وسط إجراءات احترازية مشددة.. الاحتفال بمولد زين السماك في الإسكندرية
احتفل المركز الإسلامي للشيخ علي السماك بمحافظة الإسكندرية بمولد العارف بالله الشيخ زين السماك، وذلك وسط إجراءات احترازية مشددة لمواجهة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
تضمن برنامج الحفل تلاوة القرآن الكريم وعرض تقديمي به نبذة عن المحطات المختلفة لحياة الشيخ زين السماك، بالإضافة إلى كلمات متفرقة من علماء أجلاء ومريدين قد عاصروا فترة حياته، وأيضًا إلقاء قصائد شعرية.
والشيخ زين السماك وهو خليفة والده الشيخ علي شحاته السماك الذى كان من كبار أولياء الله الصالحين ووصل إلى مقام القطبانية فكان القطب الفرد الغوث، وقد تم إنشاء المركز الإسلامى فى أوئل السبعينيات ليدعو إلى الحياة الكريمة والدينية وإلى حسن التعامل مع أهل الكتاب، وكذا يعقد مؤتمرا دينيا أسبوعيا مساء كل أحد لتفسير آية من آيات الذكر الحكيم وقد استمر منذ نشأة المركز لمدة تقارب بضع وأربعون سنه.
جاء ذلك في إطار استمرارًا تاريخ مدينة الثغر (الإسكندرية) الزاخر بقصص وحكاوى قامات دينية وعلمية وثقافية وفنية وإجتماعية، يتجلى بوسط تاجِها جوهرة أولياء الله الصالحين التي تزدان بها ساحات وميادين وأزقة المدينة بأضرحتهم ومقاماتهم، والمخبأ بها كنوز روحانية لا تكفي الكتب والدواوين كي تكشف مناقبها وأغوار أسرارها.
تم إنشاء المركز الإسلامي في أوئل السبعينيات وكان الأول من نوعه على مستوى جمهورية مصر العربية أن يكون فيها مركزا إسلاميا يشع النور ويدعو إلى الحياة الكريمة والدينية وإلى حسن التعامل مع أهل الكتاب ويعمل على توطيد الوحدة الوطنية ونبذ الخلافات ، كما أن له رسالة عالمية وهى محاربته لإقامة حرب عالمية ثالثة تدمر العالم بأكمله شيوخا ونساء وصغار وكل ما على الأرض.
تضمن برنامج الحفل تلاوة القرآن الكريم وعرض تقديمي به نبذة عن المحطات المختلفة لحياة الشيخ زين السماك، بالإضافة إلى كلمات متفرقة من علماء أجلاء ومريدين قد عاصروا فترة حياته، وأيضًا إلقاء قصائد شعرية.
والشيخ زين السماك وهو خليفة والده الشيخ علي شحاته السماك الذى كان من كبار أولياء الله الصالحين ووصل إلى مقام القطبانية فكان القطب الفرد الغوث، وقد تم إنشاء المركز الإسلامى فى أوئل السبعينيات ليدعو إلى الحياة الكريمة والدينية وإلى حسن التعامل مع أهل الكتاب، وكذا يعقد مؤتمرا دينيا أسبوعيا مساء كل أحد لتفسير آية من آيات الذكر الحكيم وقد استمر منذ نشأة المركز لمدة تقارب بضع وأربعون سنه.
جاء ذلك في إطار استمرارًا تاريخ مدينة الثغر (الإسكندرية) الزاخر بقصص وحكاوى قامات دينية وعلمية وثقافية وفنية وإجتماعية، يتجلى بوسط تاجِها جوهرة أولياء الله الصالحين التي تزدان بها ساحات وميادين وأزقة المدينة بأضرحتهم ومقاماتهم، والمخبأ بها كنوز روحانية لا تكفي الكتب والدواوين كي تكشف مناقبها وأغوار أسرارها.
تم إنشاء المركز الإسلامي في أوئل السبعينيات وكان الأول من نوعه على مستوى جمهورية مصر العربية أن يكون فيها مركزا إسلاميا يشع النور ويدعو إلى الحياة الكريمة والدينية وإلى حسن التعامل مع أهل الكتاب ويعمل على توطيد الوحدة الوطنية ونبذ الخلافات ، كما أن له رسالة عالمية وهى محاربته لإقامة حرب عالمية ثالثة تدمر العالم بأكمله شيوخا ونساء وصغار وكل ما على الأرض.