فيها حاجة حلوة.. فانوس رمضان والخيامية برعاية أسرة قبطية بالغربية | فيديو
اشتهرت أسرة قبطية بمحافظة الغربية بتصنيع فوانيس شهر رمضان الكريم منذ أكثر من إثني عشر عاما بمدينة المحلة الكبرى.
وعلى أنغام وحوي يا وحوي تقف "شيري" وسط ورشتها لصناعة الفوانيس لتبيع فوانيس رمضان لمجموعة من السيدات المسلمات ويتبادلن التهنئة بقرب شهر رمضان المبارك في مشهد لن تجده إلا في مصر.
رب الأسرة
وقال رامى حلمي، صانع فوانيس: "أعمل طوال العام فى صناعة زينة رمضان والفوانيس فقديما كنا نستورد الزينة مصنعة لكن قررنا أن نصنعها نحن بأنفسنا ونستورد الخامات".
وأضاف "رامي" إنّه بدأ تصنيع فوانيس رمضان منذ ١٢ عاما برفقة زوجته ونجله وشقيقته.
سر وضع صورة العذراء
وأشار رامي إلى أنه قام بوضع صورة "السيدة العذراء" أمام المحل حتى يوجه رسالة باننا جميعا نسيج واحد ونقف بجانب بعضنا البعض في الأفراح والأحزان .
تهنئة للمسلمين
وهنأ "رامي" المصريين بقرب قدوم شهر رمضان المبارك مؤكدًا أنّه استعد لموسم رمضان منذ 4 أشهر ليتمكن من تلبية كل طلبات التجار لديه موضحًا أنّه يقوم بتصميم هدايا تناسب مع كل موسم.
3 أشقاء يزينون المساجد في رمضان
نظم 3 أشقاء من شباب قرية شوني التابعة لمركز ومدينة طنطا في محافظة الغربية مبادرة لتجميل ودهان مساجد المدينة قبل شهر رمضان المبارك .
التقت "فيتو" الأشقاء الثلاثة أصحاب تلك المبادرة حيث قال كرم محمد والذي يبلغ عمره 37 عام خريج شريعه وقانون وهو أكبرهم سنا، أنه بالفعل يفهم في مجال الزخرفة وتجميل المساجد ويعمل رسام 3D فقام هو وأشقاؤه بإطلاق هذه المبادرة في مساجد القرية حبًا في التقرب إلي الله وإدخال البهجة والسعادة على أهالي القرية، وتعتبر من الأسباب التي تجعلهم يعملون في ذلك المجال أن أفكاره هو و أشقائه متفاربة فيساعدون بعضهم البعض وأوضح أن مبادرة زخرفة وتجميل المساجد هذه بدون مقابل مادي فهي لوجه الله وحبا لعملهم.
الشقيق الثاني
فيما قال "حمادة محمد" الشقيق الثاني، إن من اقترح هذه المبادرة شقيقه الأكبر كرم، وهذه الفكرة ترجع إليه ويعملون بحب جميعًا بها.
أما الأخ الأصغر أوضح أن زخرفة هذه المساجد تستمر حوالي من 10 أيام إلى 15 يوما وتكون هذه المبادرة عبارة عن زخارف أو أسماء الله الحسني أي شيء تجميلي بسيط بعيدًا عن الأرواح لأن كل مكان له طقوسه الخاصة ويجب أن تحترم.
أما بالنسبة لمشاركة المجتمع المدني من حيث الخدمات والخامات والأدوات فالمسجد العمري والمسجد الكبير الشوني وفر له الخدمات المطلوبة لهذه المبادرة من قبل الدكتور محمد قحيف ليظهر المسجد بشكل جيد خاصة بعد مرور 25 عاما على المسجد.
في النهاية، طلبوا أن من لديه الموهبه ويريد الانضمام لهذه المبادرة فينضم لها وليس بشرط أن يكون متقنها بشكل كامل لأنها سوف تعتمد على التدريب تدريجيًا وبدون مديات فقط مقابل تجهيز المول والخامات، ويتمنى الدعم من الجميع حتي ولو بكلمة طيبة.
وعلى أنغام وحوي يا وحوي تقف "شيري" وسط ورشتها لصناعة الفوانيس لتبيع فوانيس رمضان لمجموعة من السيدات المسلمات ويتبادلن التهنئة بقرب شهر رمضان المبارك في مشهد لن تجده إلا في مصر.
رب الأسرة
وقال رامى حلمي، صانع فوانيس: "أعمل طوال العام فى صناعة زينة رمضان والفوانيس فقديما كنا نستورد الزينة مصنعة لكن قررنا أن نصنعها نحن بأنفسنا ونستورد الخامات".
وأضاف "رامي" إنّه بدأ تصنيع فوانيس رمضان منذ ١٢ عاما برفقة زوجته ونجله وشقيقته.
سر وضع صورة العذراء
وأشار رامي إلى أنه قام بوضع صورة "السيدة العذراء" أمام المحل حتى يوجه رسالة باننا جميعا نسيج واحد ونقف بجانب بعضنا البعض في الأفراح والأحزان .
تهنئة للمسلمين
وهنأ "رامي" المصريين بقرب قدوم شهر رمضان المبارك مؤكدًا أنّه استعد لموسم رمضان منذ 4 أشهر ليتمكن من تلبية كل طلبات التجار لديه موضحًا أنّه يقوم بتصميم هدايا تناسب مع كل موسم.
3 أشقاء يزينون المساجد في رمضان
نظم 3 أشقاء من شباب قرية شوني التابعة لمركز ومدينة طنطا في محافظة الغربية مبادرة لتجميل ودهان مساجد المدينة قبل شهر رمضان المبارك .
التقت "فيتو" الأشقاء الثلاثة أصحاب تلك المبادرة حيث قال كرم محمد والذي يبلغ عمره 37 عام خريج شريعه وقانون وهو أكبرهم سنا، أنه بالفعل يفهم في مجال الزخرفة وتجميل المساجد ويعمل رسام 3D فقام هو وأشقاؤه بإطلاق هذه المبادرة في مساجد القرية حبًا في التقرب إلي الله وإدخال البهجة والسعادة على أهالي القرية، وتعتبر من الأسباب التي تجعلهم يعملون في ذلك المجال أن أفكاره هو و أشقائه متفاربة فيساعدون بعضهم البعض وأوضح أن مبادرة زخرفة وتجميل المساجد هذه بدون مقابل مادي فهي لوجه الله وحبا لعملهم.
الشقيق الثاني
فيما قال "حمادة محمد" الشقيق الثاني، إن من اقترح هذه المبادرة شقيقه الأكبر كرم، وهذه الفكرة ترجع إليه ويعملون بحب جميعًا بها.
أما الأخ الأصغر أوضح أن زخرفة هذه المساجد تستمر حوالي من 10 أيام إلى 15 يوما وتكون هذه المبادرة عبارة عن زخارف أو أسماء الله الحسني أي شيء تجميلي بسيط بعيدًا عن الأرواح لأن كل مكان له طقوسه الخاصة ويجب أن تحترم.
أما بالنسبة لمشاركة المجتمع المدني من حيث الخدمات والخامات والأدوات فالمسجد العمري والمسجد الكبير الشوني وفر له الخدمات المطلوبة لهذه المبادرة من قبل الدكتور محمد قحيف ليظهر المسجد بشكل جيد خاصة بعد مرور 25 عاما على المسجد.
في النهاية، طلبوا أن من لديه الموهبه ويريد الانضمام لهذه المبادرة فينضم لها وليس بشرط أن يكون متقنها بشكل كامل لأنها سوف تعتمد على التدريب تدريجيًا وبدون مديات فقط مقابل تجهيز المول والخامات، ويتمنى الدعم من الجميع حتي ولو بكلمة طيبة.