5 ملفات تتصدر القمة "المصرية – التونسية" بالقاهرة.. الأزمة الليبية "الأبرز"
يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بمقر رئاسة الجمهورية الرئيس التونسي قيس سعيد حيث من المقرر عقد لقاء قمة مصرية تونسية اليوم السبت بقصر الاتحادية.
واستقبل الرئيس السيسي أمس بمطار القاهرة أخاه الرئيس التونسي قيس سعيد الذي يحل ضيفاً عزيزاً على مصر في زيارة رسمية لمدة ثلاثة أيام.
وأوضح السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أنه سيتم عقد لقاء قمة مصرية تونسية اليوم السبت بقصر الاتحادية من المقرر ان تتناول التباحث حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل، وكذلك سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك فى كافة المجالات، خاصة على المستوى الأمني والاقتصادي والاستثماري.
ومن المقرر أن تشمل المباحثات المصرية التونسية الملفات الآتية:
- تأتي المباحثات في إطار العلاقات الوثيقة التي تجمع بين البلدين الشقيقين وحرص القيادتين السياسيتين على دفع العلاقات الثنائية ومنحها الزخم اللازم في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بما يحقق المصلحة المشتركة للشعبين الشقيقين فضلا عن اهتمامهما بتبادل وجهات النظر إزاء القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
- من المقرر التأكيد على عمق العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمع بين القيادتين والشعبين المصري والتونسي والحرص على دعم وتعزيز أوجه التعاون المشترك في كافة المجالات وخاصة الاقتصادية والتجارية وذلك انطلاقا من تحقيق المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين واتخاذ كافة الإجراءات التي تضمن سرعة المضى قدما في إتمام ذلك والعمل على حل أي معوقات تواجه المستثمرين بما يسهم في تشجيع الاستثمار المتبادل وتنفيذ عدد من المشروعات والبرامج المشتركة.
- كما من المقرر أن تشهد المباحثات الموقف في ليبيا وتأكيد حرص مصر على الاستمرار في دعم الشعب الليبي لاستكمال آليات إدارة بلاده، وتثبيت دعائم السلم والاستقرار لصون مقدراته وتفعيل إرادته، وأن المرحلة الحالية تتطلب حشد ليبيا لكافة جهود وسواعد أبنائها ورجالها المخلصين من أجل ترتيب أولويات التحرك والعمل تجاه المجالات المختلفة، بدءًا باستعادة الأمن، ومرورًا بتثبيت أركان الدولة، ثم وصولًا إلى الشروع في المشروعات الخدمية والتنموية ذات المردود المباشر على أبناء الشعب الليبي الشقيق.
- من المقرر أن تتناول المباحثات المصرية- التونسية سبل تعزيز العلاقات الثنائية وبحث التحديات التي تواجه المنطقة وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن وفلسطين والتعاون في مكافحة الإرهاب.
- كما من المقرر أن تشهد المباحثات تشكيل مجموعة عمل من الجانبين لمواجهة التحديات الإقليمية وايضا بحث عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك ومن بينها الأزمة السورية والتأكيد على أهمية التوصل إلى حل سياسي للأزمة ينهى معاناة الشعب السوري ويحول دون امتداد أعمال العنف والإرهاب إلى دول الجوار السوري والتوافق على تكثيف التنسيق والتشاور على مختلف المستويات السياسية والأمنية بين البلدين تجاه الأزمات الإقليمية وتعزيز دور المؤسسات العربية كمدخل رئيسي لمعالجة أزمات المنطقة والتأكيد على التضامن العربى.
واستقبل الرئيس السيسي أمس بمطار القاهرة أخاه الرئيس التونسي قيس سعيد الذي يحل ضيفاً عزيزاً على مصر في زيارة رسمية لمدة ثلاثة أيام.
وأوضح السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أنه سيتم عقد لقاء قمة مصرية تونسية اليوم السبت بقصر الاتحادية من المقرر ان تتناول التباحث حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل، وكذلك سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون المشترك فى كافة المجالات، خاصة على المستوى الأمني والاقتصادي والاستثماري.
ومن المقرر أن تشمل المباحثات المصرية التونسية الملفات الآتية:
- تأتي المباحثات في إطار العلاقات الوثيقة التي تجمع بين البلدين الشقيقين وحرص القيادتين السياسيتين على دفع العلاقات الثنائية ومنحها الزخم اللازم في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بما يحقق المصلحة المشتركة للشعبين الشقيقين فضلا عن اهتمامهما بتبادل وجهات النظر إزاء القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
- من المقرر التأكيد على عمق العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمع بين القيادتين والشعبين المصري والتونسي والحرص على دعم وتعزيز أوجه التعاون المشترك في كافة المجالات وخاصة الاقتصادية والتجارية وذلك انطلاقا من تحقيق المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين واتخاذ كافة الإجراءات التي تضمن سرعة المضى قدما في إتمام ذلك والعمل على حل أي معوقات تواجه المستثمرين بما يسهم في تشجيع الاستثمار المتبادل وتنفيذ عدد من المشروعات والبرامج المشتركة.
- كما من المقرر أن تشهد المباحثات الموقف في ليبيا وتأكيد حرص مصر على الاستمرار في دعم الشعب الليبي لاستكمال آليات إدارة بلاده، وتثبيت دعائم السلم والاستقرار لصون مقدراته وتفعيل إرادته، وأن المرحلة الحالية تتطلب حشد ليبيا لكافة جهود وسواعد أبنائها ورجالها المخلصين من أجل ترتيب أولويات التحرك والعمل تجاه المجالات المختلفة، بدءًا باستعادة الأمن، ومرورًا بتثبيت أركان الدولة، ثم وصولًا إلى الشروع في المشروعات الخدمية والتنموية ذات المردود المباشر على أبناء الشعب الليبي الشقيق.
- من المقرر أن تتناول المباحثات المصرية- التونسية سبل تعزيز العلاقات الثنائية وبحث التحديات التي تواجه المنطقة وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن وفلسطين والتعاون في مكافحة الإرهاب.
- كما من المقرر أن تشهد المباحثات تشكيل مجموعة عمل من الجانبين لمواجهة التحديات الإقليمية وايضا بحث عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك ومن بينها الأزمة السورية والتأكيد على أهمية التوصل إلى حل سياسي للأزمة ينهى معاناة الشعب السوري ويحول دون امتداد أعمال العنف والإرهاب إلى دول الجوار السوري والتوافق على تكثيف التنسيق والتشاور على مختلف المستويات السياسية والأمنية بين البلدين تجاه الأزمات الإقليمية وتعزيز دور المؤسسات العربية كمدخل رئيسي لمعالجة أزمات المنطقة والتأكيد على التضامن العربى.