تفاصيل مثيرة في واقعة "الرجل العاري" بمباراة غرناطة ومانشستر يونايتد
كشفت تحقيقات الشرطة عن تفاصيل جديدة في واقعة اقتحام رجل عار ملعب مباراة فريق غرناطة الإسباني أمام مانشستر يونايتد الإنجليزي بالدوري الأوروبي، والتي أقيمت مساء الخميس الماضي.
وكانت مباراة غرناطة أمام مضيفه مانشستر يونايتد، في ذهاب ربع نهائي الدوري الأوروبي، والتي انتهت بهزيمة أصحاب الأرض 0-2، شهدت اقتحام رجل يدعى أولمو جارسيا ملعب اللقاء في الدقيقة العاشرة، وظل يركض في المعب عاريًا وألقى بنفسه على الأرض وتدحرج قبل أن تصطحبه الشرطة بعيدًا.
وأظهرت التحقيقات أن الرجل، الذي يبلغ من العمر 37 عامًا، وأطلقت عليه وسائل إعلام محلية لقب "الرجل العاري من غرناطة"، قد تسلل إلى الإستاد قبل 14 ساعة كاملة من انطلاق المباراة التي أقيمت خلف أبواب مغلقة، واختبأ عن أعين رجال الأمن.
وقالت الشرطة: "تسلل الرجل إلى الملعب الساعة السابعة صباحًا بعد أن اخترق السياج الأمني.. ويبدو أنه اختبأ لمدة 14 ساعة تالية إلى أن قرر الركض في الملعب".
يذكر أن جارسيا معروف في المدينة الأندلسية، ويمكن مشاهدته كثيرًا يهيم على وجهه في الأماكن العامة وهو يرتدي القليل من الملابس، لكن شهرته بلغت الآفاق بعدما نجح بطريقة أو بأخرى في اقتحام ملعب المباراة المذكورة، وأفلت من كل الحراس وإجراءات فيروس كورونا الصارمة.
وكانت مباراة غرناطة أمام مضيفه مانشستر يونايتد، في ذهاب ربع نهائي الدوري الأوروبي، والتي انتهت بهزيمة أصحاب الأرض 0-2، شهدت اقتحام رجل يدعى أولمو جارسيا ملعب اللقاء في الدقيقة العاشرة، وظل يركض في المعب عاريًا وألقى بنفسه على الأرض وتدحرج قبل أن تصطحبه الشرطة بعيدًا.
وأظهرت التحقيقات أن الرجل، الذي يبلغ من العمر 37 عامًا، وأطلقت عليه وسائل إعلام محلية لقب "الرجل العاري من غرناطة"، قد تسلل إلى الإستاد قبل 14 ساعة كاملة من انطلاق المباراة التي أقيمت خلف أبواب مغلقة، واختبأ عن أعين رجال الأمن.
وقالت الشرطة: "تسلل الرجل إلى الملعب الساعة السابعة صباحًا بعد أن اخترق السياج الأمني.. ويبدو أنه اختبأ لمدة 14 ساعة تالية إلى أن قرر الركض في الملعب".
يذكر أن جارسيا معروف في المدينة الأندلسية، ويمكن مشاهدته كثيرًا يهيم على وجهه في الأماكن العامة وهو يرتدي القليل من الملابس، لكن شهرته بلغت الآفاق بعدما نجح بطريقة أو بأخرى في اقتحام ملعب المباراة المذكورة، وأفلت من كل الحراس وإجراءات فيروس كورونا الصارمة.