كاتبة إسرائيلية: السلام مع الإمارات مهم ولكن مع مصر أهم بكثير
قالت الكاتبة الإسرائيلية، سمدار بيري، إن السلام مع الإمارات مهم، لكن السلام مع مصر أهم بكثير .
وأشارت بيري في مقال بصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إلى منصب سفيرة إسرائيل في مصر الذي تتقلده أميرة أورون.
وأوضح أنه ليس من السهل العمل في هذا المنصب فالأبواب تغلق في وجهها وعلى المستوى الشعبي، لم يتم الاقتراب منها.
وأضافت أن على الموقع الإلكتروني الذي تديره السفارة، الحوارات مروعة لكنها تفضل متابعة التعليقات الإيجابية.
ونقلت عن أورون قولها: "وسائل الإعلام تتجاهلني، لم يُطلب مني إجراء مقابلة، ويخشى كل من يوافق على مقابلتي أن يكشف عن اسمه".
وتابعت: "ومع ذلك، نتمسك بالهدف؛ أحيانًا أشعر بالجنون ، لكن كل يوم نضيف شبرًا آخر إلى السلام".
سابقة
ويعتبر تعيين امرأة كسفيرة لـ"تل أبيب" في القاهرة سابقة هي الأولى من نوعها منذ توقيع اتفاقية السلام بين البلدين.
تحدث العربية بطلاقة
أورون التي يصفها الإعلام الإسرائيلي بأنها مستشرقة في ثقافتها وتتحدث اللغة العربية بطلاقة هي دبلوماسية إسرائيلية، بدأت العمل في السلك الدبلوماسي في وزارة الخارجية الإسرائيلية عام 1991.
وتقلدت عدة مناصب، بما في ذلك العمل ضمن طاقم السفارة الإسرائيلية في مصر، مثل نائب المتحدث باسم السفارة، مديرة قسم الإعلام بالعالم العربي ومديرة قسم مصر.
ثاني سفيرة بدولة عربية
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية في وقت سابق أن قرار تعيينها جاء بعد مصادقة لجنة التعيينات في وزارة الخارجية الإسرائيلية برعاية المديرة العام للوزارة يوفال روتم.
وأوضحت أن ذلك يأتي ضمن سلسلة قرارات استثنائية أقرتها اللجنة لتعيين ثلاث سيدات أخريات كسفيرات لإسرائيل في دول أخرى، معتبرة أن ذلك سابقة إيجابية.
وتعد أورون ثاني امرأة تشغل منصب سفيرة في دولة عربية بعد عينات كلاين، التي كانت سفيرة إسرائيل لدى الأردن.
وأشارت بيري في مقال بصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إلى منصب سفيرة إسرائيل في مصر الذي تتقلده أميرة أورون.
وأوضح أنه ليس من السهل العمل في هذا المنصب فالأبواب تغلق في وجهها وعلى المستوى الشعبي، لم يتم الاقتراب منها.
وأضافت أن على الموقع الإلكتروني الذي تديره السفارة، الحوارات مروعة لكنها تفضل متابعة التعليقات الإيجابية.
ونقلت عن أورون قولها: "وسائل الإعلام تتجاهلني، لم يُطلب مني إجراء مقابلة، ويخشى كل من يوافق على مقابلتي أن يكشف عن اسمه".
وتابعت: "ومع ذلك، نتمسك بالهدف؛ أحيانًا أشعر بالجنون ، لكن كل يوم نضيف شبرًا آخر إلى السلام".
سابقة
ويعتبر تعيين امرأة كسفيرة لـ"تل أبيب" في القاهرة سابقة هي الأولى من نوعها منذ توقيع اتفاقية السلام بين البلدين.
تحدث العربية بطلاقة
أورون التي يصفها الإعلام الإسرائيلي بأنها مستشرقة في ثقافتها وتتحدث اللغة العربية بطلاقة هي دبلوماسية إسرائيلية، بدأت العمل في السلك الدبلوماسي في وزارة الخارجية الإسرائيلية عام 1991.
وتقلدت عدة مناصب، بما في ذلك العمل ضمن طاقم السفارة الإسرائيلية في مصر، مثل نائب المتحدث باسم السفارة، مديرة قسم الإعلام بالعالم العربي ومديرة قسم مصر.
ثاني سفيرة بدولة عربية
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية في وقت سابق أن قرار تعيينها جاء بعد مصادقة لجنة التعيينات في وزارة الخارجية الإسرائيلية برعاية المديرة العام للوزارة يوفال روتم.
وأوضحت أن ذلك يأتي ضمن سلسلة قرارات استثنائية أقرتها اللجنة لتعيين ثلاث سيدات أخريات كسفيرات لإسرائيل في دول أخرى، معتبرة أن ذلك سابقة إيجابية.
وتعد أورون ثاني امرأة تشغل منصب سفيرة في دولة عربية بعد عينات كلاين، التي كانت سفيرة إسرائيل لدى الأردن.
