الساعة بـ 200 جنيه.. اعترافات صادمة لشاب متهم بممارسة الأعمال المخلة في الهرم
أدلى متهم بالشذوذ الجنسي يمارس الدعارة في شارع الهرم باعترافات تفصيليه أمام رجال مباحث الآداب.
وقال المتهم إنه يعانى من خلل في الهرمونات يجعله يميل إلى الأنوثة، مشيرا إلى أنه تعرف على فتاة على الفيس بوك اصطحبته معها للملهى الليلى بمنطقة الهرم.
وأضاف المتهم، أنه ترك بلدته بمحافظة الشرقية وتوجه بصحبة الفتاة إلى الملهى الليلى عقب ارتدائه ملابس نسائية جذابة وبروكة شعر، لاستقطاب راغبى المتعة الحرام لممارسة الدعارة مقابل 200 جنيه في الساعة .
وأشار المتهم، إلى أنه كان سيتجه لإجراء عملية تحويل من ذكر إلى أنثى عقب جمع تكاليف العملية من ممارسة الدعارة مع راغبى المتعة الحرام.
مباحث الآداب
وكانت معلومات وردت لرجال مباحث الآداب عن قيام فتاة بالرقص داخل أحد الملاهي الليلية بشارع الهرم، وتتمايل على الزبائن وتصدر منها حركات إباحية، وتم تشكيل فريق بحث وتحرى للوقوف على ملابسات الواقعة.
وبإجراء التحريات تبين شاب يدعى "م.ع" 22 سنة، يرتدي باروكة وملابس نسائية، ويستدرج راغبى المتعة الحرام لممارسة الأعمال المنافية للآداب، وخاصة السائحين العرب مقابل 200 جنيه فى الساعة.
وعقب تقنين الإجراءات، قام أحد الأشخاص بالتواصل مع المتهم في الملهي الليلي لممارسة الأعمال المنافية للآداب، وعلى الفور ألقت قوات مباحث الآداب القبض عليه، وعثر بحوزته على مبالغ مالية وهاتف محمول يحتوى على فيديوهات جنسية.
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق التي أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.
عقوبة ممارسة الأعمال المخلة بالآداب
وأكد خبير قانوني، إن عقوبة المثليين في القانون المصري تتراوح ما بين شهر إلى 3 سنوات وهي تدخل ضمن قضايا الآداب، لافتا إلى أن تلك القضايا تتنافي مع الشريعة الإسلامية والقانون.
وأضاف أن المحرض أو المنظم لحفلات الشذوذ الجنسي توجه إليه تهمة التحريض على الفجور وهو يعاقب أشد العقوبة التي تصل إلى 3 سنوات، وأن إدارة الفندق أو القرية في حالة ثبوت أنهم لديهم علم بإقامة تلك الحفلات يتم إحالة مدير عام الفندق وكل من نظم الحفل إلى النيابة ويوجه إليه تهمة التحريض على الفجور وهو ما تصل عقوبته إلى 3 سنوات، لافتا إلى أن الفندق يتم إغلاقه على الفور لمدة لا تتجاوز 3 سنوات، وتعتبر القضية جنحة.
وتابع الخبير القانوني أنه في حالة الحكم على المتهمين الشواذ سنة أو سنتين أو ثلاث سنوات يتم تنفيذها وعن خروجهم من السجن يتم المراقبة عليهم بنفس مدة العقوبة التي قاموا بتنفيذها .
وقال المتهم إنه يعانى من خلل في الهرمونات يجعله يميل إلى الأنوثة، مشيرا إلى أنه تعرف على فتاة على الفيس بوك اصطحبته معها للملهى الليلى بمنطقة الهرم.
وأضاف المتهم، أنه ترك بلدته بمحافظة الشرقية وتوجه بصحبة الفتاة إلى الملهى الليلى عقب ارتدائه ملابس نسائية جذابة وبروكة شعر، لاستقطاب راغبى المتعة الحرام لممارسة الدعارة مقابل 200 جنيه في الساعة .
وأشار المتهم، إلى أنه كان سيتجه لإجراء عملية تحويل من ذكر إلى أنثى عقب جمع تكاليف العملية من ممارسة الدعارة مع راغبى المتعة الحرام.
مباحث الآداب
وكانت معلومات وردت لرجال مباحث الآداب عن قيام فتاة بالرقص داخل أحد الملاهي الليلية بشارع الهرم، وتتمايل على الزبائن وتصدر منها حركات إباحية، وتم تشكيل فريق بحث وتحرى للوقوف على ملابسات الواقعة.
وبإجراء التحريات تبين شاب يدعى "م.ع" 22 سنة، يرتدي باروكة وملابس نسائية، ويستدرج راغبى المتعة الحرام لممارسة الأعمال المنافية للآداب، وخاصة السائحين العرب مقابل 200 جنيه فى الساعة.
وعقب تقنين الإجراءات، قام أحد الأشخاص بالتواصل مع المتهم في الملهي الليلي لممارسة الأعمال المنافية للآداب، وعلى الفور ألقت قوات مباحث الآداب القبض عليه، وعثر بحوزته على مبالغ مالية وهاتف محمول يحتوى على فيديوهات جنسية.
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق التي أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.
عقوبة ممارسة الأعمال المخلة بالآداب
وأكد خبير قانوني، إن عقوبة المثليين في القانون المصري تتراوح ما بين شهر إلى 3 سنوات وهي تدخل ضمن قضايا الآداب، لافتا إلى أن تلك القضايا تتنافي مع الشريعة الإسلامية والقانون.
وأضاف أن المحرض أو المنظم لحفلات الشذوذ الجنسي توجه إليه تهمة التحريض على الفجور وهو يعاقب أشد العقوبة التي تصل إلى 3 سنوات، وأن إدارة الفندق أو القرية في حالة ثبوت أنهم لديهم علم بإقامة تلك الحفلات يتم إحالة مدير عام الفندق وكل من نظم الحفل إلى النيابة ويوجه إليه تهمة التحريض على الفجور وهو ما تصل عقوبته إلى 3 سنوات، لافتا إلى أن الفندق يتم إغلاقه على الفور لمدة لا تتجاوز 3 سنوات، وتعتبر القضية جنحة.
وتابع الخبير القانوني أنه في حالة الحكم على المتهمين الشواذ سنة أو سنتين أو ثلاث سنوات يتم تنفيذها وعن خروجهم من السجن يتم المراقبة عليهم بنفس مدة العقوبة التي قاموا بتنفيذها .
