طلب برلماني بإطلاق حملة للتوعية بأهمية ترشيد استهلاك المياه
طالب الدكتور أيمن محسب، عضو مجلس النواب، بتدشين عدد من الحملات الإعلامية لتوعية المواطنين بأهمية ترشيد استهلاك المياه، وذلك فى مختلف القطاعات، سواء القطاع الزراعى، أو الصناعى، أو الاستهلاك اليومي للمواطنين.
وشدد عضو مجلس النواب، على ضرورة تعظيم الاستفادة من الموارد المائية فى ظل محدوديتها، وذلك من خلال تضافر الجهود، فعلى سبيل المثال، قطاع الزراعة نستطيع من خلال إستعمال وسائل الري الحديثة، واستعمال مواد عضوية لتحسين بناء التربة، وتشجيع برامج الزراعة العضوية لترشيد الاستهلاك، مشيدا بالمنظومة الجديدة للرى فى الأراضى المستصلحة حديثا، والتى تحقق استراتيجية الترشيد، وفى نفس الوقت تعطي ضعف الإنتاجية للمحاصيل الزراعية.
وأكد محسب، أن التحول من الرى بالغمر للرى الحديث يساهم بشكل كبير فى تعظيم الاستفادة من الموارد المائية، وتوفير المقننات المائية للأراضى المستصلحة حديثا، بالإضافة لاستنباط سلالات بذور غير شرهة لاستهلاك المياه، بالإضافة لوضع جدول زمني لإصلاح وصيانة وتجديد شبكات مياه الشرب والصرف الصحى لتقليل نسبة الفاقد من المياه النظيفة، ورى الحدائق بالمياه المعالجة.
وتابع: فيما يخص القطاع الصناعى، يساهم الترشيد فى رفع كفاءة المنتج وزيادة فرص التنافسية فى الأسواق العالمية علاوة على دور الترشيد فى تحقيق التنمية المستدامة، ويمكن تحقيق ذلك من خلال الحد من التلوث ووقف إلقاء النفايات والمواد الكيماوية الخطرة وتقليل تسربها، والتوسع فى الاقتصاد الأخضر، خاصة وأن الاستخدام الأمثل للموارد المائية يساهم فى تحقيق استراتيجية الصناعة من زيادة معدل النمو الصناعى.
وأكد عضو البرلمان، أن تغيير ثقافة المواطنين حيال استهلاك المياه من أبرز المحاور أيضا، خاصة وأن المواطن هو الحلقة الأساسية لنجاح أى منظومة، ولهذا يجب عمل مزيد من حملات التوعية للمواطنين بمختلف الفئات والثقافات، وذلك لتحقيق الغرض المنشود.
وشدد عضو مجلس النواب، على ضرورة تعظيم الاستفادة من الموارد المائية فى ظل محدوديتها، وذلك من خلال تضافر الجهود، فعلى سبيل المثال، قطاع الزراعة نستطيع من خلال إستعمال وسائل الري الحديثة، واستعمال مواد عضوية لتحسين بناء التربة، وتشجيع برامج الزراعة العضوية لترشيد الاستهلاك، مشيدا بالمنظومة الجديدة للرى فى الأراضى المستصلحة حديثا، والتى تحقق استراتيجية الترشيد، وفى نفس الوقت تعطي ضعف الإنتاجية للمحاصيل الزراعية.
وأكد محسب، أن التحول من الرى بالغمر للرى الحديث يساهم بشكل كبير فى تعظيم الاستفادة من الموارد المائية، وتوفير المقننات المائية للأراضى المستصلحة حديثا، بالإضافة لاستنباط سلالات بذور غير شرهة لاستهلاك المياه، بالإضافة لوضع جدول زمني لإصلاح وصيانة وتجديد شبكات مياه الشرب والصرف الصحى لتقليل نسبة الفاقد من المياه النظيفة، ورى الحدائق بالمياه المعالجة.
وتابع: فيما يخص القطاع الصناعى، يساهم الترشيد فى رفع كفاءة المنتج وزيادة فرص التنافسية فى الأسواق العالمية علاوة على دور الترشيد فى تحقيق التنمية المستدامة، ويمكن تحقيق ذلك من خلال الحد من التلوث ووقف إلقاء النفايات والمواد الكيماوية الخطرة وتقليل تسربها، والتوسع فى الاقتصاد الأخضر، خاصة وأن الاستخدام الأمثل للموارد المائية يساهم فى تحقيق استراتيجية الصناعة من زيادة معدل النمو الصناعى.
وأكد عضو البرلمان، أن تغيير ثقافة المواطنين حيال استهلاك المياه من أبرز المحاور أيضا، خاصة وأن المواطن هو الحلقة الأساسية لنجاح أى منظومة، ولهذا يجب عمل مزيد من حملات التوعية للمواطنين بمختلف الفئات والثقافات، وذلك لتحقيق الغرض المنشود.