أهالي الدقهلية يطالبون بالقصاص في جنازة الطفلة ريماس
شيع أهالي دكرنس بمحافظة الدقهلية اليوم، جنازة الطفلة «ريماس»، 8 سنوات، بالصف الثالث الابتدائي، وسط حزن شديد عم المدينة، بعد انتهاء الطب الشرعي من تشريح الجثة، وتصريح النيابة العامة بدفنها، على خلفية مقتلها على يد «عامل نظافة » استدرجا لداخل بيته، أثناء ذهابها لشراء الخبز لأسرتها في محاولة لاغتصابها إلا أن صراخها واستغاثتها جعلته يسرع في التخلص منها وقتلها طعنا.
مستشفى دكرنس
وعاشت مدينة دكرنس ليلة حزينة أمام مشرحة مستشفى دكرنس العام، حزنا على وفاة الطفلة «ريماس محمد جلال»، 8 سنوات من منطقة «منشية السيد محمود» بمدينة دكرنس، وتجمع المئات من الأهالي أمام مشرحة مستشفى دكرنس العام، لحين الانتهاء من تشريح الجثة.
مقابر دكرنس
وخرج الأهالي من المشرحة إلى مقابر دكرنس، وسط حالة من الغضب الشديد لبشاعة الواقعة، فيما انتشرت قوات من الشرطة والأمن المركزي في مكان الواقعة، للسيطرة عن غضب الأهالي الذين طالبوا بسرعة القصاص من القاتل.
اعترافات المتهم بقتل ريماس
ومن جانبه أكد عبد العظيم محمد أحمد ٤٢ سنة عامل نظافة ساكن بشارع الإسعاف ولم يتزوج بقتل الطفلة ريماس بمدينة دكرنس بمحافظة الدقهلية أنه لم يتمكن من اغتصابها ولكن حاولت ومع ثرخاتها قمت بكتم انفاسها فتوفت وصوبت لها ٥ طعنات ٣ بالبطن وطعنتين بالظهر.
وروى المتهم تفاصيل الواقعة التي بدأت مصادفة على حد قوله في التحقيقات أمام فرن العيش، وتابع أنه أغواها بأن يصطحبها من أجل شراء الحلوى ونجحت في إقناعها بالدلوف معي للبيت الذي أقطن به بالإيجار.
وتابع المتهم حاولت اغتصابها ولم أتمكن وكتمت أنفاسها إلى أن فارقت الحياه وللتأكيد على قتلها صوبت لها ٥ طعنات.
فيما روت عمة الطفلة المذبوحة بدكرنس تفاصيل الحادث قائلة أن الطفلة خرجت لشراء العيش ولم تعود وبالبحث عنها لم يجدها أحد وأثناء البحث عن الطفلة.
وصف المتهم
وقالت عمة الطفلة المذبوحة أن طفلة تدعى جنا شاهدت الطفلة تمشي مع شخص ودخلت المنزل وأشارت على منزل المتهم قائلة :"كانت ماشية مع واحد أسود ولابس نظارة وشكله وحش ".
الجثة غارقة في دمائها
وأضافت عمة الطفلة أنهم ذهبوا مسرعين لمنزل القاتل بعدما رأته الطفلة جنا ووجدوا جثة الطفلة ريماس غارقة فى دمها ووجدوا الشاب يرتدي منطاله وصرخ الأهالي في وجهه متسائلين "أنت عملت فيها أيه أنت أخدت منها أيه وأيه اللى حصل ، وكنا عايزين نموته زي ماموتها لكن الأمن لحقوا وقبض عليه وأخدوا من أيدينا ".
مفيش تار
وأكدت عمة الطفلة أن شقيقها ليس بينه وبين القاتل أي علاقة وليس له تار مع أحد مطالبة بالقصاص من القاتل وقتلة في ميدان عام حتى يكون عبرة لغيره ".
أمن الدقهلية
كان اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية تلقى اخطارا من اللواء مصطفى كمال مدير مباحث المديرية بورود بلاغ لضباط مباحث مركز دكرنس بعثور سكان إحدى العمارات على طفلة مقتولة وتم القاؤها بمدخل العمارة التى تقطن بها بمنطقة منشية السيد محمود دائرة المركز .
مركز شرطة دكرنس
وانتقل ضباط مباحث مركز دكرنس إلى مكان الواقعة وتبين قيام أحد الأشخاص بالتعدى عليها جنسيا ثم قتلها، وتمكن الأهالي من القبض عليه، واحتجازه داخل العمارة فيما قامت الشرطة باقناعهم بتسليمه لهم.
مقتل الطفلة ريماس
وبالفحص تبين أن الطفلة القتيلة "ريماس .م.ج.ع"، تبلغ من العمر 8 سنوات، في إحدى العمارات خلف مرفق إسعاف دكرنس بمنطقة «منشية السيد محمود»، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وجارى العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيقات.
يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
مستشفى دكرنس
وعاشت مدينة دكرنس ليلة حزينة أمام مشرحة مستشفى دكرنس العام، حزنا على وفاة الطفلة «ريماس محمد جلال»، 8 سنوات من منطقة «منشية السيد محمود» بمدينة دكرنس، وتجمع المئات من الأهالي أمام مشرحة مستشفى دكرنس العام، لحين الانتهاء من تشريح الجثة.
مقابر دكرنس
وخرج الأهالي من المشرحة إلى مقابر دكرنس، وسط حالة من الغضب الشديد لبشاعة الواقعة، فيما انتشرت قوات من الشرطة والأمن المركزي في مكان الواقعة، للسيطرة عن غضب الأهالي الذين طالبوا بسرعة القصاص من القاتل.
اعترافات المتهم بقتل ريماس
ومن جانبه أكد عبد العظيم محمد أحمد ٤٢ سنة عامل نظافة ساكن بشارع الإسعاف ولم يتزوج بقتل الطفلة ريماس بمدينة دكرنس بمحافظة الدقهلية أنه لم يتمكن من اغتصابها ولكن حاولت ومع ثرخاتها قمت بكتم انفاسها فتوفت وصوبت لها ٥ طعنات ٣ بالبطن وطعنتين بالظهر.
وروى المتهم تفاصيل الواقعة التي بدأت مصادفة على حد قوله في التحقيقات أمام فرن العيش، وتابع أنه أغواها بأن يصطحبها من أجل شراء الحلوى ونجحت في إقناعها بالدلوف معي للبيت الذي أقطن به بالإيجار.
وتابع المتهم حاولت اغتصابها ولم أتمكن وكتمت أنفاسها إلى أن فارقت الحياه وللتأكيد على قتلها صوبت لها ٥ طعنات.
فيما روت عمة الطفلة المذبوحة بدكرنس تفاصيل الحادث قائلة أن الطفلة خرجت لشراء العيش ولم تعود وبالبحث عنها لم يجدها أحد وأثناء البحث عن الطفلة.
وصف المتهم
وقالت عمة الطفلة المذبوحة أن طفلة تدعى جنا شاهدت الطفلة تمشي مع شخص ودخلت المنزل وأشارت على منزل المتهم قائلة :"كانت ماشية مع واحد أسود ولابس نظارة وشكله وحش ".
الجثة غارقة في دمائها
وأضافت عمة الطفلة أنهم ذهبوا مسرعين لمنزل القاتل بعدما رأته الطفلة جنا ووجدوا جثة الطفلة ريماس غارقة فى دمها ووجدوا الشاب يرتدي منطاله وصرخ الأهالي في وجهه متسائلين "أنت عملت فيها أيه أنت أخدت منها أيه وأيه اللى حصل ، وكنا عايزين نموته زي ماموتها لكن الأمن لحقوا وقبض عليه وأخدوا من أيدينا ".
مفيش تار
وأكدت عمة الطفلة أن شقيقها ليس بينه وبين القاتل أي علاقة وليس له تار مع أحد مطالبة بالقصاص من القاتل وقتلة في ميدان عام حتى يكون عبرة لغيره ".
أمن الدقهلية
كان اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية تلقى اخطارا من اللواء مصطفى كمال مدير مباحث المديرية بورود بلاغ لضباط مباحث مركز دكرنس بعثور سكان إحدى العمارات على طفلة مقتولة وتم القاؤها بمدخل العمارة التى تقطن بها بمنطقة منشية السيد محمود دائرة المركز .
مركز شرطة دكرنس
وانتقل ضباط مباحث مركز دكرنس إلى مكان الواقعة وتبين قيام أحد الأشخاص بالتعدى عليها جنسيا ثم قتلها، وتمكن الأهالي من القبض عليه، واحتجازه داخل العمارة فيما قامت الشرطة باقناعهم بتسليمه لهم.
مقتل الطفلة ريماس
وبالفحص تبين أن الطفلة القتيلة "ريماس .م.ج.ع"، تبلغ من العمر 8 سنوات، في إحدى العمارات خلف مرفق إسعاف دكرنس بمنطقة «منشية السيد محمود»، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وجارى العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيقات.
يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.