لجنة حقوق إنسان ليبيا تدعو لوقف إطلاق النار وإخراج المرتزقة
حثت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا، اللجنة العسكرية المشتركة (5+5)، على "الإسراع في استكمال باقي بنود اتفاق وقف إطلاق النار.
إخراج المرتزقة
وجاء في مقدمة هذه المطالبات "إخراج المرتزقة والخبراء الأجانب من الأراضي الليبية دون استثناء".
وطالبت اللجنة بـ"إيقاف العمل باتفاقيات التعاون العسكري والأمني الموقعة خلال فترة النزاع المسلح، وفتح الطريق الساحلي، وتسوية ومعالجة ملف المحتجزين، وكشف مصير جميع المفقودين بشكل كامل"، حسب بيانها على صفحتها في "فيسبوك".
لجنة 5+5
كما دعت مجلس الأمن وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إلى "تسريع وتيرة عمل بعثة المراقبين الدوليين المكلفة بالإشراف على وقف إطلاق النار، وتوسيع مهمتها لتشمل الإشراف على عمليات إخراج المرتزقة، ودعم جهود اللجنة (5+5) في هذا السياق"
جدير بالذكر أن وزير الدفاع الإيطالي لورينزو جويريني أكد الخميس الماضي أنه على الرغم من التقدم المحرز على الصعيد السياسي وتشكيل حكومة الوحدة الوطنية إلا أن وقف إطلاق النار في ليبيا هش.
مجلس النواب
وقال في جلسة استماع مشتركة مع لجنتي الدفاع بمجلسي النواب والشيوخ : "تجري في ليبيا عملية سياسية حساسة تطورت على خلفية وقف إطلاق نار هش يهدده وجود مرتزقة أجانب ومليشيات".
كما أكد على أن "إيطاليا ستواصل تحفيز مزيد من الاهتمام تجاه الجناح الجنوبي لحلف شمال الأطلسي وستكون بالتأكيد رائدة في أي مبادرات سيتم إطلاقها لتحقيق الاستقرار في المنطقة ليس فقط القريبة من السواحل الإيطالية ولكنها حيوية أيضا للمصالح الوطنية".
السلطات الأمريكية
وفي سياق آخر، أشار جويريني إلى موافقة السلطات الأمريكية على تزويد حاملة الطائرات الإيطالية (Nave Cavour) بمقاتلات "إف-35"، وهذا "سيسمح لإيطاليا بالانضمام إلى تلك المجموعة الصغيرة من الدول القادرة على تشغيل مقاتلات الجيل الخامس على حاملة طائرات".
وزير الخارجية الإيطالي
وكان وزير الخارجية الإيطالي، لويجي دي مايو، اجتمع مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، في العاصمة الليبية طرابلس.
وأفاد مكتب الدبيبة بأن الجانبين ناقشا العلاقات بين البلدين، إضافة إلى قضية الهجرة، وتناولا موضوع تأسيس لجنة مشتركة لإعادة إطلاق علاقات التجارة والتنمية بين البلدين.
إخراج المرتزقة
وجاء في مقدمة هذه المطالبات "إخراج المرتزقة والخبراء الأجانب من الأراضي الليبية دون استثناء".
وطالبت اللجنة بـ"إيقاف العمل باتفاقيات التعاون العسكري والأمني الموقعة خلال فترة النزاع المسلح، وفتح الطريق الساحلي، وتسوية ومعالجة ملف المحتجزين، وكشف مصير جميع المفقودين بشكل كامل"، حسب بيانها على صفحتها في "فيسبوك".
لجنة 5+5
كما دعت مجلس الأمن وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إلى "تسريع وتيرة عمل بعثة المراقبين الدوليين المكلفة بالإشراف على وقف إطلاق النار، وتوسيع مهمتها لتشمل الإشراف على عمليات إخراج المرتزقة، ودعم جهود اللجنة (5+5) في هذا السياق"
جدير بالذكر أن وزير الدفاع الإيطالي لورينزو جويريني أكد الخميس الماضي أنه على الرغم من التقدم المحرز على الصعيد السياسي وتشكيل حكومة الوحدة الوطنية إلا أن وقف إطلاق النار في ليبيا هش.
مجلس النواب
وقال في جلسة استماع مشتركة مع لجنتي الدفاع بمجلسي النواب والشيوخ : "تجري في ليبيا عملية سياسية حساسة تطورت على خلفية وقف إطلاق نار هش يهدده وجود مرتزقة أجانب ومليشيات".
كما أكد على أن "إيطاليا ستواصل تحفيز مزيد من الاهتمام تجاه الجناح الجنوبي لحلف شمال الأطلسي وستكون بالتأكيد رائدة في أي مبادرات سيتم إطلاقها لتحقيق الاستقرار في المنطقة ليس فقط القريبة من السواحل الإيطالية ولكنها حيوية أيضا للمصالح الوطنية".
السلطات الأمريكية
وفي سياق آخر، أشار جويريني إلى موافقة السلطات الأمريكية على تزويد حاملة الطائرات الإيطالية (Nave Cavour) بمقاتلات "إف-35"، وهذا "سيسمح لإيطاليا بالانضمام إلى تلك المجموعة الصغيرة من الدول القادرة على تشغيل مقاتلات الجيل الخامس على حاملة طائرات".
وزير الخارجية الإيطالي
وكان وزير الخارجية الإيطالي، لويجي دي مايو، اجتمع مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، في العاصمة الليبية طرابلس.
وأفاد مكتب الدبيبة بأن الجانبين ناقشا العلاقات بين البلدين، إضافة إلى قضية الهجرة، وتناولا موضوع تأسيس لجنة مشتركة لإعادة إطلاق علاقات التجارة والتنمية بين البلدين.