذ عامين كنا بنتجمع في قريتنا امام منازلنا كعائلات أوأسر والافطارسويا في الهواء الطلق ودعوة المارة من أهالينا للافطارالا انه بعد ظهوروباء كورونا اللعين ووقوع وفيات بالقرية الوضع اتغير تماما وبقينا بنخاف علي بعضنا..ربنا يزيح الغمة والوباء..ويحفظ مصروشعبنا.
يذكر ان أهالي المحافظة لهم طقوس أخري في الشهر الكريم مثل تنظيم الدورات الرياضية في كرة القدم (الخماسية) والمسابقات الدينية (تحفيظ القرأن الكريم) بين الاطفال داخل المساجد الا ان قرارات الحكومة بشأن منع التجمعات بسبب كورونا حال دون ذلك هذا العام.
من ناحية أخرى، عقد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية في وقت سابق اجتماعاً مع الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة والدكتور جمال سلامة مدير فرع التأمين الصحي والدكتورعبد السلام عيد عميد كلية طب الزقازيق والدكتوروليد ندا المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة الزقازيق والدكتورأدهم الشيمي مدير مرفق الإسعاف والدكتورعبد الكريم العراقي مدير مستشفى الأحرار التعليمي.
محاصرة الموجة الثالثة
وذلك لبحث ومناقشة الإجراءات الكفيلة لمجابهة ومحاصرة الموجة الثالثة من فيروس كورونا المستجد والوقوف على جاهزية المستشفيات المخصصة لاستقبال مصابي الفيروس.
استهل المحافظ الاجتماع بالتأكيد على ضرورة إستمرار التنسيق والتكامل بين القطاعات الطبية المختلفة من مستشفيات جامعة الزقازيق ومستشفيات قطاع الصحة وهيئة التأمين الصحي ومستشفى الأحرار التعليمي ومرفق الأسعاف.
لتوجيه أوجه الرعاية الصحية والعلاجية اللازمة لمصابي فيروس كورونا وتطبيق البروتوكولات العلاجية المتبعة طبقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة المصرية.
طالب محافظ الشرقية الجهات المشاركة بزيادة عدد الأسرة بالمستشفيات المخصصة لإستقبال حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد تحسباً لزيادة عدد المصابين مع التشديد على توفير وسائل الحماية الشخصية للأطقم الطبية والعاملين بالقطاع الصحي، مؤكداً على ضرورة الاستفادة من الإجراءات الطبية والصحية التي تم اتخاذها خلال التعامل مع الموجتين الأولى والثانية من الفيروس.