راغب علامة: أصريت على علاقة عاطفية مشبوهة انتهت بمحاولة قتلى
كشف المطرب اللبناني راغب علامة: "ممكن أمثل قصة حياتي، وأولادى خالد ولؤي قادرين يجسدوا حياتي وأنا صغير".
تشويه السمعة
وأشار "علامة" خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "dmc"، إلي أنه نادم على علاقة عاطفية اساءت لسمعته خلال العقد الثاني من العمر ويتمنى لو يستطيع شطبها من حياته.
علاقة عاطفية مشبوهة
وأوضح: "اصريت على علاقة عاطفية مكنتش تليق بسمعتي في أواخر العشرينيات والكل نبهني ودفعت الثمن غالي، وتم تهديدي في بيروت بالقتل وقتها وبحكم علاقاتي الكبيرة اخفيت هذا التهديد ونبهوهم انى خط أحمر وبعدها بشهر اتضرب عليا نار في الأردن، ودايرة العلاقة العاطفية كانت وراء اغتيالي".
أبعاد سياسية
ولفت: "الطرف اللى عشت معاه العلاقة العاطفية سيئة السمعة كان لها ارتباطات سياسية ومخابراتية داخلية وخارجية مشبوهة وانا كنت لسه في بداية حياتي واعيش في عنفوان وجموح الشباب".
وحل المطرب اللبناني راغب علامة ضيفا على الموسم الثاني من برنامج "السيرة"، الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني على قناة dmc.
ذكريات الطفولة
وتحدث "راغب" خلال اللقاء عن حياته الشخصية وذكريات مرحلة الطفولة، وتعلقه الشديد بوالدته الراحلة، وعلاقات الحب التي عاشها منذ شبابه، وكواليس ارتباطه بزوجته، فضلا عن اتهامات الخيانة وحقيقة علاقاته النسائية التي تناولتها الصحف في بعض الفترات. وكذلك العديد من الأزمات التي مرّ بها خلال مسيرته الفنية.
خالد الصاوي
وكانت وفاء الكيلاني استضافت الأسبوع الماضي الفنان خالد الصاوي والذي تحدث عن كواليس مشواره مع الفن والحياة.
وقال خالد الصاوي خلال اللقاء: "أنا كنت شقي جدا في الطفولة وأمي كانت خايفة أكون ملبوس لأني وأنا صغير كسرت السرير بتاعي، وعضيت كلب صغير لما عضني".
وأضاف: "أنا ما بستحملش الافتراء واللي بيغلط فيا لا أترك حقي معاه، ولكن أنا شخصية تعتذر لما بتغلط".
وأشار: "اتضربت من أبويا وأمي كتير علشان كوارث، وكرهت الضرب بس ما كرهتش أبويا أو أمي، وأبرز الكوارث اللي عملتها ولعت في المطبخ، وآخر حريقة عملتها من سنتين لما سيبت السيجارة وولعت في الدنيا".
وتابع: "اتخانقت مرة مع حد كان مسمي نفسه فتوة في العجوز وكان غريب الأطوار، وفي نادي الصيد اتخانقت معاه وخلعت قبل لما البوكس يلمنا، اتحبست أنا واتنين زمايلي في بورسعيد لما عملنا خناقة في مصيف الجامعة وكالعادة بكون في الواجهة وصوتي عالي وبيت ليلة في الحجز والضابط احتراما لأهالينا خرجنا تاني يوم".
وأكمل: "في خناقاتي بأكون الشخص المنتصر واللي بيضرب أي حد وبيخليه يكره نفسه"، متابعا: "عمرى ما مسكت سلاح بس كنت بتخانق عادي وما وصلتش للحالة النفسية اللي تخلي أهلي يعالجوني عند دكتور نفسي".
ولفت: "ربنا ما زال ساترها معايا لحد دلوقتي رغم كل الجرائم اللي عملتها.. ضميري دائما بيتخانق معايا بسبب الأخطاء اللي بعملها علشان كده بحاول ما أغلطش".
تشويه السمعة
وأشار "علامة" خلال لقائه ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "dmc"، إلي أنه نادم على علاقة عاطفية اساءت لسمعته خلال العقد الثاني من العمر ويتمنى لو يستطيع شطبها من حياته.
علاقة عاطفية مشبوهة
وأوضح: "اصريت على علاقة عاطفية مكنتش تليق بسمعتي في أواخر العشرينيات والكل نبهني ودفعت الثمن غالي، وتم تهديدي في بيروت بالقتل وقتها وبحكم علاقاتي الكبيرة اخفيت هذا التهديد ونبهوهم انى خط أحمر وبعدها بشهر اتضرب عليا نار في الأردن، ودايرة العلاقة العاطفية كانت وراء اغتيالي".
أبعاد سياسية
ولفت: "الطرف اللى عشت معاه العلاقة العاطفية سيئة السمعة كان لها ارتباطات سياسية ومخابراتية داخلية وخارجية مشبوهة وانا كنت لسه في بداية حياتي واعيش في عنفوان وجموح الشباب".
وحل المطرب اللبناني راغب علامة ضيفا على الموسم الثاني من برنامج "السيرة"، الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني على قناة dmc.
ذكريات الطفولة
وتحدث "راغب" خلال اللقاء عن حياته الشخصية وذكريات مرحلة الطفولة، وتعلقه الشديد بوالدته الراحلة، وعلاقات الحب التي عاشها منذ شبابه، وكواليس ارتباطه بزوجته، فضلا عن اتهامات الخيانة وحقيقة علاقاته النسائية التي تناولتها الصحف في بعض الفترات. وكذلك العديد من الأزمات التي مرّ بها خلال مسيرته الفنية.
خالد الصاوي
وكانت وفاء الكيلاني استضافت الأسبوع الماضي الفنان خالد الصاوي والذي تحدث عن كواليس مشواره مع الفن والحياة.
وقال خالد الصاوي خلال اللقاء: "أنا كنت شقي جدا في الطفولة وأمي كانت خايفة أكون ملبوس لأني وأنا صغير كسرت السرير بتاعي، وعضيت كلب صغير لما عضني".
وأضاف: "أنا ما بستحملش الافتراء واللي بيغلط فيا لا أترك حقي معاه، ولكن أنا شخصية تعتذر لما بتغلط".
وأشار: "اتضربت من أبويا وأمي كتير علشان كوارث، وكرهت الضرب بس ما كرهتش أبويا أو أمي، وأبرز الكوارث اللي عملتها ولعت في المطبخ، وآخر حريقة عملتها من سنتين لما سيبت السيجارة وولعت في الدنيا".
وتابع: "اتخانقت مرة مع حد كان مسمي نفسه فتوة في العجوز وكان غريب الأطوار، وفي نادي الصيد اتخانقت معاه وخلعت قبل لما البوكس يلمنا، اتحبست أنا واتنين زمايلي في بورسعيد لما عملنا خناقة في مصيف الجامعة وكالعادة بكون في الواجهة وصوتي عالي وبيت ليلة في الحجز والضابط احتراما لأهالينا خرجنا تاني يوم".
وأكمل: "في خناقاتي بأكون الشخص المنتصر واللي بيضرب أي حد وبيخليه يكره نفسه"، متابعا: "عمرى ما مسكت سلاح بس كنت بتخانق عادي وما وصلتش للحالة النفسية اللي تخلي أهلي يعالجوني عند دكتور نفسي".
ولفت: "ربنا ما زال ساترها معايا لحد دلوقتي رغم كل الجرائم اللي عملتها.. ضميري دائما بيتخانق معايا بسبب الأخطاء اللي بعملها علشان كده بحاول ما أغلطش".