الأقباط يشاركون المسلمين فرحة رمضان.. أندرو يصنع ويعلق الزينة والفوانيس.. يحيي العادات والتقاليد ويحفظ الأغاني الرمضانية |صور
يشارك أندرو إبراهيم، الطالب بالصف
الثاني الثانوي بإحدى مدارس إدارة المنتزه شرق الإسكندرية، جيرانه المسلمين فرحة
شهر رمضان المبارك، مع والديه اللذين يحتفلان أيضا بالشهر الكريم.
يقوم أندرو بصنع زينه رمضان من مواد بدائية وبسيطة، للاحتفال برمضان، بل يقوم بإهداء جزء من الذي يقوم بتصنيعه للجيران، بالإضافة لتوزيع سبح وطاقيه كنوع من الفرحة.
عائلة أندرو
في البداية يحكي أندرو إبراهيم، ١٨ عاما، عن نشأته ووالديه الذين اعتادا على صنع زينة رمضان من الكرتون، وتعليقها للمشاركة في فرحة رمضان مع الجيران، قائلا: نشعر بالبهجة والفرحة أيضا في هذا الشهر.
وأضاف أندرو، أنه يقوم يصنع الفوانيس منذ صغره، وهو في عمر 8 أعوام، لإدخال الفرحة على قلوب جيرانه وأصدقائه، وكانت أسرته ومدرسته في إدارة الموهوبين بالمدرسة يقوموا بتشجيعه ومساعدته في ذلك.
ورشته في حجرته
وأوضح أندور، أنه قام بتحويل حجرته إلى ورشه لصناعة الفوانيس والديكورات الرمضانية وتزويدها بأجمل أغاني رمضان، مؤكدا أنه يصنعها بأقل الإمكانيات من القماش والزجاجات الفارغة وبعض الخامات الغير المستخدمة داخل المنزل.
خامات بدائية
وأشار إلى أنه صنع عددا كبيرا من الفوانيس بكل الأحجام والأشكال من الخشب وأكواب البلاستيك وأضاف لها بعض الأشكال الزخرفية.
وتابع أنه صنع عربية الفول التي يتميز بها شهر رمضان في وقت السحور والماكينة اليدوية للكنافة والقطايف، واستغرقت وقت طويلا للانتهاء من هذا الديكورات لتعطي الشكل النهائي لها.
يقوم أندرو بصنع زينه رمضان من مواد بدائية وبسيطة، للاحتفال برمضان، بل يقوم بإهداء جزء من الذي يقوم بتصنيعه للجيران، بالإضافة لتوزيع سبح وطاقيه كنوع من الفرحة.
عائلة أندرو
في البداية يحكي أندرو إبراهيم، ١٨ عاما، عن نشأته ووالديه الذين اعتادا على صنع زينة رمضان من الكرتون، وتعليقها للمشاركة في فرحة رمضان مع الجيران، قائلا: نشعر بالبهجة والفرحة أيضا في هذا الشهر.
وأضاف أندرو، أنه يقوم يصنع الفوانيس منذ صغره، وهو في عمر 8 أعوام، لإدخال الفرحة على قلوب جيرانه وأصدقائه، وكانت أسرته ومدرسته في إدارة الموهوبين بالمدرسة يقوموا بتشجيعه ومساعدته في ذلك.
ورشته في حجرته
وأوضح أندور، أنه قام بتحويل حجرته إلى ورشه لصناعة الفوانيس والديكورات الرمضانية وتزويدها بأجمل أغاني رمضان، مؤكدا أنه يصنعها بأقل الإمكانيات من القماش والزجاجات الفارغة وبعض الخامات الغير المستخدمة داخل المنزل.
خامات بدائية
وأشار إلى أنه صنع عددا كبيرا من الفوانيس بكل الأحجام والأشكال من الخشب وأكواب البلاستيك وأضاف لها بعض الأشكال الزخرفية.
وتابع أنه صنع عربية الفول التي يتميز بها شهر رمضان في وقت السحور والماكينة اليدوية للكنافة والقطايف، واستغرقت وقت طويلا للانتهاء من هذا الديكورات لتعطي الشكل النهائي لها.