أحدهم حالتها خطيرة.. كلب ضال يعقر 12 طفلا في قريتين بمركز إهناسيا ببني سويف
عقر
كلب ضال 12 طفلًا بقريتي "منهرو" و"منشأة الأمراء" بمركز إهناسيا ببني سويف، مساء أمس الإثنين، وتم نقلهم إلى مستشفى إهناسيا المركزي، حيث جاءت إصابتهم في أجزاء مختلفة من الجسم، وتم تحويل أحدهم لمستشفى بني سويف التخصصي
لخطورة الإصابة.
مركز إهناسيا
تلقى اللواء محمد مراد، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بني سويف، إخطارًا من العميد محمد محسن، مأمور مركز إهناسيا، يفيد بتلقيه إشارة من المستشفى المركزي بوصول 12 طفلًا مصابين بـ"عقر كلب ضال" في الطريق الواقع بين قريتي منهرو ومنشأة الأمراء، بدائرة المركز.
إصابة 12 طفلا
وعلى الفور انتقل مأمور المركز والرائد أحمد بهجت، رئيس مباحث إهناسيا، إلى المستشفى، وتبين إصابة الأطفال الـ12 بإصابات في أجزاء مختلفة من الجسم، وتم تحويل أحدهم "طفلة" لمستشفى بني سويف التخصصي لخطورة إصابتها، وتم نقلها بواسطة سيارة إسعاف تابعة لوحدة إسعاف إهناسيا.
أسماء المصابين
وتبين من أقوال أهلية الأطفال المصابين، أن كلبًا ضالًا هاجمهم في الطريق الواقع بين قريتي منهرو ومنشأة الأمراء، ونتج عن ذلك إصابة "نورهان أحمد خليل، 4 سنوات، وكريم أحمد إبراهيم، 5 سنوات، وآية جابر حسين، 8 سنوات، ورُقية يوسف محمد، 6 سنوات، جميعهم يقيمون بقرية منهرو، بدائرة مركز إهناسيا.
كما أصيب كل من آدم عادل محمد، 7 سنوات، أحمد فارس سيد، 11 سنة، عمر حربي سعد، 9 سنوات، فيروز مصطفى سيد، 5 سنوات، محمد محمود رمضان، 9 سنوات، محمد حمادة أحمد، 4 سنوات، محمد أشرف عبد الله، 10 سنوات، نورهان أكرم سلومة، 4 سنوات، جميعهم يقيمون بقرية منشأة الأمراء، بدائرة مركز إهناسيا.
مستشفى إهناسيا
وأكد مصدر طبي بمستشفى إهناسيا المركزي، أن الإصابات عبارة عن عقر بأجزاء مختلفة من أجسامهم "الذراع والكتف والوجه والرسغ والفخذ" وتم إجراء الإسعافات الأولية والفحص الطبي اللازم بقسم الاستقبال بالمستشفى، بينهم حالة واحدة "نورهان أكرم" مصابة بجرح عميق بالذراع "بتر جزئي" وتم تحويلها لمستشفى بني سويف التخصصي.
خروج 11 مصابا
وأشار المصدر، إلى أن 11 حالة خرجت من المصابين بعد الاطمئنان على إصابتهم، على أن يتم متابعتهم يوميًا بالعيادة الخارجية المختصة، باستثاء الحالة التي تم تحويلها لمستشفى بني سويف التخصصي، وجرى تحرير محضر بالواقعة، وتم اتخاذ الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة.
الكلاب الضالة
وقال أحد أهالي قرية بمنشأة الأمراء، فضَّل عدم ذكر اسمه: إن ظاهرة "الكلاب الضالة" تنتشر بصورة كبيرة بالقرى، خاصة بالطرق الفرعية التي تربط القرى بعضها البعض، وتسبب الذعر للأطفال والسيدات وكبار السن، مطالبًا باتخاذ إجراء حاسم إزاء هذه الظاهرة الخطيرة التي تهدد الأرواح.
مركز إهناسيا
تلقى اللواء محمد مراد، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بني سويف، إخطارًا من العميد محمد محسن، مأمور مركز إهناسيا، يفيد بتلقيه إشارة من المستشفى المركزي بوصول 12 طفلًا مصابين بـ"عقر كلب ضال" في الطريق الواقع بين قريتي منهرو ومنشأة الأمراء، بدائرة المركز.
إصابة 12 طفلا
وعلى الفور انتقل مأمور المركز والرائد أحمد بهجت، رئيس مباحث إهناسيا، إلى المستشفى، وتبين إصابة الأطفال الـ12 بإصابات في أجزاء مختلفة من الجسم، وتم تحويل أحدهم "طفلة" لمستشفى بني سويف التخصصي لخطورة إصابتها، وتم نقلها بواسطة سيارة إسعاف تابعة لوحدة إسعاف إهناسيا.
أسماء المصابين
وتبين من أقوال أهلية الأطفال المصابين، أن كلبًا ضالًا هاجمهم في الطريق الواقع بين قريتي منهرو ومنشأة الأمراء، ونتج عن ذلك إصابة "نورهان أحمد خليل، 4 سنوات، وكريم أحمد إبراهيم، 5 سنوات، وآية جابر حسين، 8 سنوات، ورُقية يوسف محمد، 6 سنوات، جميعهم يقيمون بقرية منهرو، بدائرة مركز إهناسيا.
كما أصيب كل من آدم عادل محمد، 7 سنوات، أحمد فارس سيد، 11 سنة، عمر حربي سعد، 9 سنوات، فيروز مصطفى سيد، 5 سنوات، محمد محمود رمضان، 9 سنوات، محمد حمادة أحمد، 4 سنوات، محمد أشرف عبد الله، 10 سنوات، نورهان أكرم سلومة، 4 سنوات، جميعهم يقيمون بقرية منشأة الأمراء، بدائرة مركز إهناسيا.
مستشفى إهناسيا
وأكد مصدر طبي بمستشفى إهناسيا المركزي، أن الإصابات عبارة عن عقر بأجزاء مختلفة من أجسامهم "الذراع والكتف والوجه والرسغ والفخذ" وتم إجراء الإسعافات الأولية والفحص الطبي اللازم بقسم الاستقبال بالمستشفى، بينهم حالة واحدة "نورهان أكرم" مصابة بجرح عميق بالذراع "بتر جزئي" وتم تحويلها لمستشفى بني سويف التخصصي.
خروج 11 مصابا
وأشار المصدر، إلى أن 11 حالة خرجت من المصابين بعد الاطمئنان على إصابتهم، على أن يتم متابعتهم يوميًا بالعيادة الخارجية المختصة، باستثاء الحالة التي تم تحويلها لمستشفى بني سويف التخصصي، وجرى تحرير محضر بالواقعة، وتم اتخاذ الإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة.
الكلاب الضالة
وقال أحد أهالي قرية بمنشأة الأمراء، فضَّل عدم ذكر اسمه: إن ظاهرة "الكلاب الضالة" تنتشر بصورة كبيرة بالقرى، خاصة بالطرق الفرعية التي تربط القرى بعضها البعض، وتسبب الذعر للأطفال والسيدات وكبار السن، مطالبًا باتخاذ إجراء حاسم إزاء هذه الظاهرة الخطيرة التي تهدد الأرواح.