مرحب شهر الصوم.. الفوانيس تزين الشوارع فرحة بقدوم رمضان | صور
مرحب شهر الصوم مرحب.. لياليك عادت بأمان.. بعد انتظارنا وشوقنا إليك .. جيت يا رمضان.. بعد طول انتظار عاد الشهر الكريم ليهل بهلاله على دنيانا ويمنحنا كل الخير والكرم، وحتى فيروس كورونا لم يتمكن من التأثير على بهجة استقبال الضيف العزيز الذي يأتي بعد شوق وغياب.
فالفوانيس لا تزال تُجمل شوارع المحروسة ولا تزال فرحة شراء الفانوس حاضرة احتفالًا بقدوم شهر الصوم، وكأن لسان حال الجميع يغني "لياليك ما أحلاها يا رمضان .. ويا ما أحلى بهاها يا رمضان".
رمضان أهو نور فوانيسه
ولم تقتصر فرحة شراء الفوانيس فقط على الصغار بل امتدت أيضًا إلى الكبار الذي لا يزالون يحملون بداخلهم ذكرى سعيدة ومبهجة فيما يتعلق بشراء الفوانيس، لذا فيحرص الكثير منهم على المحافظة على هذه الذكرى المبهجة والعادة السنوية فيشترون فانوسًا في رمضان لهم أو لأحبائهم.
فوانيس في كل مكان
والمتجول في شوارع المحروسة المختلفة سوف يستشعر بجمال الأجواء التي تسبق قدوم الشهر الكريم، فالفوانيس تُكمل جمال اللوحة المتكاملة التي يرسمها المصريون في استقبال هذا الشهر والضيف الكريم، فإلى جانب الزينة الملونة والأنوار مع الفوانيس تظهر الشوارع المصرية كلوحة فنية عنوانها الفرحة والبهجة.
هلال رمضان
وكانت دار الإفتاءِ المصرية استطلعت هلال شهر رمضان المبارك لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس، مساء أمس الأحد، التاسِعِ والعشرين من شهر شعبان، الموافق الحادي عشر من شهر أبريل لعام ألفين وواحد وعشرين ميلاديًّا بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية.
وأشارت الدار أنها تحقق لديها شرعًا من نتائج هذه الرؤية البصرية الشرعية الصحيحة عدم ثبوتُ رؤية هلالِ شهر رمضان لعامِ ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بالعين المجردة، وقد وافق ذلك الحساب الفلكي أيضًا.
وعلى ذلك أعلنت دار الإفتاء المصرية أن اليوم الاثنين الموافق الثاني عشر من شهر أبريل لعام ألفين وواحد وعشرين ميلاديًّا هو المتمم لشهر شعبان، لعام ألف وأربعمائة واثنتين وأربعين هجريا، ويكون يوم الثلاثاء هو غرة شهر رمضان المبارك.
اظهار ألبوم
فالفوانيس لا تزال تُجمل شوارع المحروسة ولا تزال فرحة شراء الفانوس حاضرة احتفالًا بقدوم شهر الصوم، وكأن لسان حال الجميع يغني "لياليك ما أحلاها يا رمضان .. ويا ما أحلى بهاها يا رمضان".
رمضان أهو نور فوانيسه
ولم تقتصر فرحة شراء الفوانيس فقط على الصغار بل امتدت أيضًا إلى الكبار الذي لا يزالون يحملون بداخلهم ذكرى سعيدة ومبهجة فيما يتعلق بشراء الفوانيس، لذا فيحرص الكثير منهم على المحافظة على هذه الذكرى المبهجة والعادة السنوية فيشترون فانوسًا في رمضان لهم أو لأحبائهم.
فوانيس في كل مكان
والمتجول في شوارع المحروسة المختلفة سوف يستشعر بجمال الأجواء التي تسبق قدوم الشهر الكريم، فالفوانيس تُكمل جمال اللوحة المتكاملة التي يرسمها المصريون في استقبال هذا الشهر والضيف الكريم، فإلى جانب الزينة الملونة والأنوار مع الفوانيس تظهر الشوارع المصرية كلوحة فنية عنوانها الفرحة والبهجة.
هلال رمضان
وكانت دار الإفتاءِ المصرية استطلعت هلال شهر رمضان المبارك لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس، مساء أمس الأحد، التاسِعِ والعشرين من شهر شعبان، الموافق الحادي عشر من شهر أبريل لعام ألفين وواحد وعشرين ميلاديًّا بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية.
وأشارت الدار أنها تحقق لديها شرعًا من نتائج هذه الرؤية البصرية الشرعية الصحيحة عدم ثبوتُ رؤية هلالِ شهر رمضان لعامِ ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بالعين المجردة، وقد وافق ذلك الحساب الفلكي أيضًا.
وعلى ذلك أعلنت دار الإفتاء المصرية أن اليوم الاثنين الموافق الثاني عشر من شهر أبريل لعام ألفين وواحد وعشرين ميلاديًّا هو المتمم لشهر شعبان، لعام ألف وأربعمائة واثنتين وأربعين هجريا، ويكون يوم الثلاثاء هو غرة شهر رمضان المبارك.