"إعلام القنطرة" تطلق مشروعها الثقافي "معابر"
المشروع يكرس مفهوم الإعلام التنموي الهادف لخدمة سيناء ومدن القناة.. وعميدة الكلية: التخطيط له استغرق عامًا كاملاً.. وأشكال إنتاجية مبهرة عن مدن شمال شرق
تستعد كلية الإعلام جامعة سيناء - فرع القنطرة شرق، لإطلاق مشروعها الثقافي "معابر.. حكايا شمال شرق"، خلال الشهر الجاري، الذي يكرس مفهوم الإعلام التنموي الهادف لخدمة سيناء ومدن القناة.
المشروع يوثق كثير من حكايا المكان والبشر في تلك البقعة الفريدة من أرض مصر، بما تتضمنه من تضحيات وبطولات وهموم وأحلام، إضافة إلى معالجة القضايا الجوهرية لهذه المحافظات بما يخدم واقعها، ويساهم في تنميتها بشكل حقيقي.
من جانبها، قالت الدكتورة الأميرة سماح فرج، عميدة الكلية: "هذا المشروع نتاج جهد كبير استغرق التخطيط له نحو عام كامل، بين القراءة، والبحث، والنقاش مع طلابنا من أبناء مدن شمال شرق الذين نلتقيهم بشكل يومي، نستمع إليهم ونشتبك معهم في صناعة القصص، وبناء أفكار الموضوعات، وبين السفر إلى هذه المحافظات، والتجول في شوارعها وأحيائها موثقين أسرار وكواليس كثيرة عنها".
وأضافت، أن المشروع يتضمن العديد من الأشكال الإنتاجية المبهرة التي تعكس واقع مدن شمال شرق، بين أشكال مطبوعة ومرئية كـ"الملفات التفاعلية بتقنية الكروس ميديا، والفيديوهات المصورة، والسرد الرقمي، والمسموعة "البودكاست"، بما يعكس التكامل بين الأقسام الثلاثة بالكلية "الصحافة، الإذاعة والتلفزيون، العلاقات العامة"، ويساهم في تدريب الطلاب على أحدث المستجدات في الإعلام، وتطوير مهاراتهم العملية، وتأهيلهم للمنافسة في سوق العمل.
واختتمت عميدة الكلية تصريحاتها، قائلة: ستكون هناك عدة منصات لبث ونشر الأشكال الإنتاجية للمشروع، منها مجلة مطبوعة تحمل اسم "معابر"، المقرر صدورها منتصف الشهر الجاري، إضافة إلى موقع الكلية، وصفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
تستعد كلية الإعلام جامعة سيناء - فرع القنطرة شرق، لإطلاق مشروعها الثقافي "معابر.. حكايا شمال شرق"، خلال الشهر الجاري، الذي يكرس مفهوم الإعلام التنموي الهادف لخدمة سيناء ومدن القناة.
المشروع يوثق كثير من حكايا المكان والبشر في تلك البقعة الفريدة من أرض مصر، بما تتضمنه من تضحيات وبطولات وهموم وأحلام، إضافة إلى معالجة القضايا الجوهرية لهذه المحافظات بما يخدم واقعها، ويساهم في تنميتها بشكل حقيقي.
من جانبها، قالت الدكتورة الأميرة سماح فرج، عميدة الكلية: "هذا المشروع نتاج جهد كبير استغرق التخطيط له نحو عام كامل، بين القراءة، والبحث، والنقاش مع طلابنا من أبناء مدن شمال شرق الذين نلتقيهم بشكل يومي، نستمع إليهم ونشتبك معهم في صناعة القصص، وبناء أفكار الموضوعات، وبين السفر إلى هذه المحافظات، والتجول في شوارعها وأحيائها موثقين أسرار وكواليس كثيرة عنها".
وأضافت، أن المشروع يتضمن العديد من الأشكال الإنتاجية المبهرة التي تعكس واقع مدن شمال شرق، بين أشكال مطبوعة ومرئية كـ"الملفات التفاعلية بتقنية الكروس ميديا، والفيديوهات المصورة، والسرد الرقمي، والمسموعة "البودكاست"، بما يعكس التكامل بين الأقسام الثلاثة بالكلية "الصحافة، الإذاعة والتلفزيون، العلاقات العامة"، ويساهم في تدريب الطلاب على أحدث المستجدات في الإعلام، وتطوير مهاراتهم العملية، وتأهيلهم للمنافسة في سوق العمل.
واختتمت عميدة الكلية تصريحاتها، قائلة: ستكون هناك عدة منصات لبث ونشر الأشكال الإنتاجية للمشروع، منها مجلة مطبوعة تحمل اسم "معابر"، المقرر صدورها منتصف الشهر الجاري، إضافة إلى موقع الكلية، وصفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
