وزير الرياضة يفتتح جلسة المنطقة العربية بمنتدي شباب المجلس الاقتصادي للأمم المتحدة
افتتح الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، اليوم الخميس، فعاليات جلسة المنطقة العربية بمنتدي شباب المجلس الاقتصادي الاجتماعي للأمم المتحدة ECOSOC عبر تقنية الفيديو كونفرانس بمشاركة عدد من الشباب المصري والعربي وممثلين عن مؤسسات عربية ودولية.
وزير الرياضة يرحب بالوفود
وألقى الوزير كلمة بدأها بالترحيب بجميع المشاركين من ممثلي الحكومات و الشباب الناشط في العمل العام والمحلي والدولي والإقليمي في الجلسة الهامة، مضيفا: "أننا نعاصر جميعاً فترة من أصعب فترات التاريخ الحديث في ظل تعرض العالم أجمع لجائحة فيروس "كورونا" المستجد، والتي خلفت حتى الآن خسائر بشرية مؤلمة وآثارا اقتصادية واجتماعية عميقة".
وأوضح أن حكومات العالم سعت ومازالت تسعى لتخفيف العبء عن شعوبها، سواء كانت هذه الأعباء اقتصادية، صحية، نفسية أو غيرها، ولكن لم تكن هذه الجهود لتسفر عن نتائجها المرجوة بدون مجهودات ودعم الشباب.
وقال وزير الشباب والرياضة: "شهدت وتحت اشرافي العديد من الفعاليات والأنشطة الشبابية التي قام بها شباب المنطقة العربية لخدمة شوارعهم واحيائهم ومدنهم ودولهم، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، قامت وزارة الشباب والرياضة المصرية بالتعاون مع عدد من منظمات المجتمع المدني الشبابية وشركائنا من القطاع الحكومي بحملة قومية للتوعية ضد فيروس كورونا بتنظيم كامل من الشباب لرفع الوعي لدى الشعب المصري.
الجهود الشبابية
وأضاف تشجع وزارة الشباب والرياضة بجمهورية مصر العربية بصورة دورية جميع الجهود الشبابية بصورة عامة، وبصفة خاصة تثمن الوزارة الجهود الشبابية التي تخص مجابهة جائحة كوفيد ١٩، مبينا أن الوزارة عملت على دعم العديد من المنظمات الشبابية، والسعي نحو تفعيل الدور المجتمعي للقيادات الشبابية على أرض الواقع.
وتابع الدكتور أشرف صبحي: "إن التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لجائحة فيروس كورونا أثبتت للعالم انه لا يمكن إهمال طاقات الشباب لمواجهة أية أخطار أو أزمات اجتماعية كانت او بيئية او اقتصادية، ليس فقط الأزمات الصحية، فيجب ألا ننسى هذه الجهود عقب انقضاء الجائحة كداعم للشباب العربي على المستوى الشخصي والرسمي، و لا أفوت فرصة للتأكيد في المحافل الإقليمية والدولية على أهمية دوركم كشركاء في تحقيق التنمية".
وزير الرياضة يرحب بالوفود
وألقى الوزير كلمة بدأها بالترحيب بجميع المشاركين من ممثلي الحكومات و الشباب الناشط في العمل العام والمحلي والدولي والإقليمي في الجلسة الهامة، مضيفا: "أننا نعاصر جميعاً فترة من أصعب فترات التاريخ الحديث في ظل تعرض العالم أجمع لجائحة فيروس "كورونا" المستجد، والتي خلفت حتى الآن خسائر بشرية مؤلمة وآثارا اقتصادية واجتماعية عميقة".
وأوضح أن حكومات العالم سعت ومازالت تسعى لتخفيف العبء عن شعوبها، سواء كانت هذه الأعباء اقتصادية، صحية، نفسية أو غيرها، ولكن لم تكن هذه الجهود لتسفر عن نتائجها المرجوة بدون مجهودات ودعم الشباب.
وقال وزير الشباب والرياضة: "شهدت وتحت اشرافي العديد من الفعاليات والأنشطة الشبابية التي قام بها شباب المنطقة العربية لخدمة شوارعهم واحيائهم ومدنهم ودولهم، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، قامت وزارة الشباب والرياضة المصرية بالتعاون مع عدد من منظمات المجتمع المدني الشبابية وشركائنا من القطاع الحكومي بحملة قومية للتوعية ضد فيروس كورونا بتنظيم كامل من الشباب لرفع الوعي لدى الشعب المصري.
الجهود الشبابية
وأضاف تشجع وزارة الشباب والرياضة بجمهورية مصر العربية بصورة دورية جميع الجهود الشبابية بصورة عامة، وبصفة خاصة تثمن الوزارة الجهود الشبابية التي تخص مجابهة جائحة كوفيد ١٩، مبينا أن الوزارة عملت على دعم العديد من المنظمات الشبابية، والسعي نحو تفعيل الدور المجتمعي للقيادات الشبابية على أرض الواقع.
وتابع الدكتور أشرف صبحي: "إن التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لجائحة فيروس كورونا أثبتت للعالم انه لا يمكن إهمال طاقات الشباب لمواجهة أية أخطار أو أزمات اجتماعية كانت او بيئية او اقتصادية، ليس فقط الأزمات الصحية، فيجب ألا ننسى هذه الجهود عقب انقضاء الجائحة كداعم للشباب العربي على المستوى الشخصي والرسمي، و لا أفوت فرصة للتأكيد في المحافل الإقليمية والدولية على أهمية دوركم كشركاء في تحقيق التنمية".