توافد المصلين على مسجد عمرو بن العاص لأداء صلاة التراويح| صور
توافد المئات
من المواطنين على مسجد عمرو بن العاص في مدينة الفسطاط بمصر القديمة، لأداء أول صلاة تراويح
داخل المسجد، وسط إجراءات احترازية شديدة لحماية المصلين من الإصابة بفيروس كورونا
المستجد.
ويحرص المصريون على أداء صلاة التراويح فى مسجد عمرو بن العاص، بسبب البعد التاريخي الإسلامي للمسجد، ولما له من طابع خاص بين كل المساجد.
ويستقبل المسجد المصريين والزوار العرب والمسلمين الأجانب يوميا وخاصة في صلاة التراويح، وما يحمله من روحانيات.
ويزدحم المسجد بالمصلين في العشر الأواخر، ويحرصون على اصطحاب أبنائهم، لتدريبهم على الطاعة والعبادة وحضور مجالس العلم وقراءة القرآن الكريم، حيث يجدون الراحة والسكينة، كما يجدون الوسطية والاعتدال، من خلال أئمة ودعاة الأوقاف.
وجامع عمرو بن العاص بني في مدينة الفسطاط التي أسسها المسلمون في مصر بعد فتحها وكان يسمى أيضا بمسجد الفتح والمسجد العتيق وتاج الجوامع، وارتبط به فتح مصر، ودخول الإسلام، وبناء عاصمة جديدة، وتغيير اللغة المصرية، وتحويل الثقافة إلى العربية.
وكانت وزارة الأوقاف أعلنت عن شن أكبر حملة نظافة وتعقيم لجميع المساجد على مستوى الجمهورية حتى نهاية الشهر الفضيل، ويأتي ذلك في إطار حرص الأوقاف على تهيئة المساجد استقبالا لشهر رمضان المعظم.
وأشارت وزارة الأوقاف، إلى بدء حملة النظافة من مساجد مدينة الأسمرات، الأسبوع الماضي، حيث تقوم بذلك إحدى الشركات المتخصصة المتطوعة لخدمة بيوت الله عز وجل في حين تقوم شركة أخرى من الشركات المتخصصة المتطوعة لخدمة بيوت الله (عز وجل) بتعقيم مسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه) عقب صلاة الظهر.
وتواصل الوزارة والمديريات حملات النظافة والتعقيم على مستوى مساجد الجمهورية.
وفي سياق منفصل، أعلنت وزارة الأوقاف عن ضوابط العمل في المساجد طوال شهر رمضان المبارك وذلك بعد اجتماع وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، بقيادات الوزارة وذلك بقاعة حراء بالديوان العام.
ويحرص المصريون على أداء صلاة التراويح فى مسجد عمرو بن العاص، بسبب البعد التاريخي الإسلامي للمسجد، ولما له من طابع خاص بين كل المساجد.
اظهار ألبوم
ويستقبل المسجد المصريين والزوار العرب والمسلمين الأجانب يوميا وخاصة في صلاة التراويح، وما يحمله من روحانيات.
ويزدحم المسجد بالمصلين في العشر الأواخر، ويحرصون على اصطحاب أبنائهم، لتدريبهم على الطاعة والعبادة وحضور مجالس العلم وقراءة القرآن الكريم، حيث يجدون الراحة والسكينة، كما يجدون الوسطية والاعتدال، من خلال أئمة ودعاة الأوقاف.
وجامع عمرو بن العاص بني في مدينة الفسطاط التي أسسها المسلمون في مصر بعد فتحها وكان يسمى أيضا بمسجد الفتح والمسجد العتيق وتاج الجوامع، وارتبط به فتح مصر، ودخول الإسلام، وبناء عاصمة جديدة، وتغيير اللغة المصرية، وتحويل الثقافة إلى العربية.
وكانت وزارة الأوقاف أعلنت عن شن أكبر حملة نظافة وتعقيم لجميع المساجد على مستوى الجمهورية حتى نهاية الشهر الفضيل، ويأتي ذلك في إطار حرص الأوقاف على تهيئة المساجد استقبالا لشهر رمضان المعظم.
وأشارت وزارة الأوقاف، إلى بدء حملة النظافة من مساجد مدينة الأسمرات، الأسبوع الماضي، حيث تقوم بذلك إحدى الشركات المتخصصة المتطوعة لخدمة بيوت الله عز وجل في حين تقوم شركة أخرى من الشركات المتخصصة المتطوعة لخدمة بيوت الله (عز وجل) بتعقيم مسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه) عقب صلاة الظهر.
وتواصل الوزارة والمديريات حملات النظافة والتعقيم على مستوى مساجد الجمهورية.
وفي سياق منفصل، أعلنت وزارة الأوقاف عن ضوابط العمل في المساجد طوال شهر رمضان المبارك وذلك بعد اجتماع وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، بقيادات الوزارة وذلك بقاعة حراء بالديوان العام.