السياحة: 5 شروط لتنظيم حفلات الإفطار والسحور بالفنادق في رمضان
أكدت وزارة السياحة والآثار، أنه سيتم تكثيف الحملات التفتيشية على الفنادق والمطاعم السياحية للتأكد من التزام المنشآت بإجراءات مواجهة فيروس كورونا، والالتزام بنسب التشغيل المقررة بـ 50%.
وأعلنت وزارة السياحة والآثار، عن عدة شروط لتقديم وجبات الإفطار والسحور بالفنادق والمطاعم السياحية خلال شهر رمضان وهي:
- الالتزام بنسب التشغيل المقررة بـ 50% من الطاقة الاستيعابية للمنشأة.
- الالتزام بمواعيد الفتح والإغلاق للمنشأة السياحية والمقررة في الساعة 12 في الأيام العادية، وحتى الواحدة بعد منتصف الليل في عطلات الأسبوع.
- السماح بإقامة وجبات الإفطار بالأعداد المحددة للتشغيل والمقررة ب 50% من الطاقة الاستيعابية.
- حظر إقامة الخيام الرمضانية بالفنادق والمنشآت السياحية خلال شهر رمضان.
- حظر تقديم الشيشة لرواد المنشآت السياحية والفنادق.
توت عنخ آمون
وفي سياق منفصل، تستعد وزارة السياحة والآثار، لتنظيم حدث عالمي خلال الأشهر القليلة القادمة بنقل موكب الملك توت عنخ آمون إلى المتحف المصري الكبير استعدادا للافتتاح المرتقب له خلال العام الجاري.
وأكد الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، أن موكب الملك الذهبي توت عنخ آمون لن يقل أهمية حفل نقل المومياوات الملكية والذي تم تنظيمه من المتحف المصري بالتحرير الي المتحف القومي للحضارة الأسبوع الماضي.
وأعلنت وزارة السياحة والآثار أنه سيتم فتح الكشف الأثري الجديد "المدينة المفقودة تحت الرمال" والتي تم اكتشافها في البر الغربي في الأقصر، اليوم السبت، لوسائل الإعلام.
المدينة المفقودة تحت الرمال
وعلى صعيد آخر، اكتشفت البعثة المصرية برئاسة الدكتور "زاهي حواس" المدينة المفقودة تحت الرمال والتي كانت تسمى "صعود آتون" والتي يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، واستمر استخدام المدينة من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.
وقال الدكتور"زاهي حواس" إن العمل بدأ في هذه المنطقة للبحث عن المعبد الجنائزي الخاص بالملك توت عنخ آمون، لأنه تم العثور على معبدي كل من "حور محب" و"آي" من قبل".
وأكد "حواس" أن البعثة عثرت على أكبر مدينة على الإطلاق في مصر والتي أسسها أحد أعظم حكام مصر وهو الملك "أمنحتب الثالث" الملك التاسع من الأسرة الثامنة عشر، الذي حكم مصر من عام 1391 حتى 1353 ق.م. وقد شاركه ابنه ووريث العرش المستقبلي أمنحتب الرابع " أخناتون" آخر ثماني سنوات من عهده.
مستوطنة إدارية وصناعية مصرية
وأضاف "حواس" إن هذه المدينة هي أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر، حيث عثر بالمدينة على منازل يصل ارتفاع بعض جدرانها إلى نحو ٣ أمتار ومقسمة إلى شوارع.
وتابع "حواس" لقد كشفنا عن جزء من المدينة يمتد غربا، بينما يعد دير المدينة جزءا من مدينتنا".
وبدأت أعمال التنقيب في سبتمبر 2020، وفي غضون أسابيع، بدأت تشكيلات من الطوب اللبن بالظهور في جميع الاتجاهات، وكانت دهشة البعثة الكبيرة، حينما اكتشفت أن الموقع هو مدينة كبيرة في حالة جيدة من الحفظ، بجدران شبه مكتملة، وغرف مليئة بأدوات الحياة اليومية، وقد بقيت الطبقات الأثرية على حالها منذ آلاف السنين، وتركها السكان القدماء كما لو كانت بالأمس.
وقالت الدكتورة "بيتسي بريان"، أستاذة علم المصريات بجامعة جون هوبكنز، إن اكتشاف هذه المدينة المفقودة هو ثاني اكتشاف أثري مهم بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.
حياة المصريين القدماء
وأكدت أن اكتشاف هذه المدينة، لم يمنحنا فقط لمحة نادرة عن حياة قدماء المصريين في عصر الامبراطورية، ولكنه أيضاً سيساعدنا في إلقاء الضوء على أحد أعظم الألغاز في التاريخ ولماذا قرر إخناتون ونفرتيتي الانتقال إلى العمارنة؟!
وتقع منطقة الحفائر بين معبد رمسيس الثالث في مدينة هابو ومعبد أمنحتب الثالث في ممنون.
وأعلنت وزارة السياحة والآثار، عن عدة شروط لتقديم وجبات الإفطار والسحور بالفنادق والمطاعم السياحية خلال شهر رمضان وهي:
- الالتزام بنسب التشغيل المقررة بـ 50% من الطاقة الاستيعابية للمنشأة.
- الالتزام بمواعيد الفتح والإغلاق للمنشأة السياحية والمقررة في الساعة 12 في الأيام العادية، وحتى الواحدة بعد منتصف الليل في عطلات الأسبوع.
- السماح بإقامة وجبات الإفطار بالأعداد المحددة للتشغيل والمقررة ب 50% من الطاقة الاستيعابية.
- حظر إقامة الخيام الرمضانية بالفنادق والمنشآت السياحية خلال شهر رمضان.
- حظر تقديم الشيشة لرواد المنشآت السياحية والفنادق.
توت عنخ آمون
وفي سياق منفصل، تستعد وزارة السياحة والآثار، لتنظيم حدث عالمي خلال الأشهر القليلة القادمة بنقل موكب الملك توت عنخ آمون إلى المتحف المصري الكبير استعدادا للافتتاح المرتقب له خلال العام الجاري.
وأكد الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، أن موكب الملك الذهبي توت عنخ آمون لن يقل أهمية حفل نقل المومياوات الملكية والذي تم تنظيمه من المتحف المصري بالتحرير الي المتحف القومي للحضارة الأسبوع الماضي.
وأعلنت وزارة السياحة والآثار أنه سيتم فتح الكشف الأثري الجديد "المدينة المفقودة تحت الرمال" والتي تم اكتشافها في البر الغربي في الأقصر، اليوم السبت، لوسائل الإعلام.
المدينة المفقودة تحت الرمال
وعلى صعيد آخر، اكتشفت البعثة المصرية برئاسة الدكتور "زاهي حواس" المدينة المفقودة تحت الرمال والتي كانت تسمى "صعود آتون" والتي يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، واستمر استخدام المدينة من قبل توت عنخ آمون، أي منذ 3000 عام.
وقال الدكتور"زاهي حواس" إن العمل بدأ في هذه المنطقة للبحث عن المعبد الجنائزي الخاص بالملك توت عنخ آمون، لأنه تم العثور على معبدي كل من "حور محب" و"آي" من قبل".
وأكد "حواس" أن البعثة عثرت على أكبر مدينة على الإطلاق في مصر والتي أسسها أحد أعظم حكام مصر وهو الملك "أمنحتب الثالث" الملك التاسع من الأسرة الثامنة عشر، الذي حكم مصر من عام 1391 حتى 1353 ق.م. وقد شاركه ابنه ووريث العرش المستقبلي أمنحتب الرابع " أخناتون" آخر ثماني سنوات من عهده.
مستوطنة إدارية وصناعية مصرية
وأضاف "حواس" إن هذه المدينة هي أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر، حيث عثر بالمدينة على منازل يصل ارتفاع بعض جدرانها إلى نحو ٣ أمتار ومقسمة إلى شوارع.
وتابع "حواس" لقد كشفنا عن جزء من المدينة يمتد غربا، بينما يعد دير المدينة جزءا من مدينتنا".
وبدأت أعمال التنقيب في سبتمبر 2020، وفي غضون أسابيع، بدأت تشكيلات من الطوب اللبن بالظهور في جميع الاتجاهات، وكانت دهشة البعثة الكبيرة، حينما اكتشفت أن الموقع هو مدينة كبيرة في حالة جيدة من الحفظ، بجدران شبه مكتملة، وغرف مليئة بأدوات الحياة اليومية، وقد بقيت الطبقات الأثرية على حالها منذ آلاف السنين، وتركها السكان القدماء كما لو كانت بالأمس.
وقالت الدكتورة "بيتسي بريان"، أستاذة علم المصريات بجامعة جون هوبكنز، إن اكتشاف هذه المدينة المفقودة هو ثاني اكتشاف أثري مهم بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.
حياة المصريين القدماء
وأكدت أن اكتشاف هذه المدينة، لم يمنحنا فقط لمحة نادرة عن حياة قدماء المصريين في عصر الامبراطورية، ولكنه أيضاً سيساعدنا في إلقاء الضوء على أحد أعظم الألغاز في التاريخ ولماذا قرر إخناتون ونفرتيتي الانتقال إلى العمارنة؟!
وتقع منطقة الحفائر بين معبد رمسيس الثالث في مدينة هابو ومعبد أمنحتب الثالث في ممنون.