التحقيقات في خنق أم لطفلتها بأوسيم: تعاني من مرض نفسي ولا تعي تصرفاتها
تجري نيابة أوسيم التحقيق مع الأم المتهمة بخنق طفلتها ريتاج 3 سنوات، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة، والاستماع لأقوال الزوج للوقوف على أسباب وملابسات الحادث، وعرض السيدة على الطب الشرعي لبيان مدى صحة قواها العقلية.
تعاني من مرض نفسي
كشفت التحقيقات أن والدة الطفلة تعاني من مرض نفسي منذ فترة ولا تعي تصرفاتها وغير مدركة لأفعالها مما دفعها لخنق نجلتها.
اعترافات الأم
واعترفت الأم أنه مساء الواقعة، كان ابنها الأكبر الذي يبلغ من العمر ١١ عامًا يلعب خارج المنزل، وكانت الطفلة برفقتها تلهو وتلعب في صالة الشفة وفجأة قامت بخنقها، وعقب ذلك أخذت الطفلة ووضعتها على السرير، وجاء الزوج من عمله اعتقادًا أن الطفلة نائمة، وفي صباح اليوم التالي أبلغت زوجها أنها خنقت الطفلة، وعلى الفور أبلغ الشرطة.
التلفظ بكلمات غير مفهومة
على مدار أشهر عدة عانت سيدة ثلاثينية العمر، من تخيلات وتهيؤات طوال فترة مكوثها بمفردها داخل شقتها الكائنة بمركز أوسيم ، حتى وصل الأمر إلى تلفظها بكلمات غير مفهومة وهي بمفردها، وكأنها تتحدث مع أحد.
الضرب للأطفال بدون سبب.. وسوء حالتها
لم ينتبه زوج السيدة إلى حديثها في بادئ الأمر، حيث كان يعتقد مرورها بأزمة نفسية، لكن حالتها كانت تزداد سوءًا يومًا تلو الآخر، وكانت تتعدى على أطفالها الأربعة (3 أولاد وبنت)، بالضرب بدون أسباب واضحة.
الزوج يلجأ للمشايخ لعلاج زوجته المريضة
لجأ الزوج إلى المشايخ لعلاج زوجته ، لظنه أنها تعاني من (مس أو سحر)، ولكن دون فائدة، فكانت السيدة تعيش حالة تنتابها ويجن جنونها ولا تعرف ما تفعله ولا تدرك تصرفاتها.
الأوهام تطاردها
توجه زوج السيدة مساء أمس الجمعة، ورفقته أطفاله الثلاثة أعمارهم (14، 11، 8)، إلى أرضه لزراعتها، تاركًا زوجته وطفلته "ريتاج" البالغة من العمر 3 سنوات في المنزل، تركت الأم طفلتها تلهو في صالة الشقة، ومن ثم توجهت لترتيب وتنظيم شقتها، وإحضار وجبة طعام قبل عودة زوجها وأطفالها، وأثناء ذلك، طاردتها الأوهام في الشقة، وعلى إثر ذلك أحضرت "إيشارب"، وخنقت طفلتها ولم تتركها إلا وهي جثة هامدة.
بلاغ بخنق سيدة لطفلتها
تلقى قسم شرطة أوسيم بلاغا بقيام سيدة بخنق طفلتها داخل شقتها فى أوسيم، وتوصلت التحريات إلى أن المتهمة كانت تعاني من أزمة نفسية خلال الفترة الأخيرة، ما دفعها إلى خنق طفلتها، وتمكنت القوات من القبض عليها، وتولت النيابة التحقيق
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت أن المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
تعاني من مرض نفسي
كشفت التحقيقات أن والدة الطفلة تعاني من مرض نفسي منذ فترة ولا تعي تصرفاتها وغير مدركة لأفعالها مما دفعها لخنق نجلتها.
اعترافات الأم
واعترفت الأم أنه مساء الواقعة، كان ابنها الأكبر الذي يبلغ من العمر ١١ عامًا يلعب خارج المنزل، وكانت الطفلة برفقتها تلهو وتلعب في صالة الشفة وفجأة قامت بخنقها، وعقب ذلك أخذت الطفلة ووضعتها على السرير، وجاء الزوج من عمله اعتقادًا أن الطفلة نائمة، وفي صباح اليوم التالي أبلغت زوجها أنها خنقت الطفلة، وعلى الفور أبلغ الشرطة.
التلفظ بكلمات غير مفهومة
على مدار أشهر عدة عانت سيدة ثلاثينية العمر، من تخيلات وتهيؤات طوال فترة مكوثها بمفردها داخل شقتها الكائنة بمركز أوسيم ، حتى وصل الأمر إلى تلفظها بكلمات غير مفهومة وهي بمفردها، وكأنها تتحدث مع أحد.
الضرب للأطفال بدون سبب.. وسوء حالتها
لم ينتبه زوج السيدة إلى حديثها في بادئ الأمر، حيث كان يعتقد مرورها بأزمة نفسية، لكن حالتها كانت تزداد سوءًا يومًا تلو الآخر، وكانت تتعدى على أطفالها الأربعة (3 أولاد وبنت)، بالضرب بدون أسباب واضحة.
الزوج يلجأ للمشايخ لعلاج زوجته المريضة
لجأ الزوج إلى المشايخ لعلاج زوجته ، لظنه أنها تعاني من (مس أو سحر)، ولكن دون فائدة، فكانت السيدة تعيش حالة تنتابها ويجن جنونها ولا تعرف ما تفعله ولا تدرك تصرفاتها.
الأوهام تطاردها
توجه زوج السيدة مساء أمس الجمعة، ورفقته أطفاله الثلاثة أعمارهم (14، 11، 8)، إلى أرضه لزراعتها، تاركًا زوجته وطفلته "ريتاج" البالغة من العمر 3 سنوات في المنزل، تركت الأم طفلتها تلهو في صالة الشقة، ومن ثم توجهت لترتيب وتنظيم شقتها، وإحضار وجبة طعام قبل عودة زوجها وأطفالها، وأثناء ذلك، طاردتها الأوهام في الشقة، وعلى إثر ذلك أحضرت "إيشارب"، وخنقت طفلتها ولم تتركها إلا وهي جثة هامدة.
بلاغ بخنق سيدة لطفلتها
تلقى قسم شرطة أوسيم بلاغا بقيام سيدة بخنق طفلتها داخل شقتها فى أوسيم، وتوصلت التحريات إلى أن المتهمة كانت تعاني من أزمة نفسية خلال الفترة الأخيرة، ما دفعها إلى خنق طفلتها، وتمكنت القوات من القبض عليها، وتولت النيابة التحقيق
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت أن المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.