مقتل جندي تركي باشتباكات مع حزب العمال الكردستاني شرقي البلاد
أعلنت ولاية سيرت التركية عن مقتل جندي تركي خلال عملية ضد عناصر "حزب العمال الكردستاني" في الولاية جنوب شرقي البلاد.
وجاء في بيان للولاية أن قوات الأمن نفذت عملية (أرن 6) ضد مسلحي الحزب المحظور في تركيا، وتحديدا في منطقة أروه.
وأضاف: "الجندي أصيب بجروح خلال اشتباكات اندلعت مع المسلحين في إطار العملية، وتم نقله إلى المستشفى العام في الولاية".
وتابع: "توفي الجندي في المستشفى متأثرا بجروحه رغم محاولات إنقاذه".
وأشار البيان إلى استمرار العملية ضد المسلحين في المنطقة.
عمليات أرن
وأطلقت وزارة الداخلية سلسلة عمليات "أرن" ضد "حزب العمال الكردستاني"، عقب انتهاء عمليات "الصاعقة" في يناير الماضي.
وأطلقت الداخلية اسم "أرن" على تلك العمليات نسبة إلى الشاب التركي "أرن بلبل"، الذي قتل على يد مسلحي "العمال الكردستاني" في أغسطس عام 2017.
حكم بالسجن
وتواجه صحفية كردية معارضة بتركيا حكمًا بالسجن لأكثر من 7 سنوات، بسبب منشور لها على إنسجرام قبل 6 سنوات.
جاء ذلك بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني لصحيفة "سوزجو" التركية المعارضة، ووفق المصدر تواجه الصحفية الصحفية الكردية ميليس ألفان، حكما بالسحن لأكثر من 7 سنوات، حيث يتهمها الادعاء العام التركي بـ”الدعاية لتنظيم إرهابي"؛ في منشور نشرته على حسابها في إنستجرام عام 2015 مع صورة لاحتفالات بعيد النوروز الذي يحتفل به الأكراد مع بداية فصل الربيع.
وطالب الادعاء العام في إحدى جلسات نظر القضية المرفوعة ضد ألفان أمام الدائرة 32 بمحكمة الجنايات بإسطنبول، بإنزال عقوبة السجن لسبع سنوات ونصف السنة على خلفية منشورها المذكور.
الاحتفالات
ودافعت ألفان في الجلسة عن نفسها قائلة إنها نشرت صورة للاحتفالات التي لم تحضرها بنفسها، وبثتها قنوات تلفزيونية في جميع أنحاء البلاد.
والصورة التي نشرتها الصحفية احتوت على علم حزب العمال الكردستاني المحظور في تركيا، ونفت ألفان اتهامات الصلة بالإرهاب.
95 صحفيًا يمثلون أمام القضاء خلال شهر
ومطلع أبريل الجاري، كشف الصحفي، باريش قاردش، النائب البرلماني السابق عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، أن 95 صحفياً تركياً مثلوا أمام القضاء، خلال شهر مارس الماضي، بتهم مختلفة؛ حيث حكم على 7 منهم بالسجن لأكثر من 11 عاما.
جاء ذلك في تقرير عن انتهاكات حقوقية وقعت في مارس الماضي، أعده الصحفي المذكور، وذكر فيه أنه خلال مارس حكم على 7 صحفيين بالسجن 11 عاما وشهرين و15 يوما، وتعرض صحفيان آخران للهجوم.
قبضة قوية
وتخضع 90% من وسائل الإعلام في تركيا لملكية رجال أعمال مقربين من الحكومة، أي أنها تحت سيطرة الرئيس رجب طيب أردوغان، وفق تقرير سابق لمؤسسة “مراسلون بلا حدود”.
ويشير التقرير إلى أنه منذ تولي الرئيس أردوغان الرئاسة في 2016، وجهت تهم إهانة الرئيس إلى 63 صحفيًا في تركيا. ولوحظ أن الصحفيين كثيرا ما يحاكمون بموجب قانون “مكافحة الإرهاب”، ويلاحق الصحفيون العاملون في مجال الاقتصاد بسبب القوانين المتعلقة بالبنوك وأسواق المال.
وجاء في بيان للولاية أن قوات الأمن نفذت عملية (أرن 6) ضد مسلحي الحزب المحظور في تركيا، وتحديدا في منطقة أروه.
وأضاف: "الجندي أصيب بجروح خلال اشتباكات اندلعت مع المسلحين في إطار العملية، وتم نقله إلى المستشفى العام في الولاية".
وتابع: "توفي الجندي في المستشفى متأثرا بجروحه رغم محاولات إنقاذه".
وأشار البيان إلى استمرار العملية ضد المسلحين في المنطقة.
عمليات أرن
وأطلقت وزارة الداخلية سلسلة عمليات "أرن" ضد "حزب العمال الكردستاني"، عقب انتهاء عمليات "الصاعقة" في يناير الماضي.
وأطلقت الداخلية اسم "أرن" على تلك العمليات نسبة إلى الشاب التركي "أرن بلبل"، الذي قتل على يد مسلحي "العمال الكردستاني" في أغسطس عام 2017.
حكم بالسجن
وتواجه صحفية كردية معارضة بتركيا حكمًا بالسجن لأكثر من 7 سنوات، بسبب منشور لها على إنسجرام قبل 6 سنوات.
جاء ذلك بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني لصحيفة "سوزجو" التركية المعارضة، ووفق المصدر تواجه الصحفية الصحفية الكردية ميليس ألفان، حكما بالسحن لأكثر من 7 سنوات، حيث يتهمها الادعاء العام التركي بـ”الدعاية لتنظيم إرهابي"؛ في منشور نشرته على حسابها في إنستجرام عام 2015 مع صورة لاحتفالات بعيد النوروز الذي يحتفل به الأكراد مع بداية فصل الربيع.
وطالب الادعاء العام في إحدى جلسات نظر القضية المرفوعة ضد ألفان أمام الدائرة 32 بمحكمة الجنايات بإسطنبول، بإنزال عقوبة السجن لسبع سنوات ونصف السنة على خلفية منشورها المذكور.
الاحتفالات
ودافعت ألفان في الجلسة عن نفسها قائلة إنها نشرت صورة للاحتفالات التي لم تحضرها بنفسها، وبثتها قنوات تلفزيونية في جميع أنحاء البلاد.
والصورة التي نشرتها الصحفية احتوت على علم حزب العمال الكردستاني المحظور في تركيا، ونفت ألفان اتهامات الصلة بالإرهاب.
95 صحفيًا يمثلون أمام القضاء خلال شهر
ومطلع أبريل الجاري، كشف الصحفي، باريش قاردش، النائب البرلماني السابق عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، أن 95 صحفياً تركياً مثلوا أمام القضاء، خلال شهر مارس الماضي، بتهم مختلفة؛ حيث حكم على 7 منهم بالسجن لأكثر من 11 عاما.
جاء ذلك في تقرير عن انتهاكات حقوقية وقعت في مارس الماضي، أعده الصحفي المذكور، وذكر فيه أنه خلال مارس حكم على 7 صحفيين بالسجن 11 عاما وشهرين و15 يوما، وتعرض صحفيان آخران للهجوم.
قبضة قوية
وتخضع 90% من وسائل الإعلام في تركيا لملكية رجال أعمال مقربين من الحكومة، أي أنها تحت سيطرة الرئيس رجب طيب أردوغان، وفق تقرير سابق لمؤسسة “مراسلون بلا حدود”.
ويشير التقرير إلى أنه منذ تولي الرئيس أردوغان الرئاسة في 2016، وجهت تهم إهانة الرئيس إلى 63 صحفيًا في تركيا. ولوحظ أن الصحفيين كثيرا ما يحاكمون بموجب قانون “مكافحة الإرهاب”، ويلاحق الصحفيون العاملون في مجال الاقتصاد بسبب القوانين المتعلقة بالبنوك وأسواق المال.