بتكلفة 25 مليون جنيه.. الأوقاف تفتتح غدا أهم صرح إسلامي بالواحات
يفتتح الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، واللواء محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد غدا الخميس، أحدث وأهم صرح إسلامي بالواحات الداخلة المجمع الإسلامي الكبير "مسجد التواب الرحيم".
ويحضر الافتتاح نخبة من محافظي الوادي الجديد السابقين.
ويأتي ذلك في إطار خطة وزارة الأوقاف لعمارة بيوت الله عز وجل مبنى ومعنى وبتكلفة تزيد على 25 مليون جنيه.
وأوضحت الأوقاف أن المسجد يشكل تحفة معمارية، حيث تم عمل الرسومات المعمارية على أحدث طراز إسلامي ويشمل عدد (2) مئذنة.
وفي وقت سابق، صرح الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، بأنه قد كلّف الإدارة المركزية للشئون الهندسية بديوان عام الوزارة، بإنشاء "الكود المصري" لتصميم المساجد، بحيث يتم تسجيل المساجد ذات العمارة الفريدة والمتميزة على مستوى الجمهورية، واختيار مجموعة من أكثرها تميزا وبمساحات مختلفة وتصميمات متنوعة تتناسب وسائر البيئات والمناطق سواء بعواصم المحافظات أم بسائر مدنها وقراها.
وتابع وزير الأوقاف، إلى جانب اعتماد هذه النماذج في جميع العمليات الإنشائية التي تطرحها الوزارة، والتركيز على ما يعرف بالمسجد الجامع الذي يقدم إلى جانب إقامة الشعائر به خدمات مجتمعية لخدمة أهالي المنطقة أو المناطق المحيطة به، وبما يعيد لمساجدنا وجهها الحضاري ورسالتها الحضارية مبنى ومعنى، ويضفي على مساجدنا طابعها الخاص المنبثق من حضارتنا العريقة والمعبر عنها وبما يجمع بين الأصالة والمعاصرة.
ولفت الوزير إلى أن ذلك يأتي بالتزامن مع الإعداد لمسابقة كبرى في تصميم المساجد على مساحات مختلفة وطرازات متعددة ومتنوعة، لتكون جاهزة لبناء المساجد سواء أكان هذا البناء بناء جديدا أم إحلالا وتجديدا، وسواء أكان على نفقة الوزارة أم بالجهود الذاتية، في ظل ما تشهده الدولة المصرية من نقلات حضارية في مختلف المجالات ولا سيما في مجال تشييد المدن الجديدة التي ستكون علامة مميزة في فن العمارة.
وقال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف: إنه ولا شك أن تصميم وإنشاء بعض المساجد التي تعد إضافة حقيقية لفن العمارة الإسلامية وفِي مقدمتها مسجد الفتاح العليم بالعاصمة الإدارية الجديدة ومسجد الصحابة بمدينة شرم الشيخ بمحافظة جنوب سيناء بإشراف كامل من الهيئة الهندسية للقوات المسلحة الباسلة يعد نقطة ضوء قوية وكبيرة يمكن الإفادة منها والبناء عليها في الخطة الطموحة التي نعمل على تحقيقها في مجال عمارة بيوت الله عز وجل.
ويحضر الافتتاح نخبة من محافظي الوادي الجديد السابقين.
ويأتي ذلك في إطار خطة وزارة الأوقاف لعمارة بيوت الله عز وجل مبنى ومعنى وبتكلفة تزيد على 25 مليون جنيه.
وأوضحت الأوقاف أن المسجد يشكل تحفة معمارية، حيث تم عمل الرسومات المعمارية على أحدث طراز إسلامي ويشمل عدد (2) مئذنة.
وفي وقت سابق، صرح الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، بأنه قد كلّف الإدارة المركزية للشئون الهندسية بديوان عام الوزارة، بإنشاء "الكود المصري" لتصميم المساجد، بحيث يتم تسجيل المساجد ذات العمارة الفريدة والمتميزة على مستوى الجمهورية، واختيار مجموعة من أكثرها تميزا وبمساحات مختلفة وتصميمات متنوعة تتناسب وسائر البيئات والمناطق سواء بعواصم المحافظات أم بسائر مدنها وقراها.
وتابع وزير الأوقاف، إلى جانب اعتماد هذه النماذج في جميع العمليات الإنشائية التي تطرحها الوزارة، والتركيز على ما يعرف بالمسجد الجامع الذي يقدم إلى جانب إقامة الشعائر به خدمات مجتمعية لخدمة أهالي المنطقة أو المناطق المحيطة به، وبما يعيد لمساجدنا وجهها الحضاري ورسالتها الحضارية مبنى ومعنى، ويضفي على مساجدنا طابعها الخاص المنبثق من حضارتنا العريقة والمعبر عنها وبما يجمع بين الأصالة والمعاصرة.
ولفت الوزير إلى أن ذلك يأتي بالتزامن مع الإعداد لمسابقة كبرى في تصميم المساجد على مساحات مختلفة وطرازات متعددة ومتنوعة، لتكون جاهزة لبناء المساجد سواء أكان هذا البناء بناء جديدا أم إحلالا وتجديدا، وسواء أكان على نفقة الوزارة أم بالجهود الذاتية، في ظل ما تشهده الدولة المصرية من نقلات حضارية في مختلف المجالات ولا سيما في مجال تشييد المدن الجديدة التي ستكون علامة مميزة في فن العمارة.
وقال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف: إنه ولا شك أن تصميم وإنشاء بعض المساجد التي تعد إضافة حقيقية لفن العمارة الإسلامية وفِي مقدمتها مسجد الفتاح العليم بالعاصمة الإدارية الجديدة ومسجد الصحابة بمدينة شرم الشيخ بمحافظة جنوب سيناء بإشراف كامل من الهيئة الهندسية للقوات المسلحة الباسلة يعد نقطة ضوء قوية وكبيرة يمكن الإفادة منها والبناء عليها في الخطة الطموحة التي نعمل على تحقيقها في مجال عمارة بيوت الله عز وجل.