رئيس القوى العاملة بالبرلمان: المدن الصناعية المتخصصة تساهم في توفير فرص عمل للشباب
أكد عادل عبد الفضيل، رئيس لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، أن المدن المتخصصة فرصة قوية في توفير فرص العمل للشباب بالعديد من المناطق على مستوى الجمهورية.
وأضاف النائب في تصريحات خاصة لـ"فيتو" أن توجه الدولة في هذا الشأن محمود للغاية ويساهم بلا شك في تقوية الاقتصاد المصري، مؤكدا أنه نهج جديد لم يكن في مصر من قبل.
وأوضح أن تركز الصناعات المتخصصة يساهم في خلق مزيد من فرص العمل، لاسيما من خلال انتشار الصناعات المغذية إلى جانب هذه المشروعات.
وتعد المدن المتخصصة فرصة قوية لدعم الاقتصاد الوطني من ناحية وتوفير فرص عمل من ناحية أخرى، فضلا عن توطين بعض الصناعات في مناطق مختلفة بصعيد مصر.
مدينة الدواء بمنطقة الخانكة ومن قبلها مدن الجلود والأثاث وغيرها من المدن الصناعية المتخصصة في العديد من محافظات الجمهورية، وهذه المدن تمثل أهمية كبيرة في زيادة الدخل القومي، فضلا عن إمكانية الوصول إلى مراحل متقدمة من التصدير للخارج.
ومن بين المدن الصناعية المتخصصة، مدينة الأثاث بدمياط، وهي واحدة من أهم المشروعات القومية التي تلقى اهتمام كبير من القيادة السياسية بهدف دعم الصناعة التي تعد الحرفة الأولى لأبناء محافظة دمياط وانشأت هذه المدينة بهدف تطوير هذه الصناعة الحيوية ومواكبة المنافسة العالمية، وتم إنشاؤها بناء على قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 999 لسنة 2015.
أما مدينة الروبيكى للجلود، فيعد أول مجمع صناعي متكامل ومتخصص فى الصناعات الجلدية باستثمارات محلية وأجنبية، ويتم تنفيذه على 3 مراحل بمساحة إجمالية 506 أفدنة، وتقام المرحلة الأولى على مساحة 176 فدانًا، أما المرحلة الثانية على مساحة 109 أفدنة، والمرحلة الثالثة والأخيرة فتقام على مساحة 221 فدانًا.
وكذلك مدينة الذهب، حيث كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتوفير الموارد المالية لإنشاء هذه المدينة وفقا لأحدث التقنيات، لصناعة وتجارة الذهب، تعكس تاريخ مصر الحضاري العريق في هذه الصناعة الحرفية الدقيقة، حيث استقبلت أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية متخصصة في صناعة الحلي والمجوهرات بنظام الـ 3 سنوات، الدفعة الأولى في العام الدراسي 2019 – 2020.
أما مدينة الدواء، والتي افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا، بمنطقة الخانكة، فهي تهدف إلى زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
وأضاف النائب في تصريحات خاصة لـ"فيتو" أن توجه الدولة في هذا الشأن محمود للغاية ويساهم بلا شك في تقوية الاقتصاد المصري، مؤكدا أنه نهج جديد لم يكن في مصر من قبل.
وأوضح أن تركز الصناعات المتخصصة يساهم في خلق مزيد من فرص العمل، لاسيما من خلال انتشار الصناعات المغذية إلى جانب هذه المشروعات.
وتعد المدن المتخصصة فرصة قوية لدعم الاقتصاد الوطني من ناحية وتوفير فرص عمل من ناحية أخرى، فضلا عن توطين بعض الصناعات في مناطق مختلفة بصعيد مصر.
مدينة الدواء بمنطقة الخانكة ومن قبلها مدن الجلود والأثاث وغيرها من المدن الصناعية المتخصصة في العديد من محافظات الجمهورية، وهذه المدن تمثل أهمية كبيرة في زيادة الدخل القومي، فضلا عن إمكانية الوصول إلى مراحل متقدمة من التصدير للخارج.
ومن بين المدن الصناعية المتخصصة، مدينة الأثاث بدمياط، وهي واحدة من أهم المشروعات القومية التي تلقى اهتمام كبير من القيادة السياسية بهدف دعم الصناعة التي تعد الحرفة الأولى لأبناء محافظة دمياط وانشأت هذه المدينة بهدف تطوير هذه الصناعة الحيوية ومواكبة المنافسة العالمية، وتم إنشاؤها بناء على قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 999 لسنة 2015.
أما مدينة الروبيكى للجلود، فيعد أول مجمع صناعي متكامل ومتخصص فى الصناعات الجلدية باستثمارات محلية وأجنبية، ويتم تنفيذه على 3 مراحل بمساحة إجمالية 506 أفدنة، وتقام المرحلة الأولى على مساحة 176 فدانًا، أما المرحلة الثانية على مساحة 109 أفدنة، والمرحلة الثالثة والأخيرة فتقام على مساحة 221 فدانًا.
وكذلك مدينة الذهب، حيث كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتوفير الموارد المالية لإنشاء هذه المدينة وفقا لأحدث التقنيات، لصناعة وتجارة الذهب، تعكس تاريخ مصر الحضاري العريق في هذه الصناعة الحرفية الدقيقة، حيث استقبلت أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية متخصصة في صناعة الحلي والمجوهرات بنظام الـ 3 سنوات، الدفعة الأولى في العام الدراسي 2019 – 2020.
أما مدينة الدواء، والتي افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا، بمنطقة الخانكة، فهي تهدف إلى زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.