رئيس الوزراء الفلسطيني: الحكومة استكملت التحضيرات للانتخابات الفلسطينية
استكملت الحكومة الفلسطينية ترتيباتها لإنجاح الانتخابات التشريعية الفلسطينية المقررة في 22 مايو المقبل، حسبما أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية.
القوائم الانتخابية
وقال في كلمة في مستهل الاجتماع الأسبوعي للحكومة الفلسطينية برام الله "مع نهاية هذا الشهر سيتم الإعلان عن القوائم الانتخابية بصورتها النهائية".
وأضاف: "سنقوم كحكومة بكل ما هو ممكن لإنجاح هذه الانتخابات، وأهمها إعداد نحو 25 ألفا من الكوادر التعليمية والإدارية في الضفة الغربية والقطاع ومدينة القدس للإشراف على العملية الانتخابية، وسنوفر لها كل متطلبات إجرائها بيسر وسهولة".
خطة جاهزة
وأعلن عن "خطة جاهزة للشرطة لحماية النظام العام والعملية الانتخابية".
ودعا اشتية "الهيئات الدولية لإرسال مندوبيها للرقابة على الانتخابات التي ستجري في مناخات من الحرية والشفافية والديمقراطية والتعددية السياسية".
منظمة التحرير
جاءت تصريحات اشتية قبل بدء فصائل منظمة التحرير الفلسطينية بحث مصير الانتخابات في ضوء غياب رد رسمي إسرائيلي على الالتزام بإجراء الانتخابات في القدس الشرقية.
ويعقب الانتخابات التشريعية انتخابات رئاسية في 31 يوليو المقبل. وكانت 36 قائمة أعلنت ترشحها للانتخابات. ويتكون المجلس التشريعي الفلسطيني من 132 مقعدا.
وكانت آخر انتخابات تشريعية جرت في عام 2006.
القدس
وتعالت الأصوات الرافضة لإجراء الانتخابات الفلسطينية بدون القدس الشرقية ما بات يهدد بتأجيل الانتخابات الأولى منذ 15 عاما.
وقال مسؤولون فلسطينيون في تصرحيات صحفية إن غياب الرد الرسمي الإسرائيلي على المطالب الفلسطيني بالالتزام بالاتفاقيات بما يخص الانتخابات بالقدس بات يزيد فرص تأجيل العملية برمتها.
السلطة الفلسطينية
وكانت السلطة الفلسطينية وجهت في شهر يناير الماضي طلبا إلى إسرائيل للالتزام بالاتفافيات بشأن الانتخابات بالقدس ولكنها لم تتلقَّ ردا سلبيا أو إيجابيا.
وجاء توجيه هذه الرسالة بعد أن أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن الانتخابات التشريعية في 22 مايو والرئاسية في 31 يوليو.
القوائم الانتخابية
وقال في كلمة في مستهل الاجتماع الأسبوعي للحكومة الفلسطينية برام الله "مع نهاية هذا الشهر سيتم الإعلان عن القوائم الانتخابية بصورتها النهائية".
وأضاف: "سنقوم كحكومة بكل ما هو ممكن لإنجاح هذه الانتخابات، وأهمها إعداد نحو 25 ألفا من الكوادر التعليمية والإدارية في الضفة الغربية والقطاع ومدينة القدس للإشراف على العملية الانتخابية، وسنوفر لها كل متطلبات إجرائها بيسر وسهولة".
خطة جاهزة
وأعلن عن "خطة جاهزة للشرطة لحماية النظام العام والعملية الانتخابية".
ودعا اشتية "الهيئات الدولية لإرسال مندوبيها للرقابة على الانتخابات التي ستجري في مناخات من الحرية والشفافية والديمقراطية والتعددية السياسية".
منظمة التحرير
جاءت تصريحات اشتية قبل بدء فصائل منظمة التحرير الفلسطينية بحث مصير الانتخابات في ضوء غياب رد رسمي إسرائيلي على الالتزام بإجراء الانتخابات في القدس الشرقية.
ويعقب الانتخابات التشريعية انتخابات رئاسية في 31 يوليو المقبل. وكانت 36 قائمة أعلنت ترشحها للانتخابات. ويتكون المجلس التشريعي الفلسطيني من 132 مقعدا.
وكانت آخر انتخابات تشريعية جرت في عام 2006.
القدس
وتعالت الأصوات الرافضة لإجراء الانتخابات الفلسطينية بدون القدس الشرقية ما بات يهدد بتأجيل الانتخابات الأولى منذ 15 عاما.
وقال مسؤولون فلسطينيون في تصرحيات صحفية إن غياب الرد الرسمي الإسرائيلي على المطالب الفلسطيني بالالتزام بالاتفاقيات بما يخص الانتخابات بالقدس بات يزيد فرص تأجيل العملية برمتها.
السلطة الفلسطينية
وكانت السلطة الفلسطينية وجهت في شهر يناير الماضي طلبا إلى إسرائيل للالتزام بالاتفافيات بشأن الانتخابات بالقدس ولكنها لم تتلقَّ ردا سلبيا أو إيجابيا.
وجاء توجيه هذه الرسالة بعد أن أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن الانتخابات التشريعية في 22 مايو والرئاسية في 31 يوليو.