رئيس التحرير
عصام كامل

تأجيل محاكمة أسامة حسن لاعب الزمالك بتهمة سب أحمد شوبير لـ 20 أبريل

الاعلامى أحمد شوبير
الاعلامى أحمد شوبير
أجلت المحكمة الاقتصادية ، نظر أولى جلسات محاكمة أسامة حسن لاعب نادي الزمالك السابق في البلاغات المقدمة ضده من أحمد شوبير تتهمه بسبه وقذفه وذلك لجلسة 20 أبريل لإعلان الدعوى المدنية وسداد الرسوم .


نيابة الساحل

وكانت نيابة الساحل الجزئية، تحت إشراف المستشار بكر عبد العزيز المحامي العام الأول، قررت في وقت سابق إخلاء سبيل أسامة حسن لاعب الزمالك السابق بكفالة مالية 10 آلاف جنيه في البلاغ المقدم ضده من الإعلامي أحمد شوبير يتهمه فيه بالسب والقذف.

ونفى اللاعب التهم الموجهة إليه، مؤكدًا أن ما قام بنشره ما هو إلا ترديد لما نشره رامز جلال في برنامجه رمضان الماضي عندما سخر من مدير الكرة بالنادي الأهلي.

النادى الاهلى

وأضاف اللاعب أنه لم يقصد الإساءة لأحد فضلا عن حبه للنادي الأهلي، الذي تربي فيه 10 سنوات على حد تعبيره وما قام به هو رد على إساءة بعض الجماهير المحسوبين على اللجان الاليكترونية لوالدته، قائلا " اللي عملته ده عشان بحب النادي الأهلي"، مشيرًا إلى أنه يمتلك فيديو للإعلامي أحمد شوبير يعترف فيه بتزوير الانتخابات وسيقدمه للنيابة .

وعن ظهوره عاريًا في الفيديو، أكد أنه كان يقضي فترة الإجازة الصيفية في العين السخنة ولم يتعر خصيصًا لتصوير الفيديو.

قرارات النيابة العامة

كانت النيابة استمعت في وقت سابق لأقوال "شوبير"، وقررت النيابة صرف الإعلامي عقب الانتهاء من الاستماع لأقواله.

محكمة شمال القاهرة

كان المحامى محمد رشوان تقدم ببلاغ للمحامى العام لنيابات شمال القاهرة ضد أسامة حسن محمد لاعب كرة القدم السابق في نادي الزمالك لظهوره عاريًا في فيديو يسب جمهور الاهلى.

وقال المحامى في بلاغه الذي حمل رقم 295 لسنة 2020 إنه يوم 16 يوليو الماضى فى الساعة الثالثة عصرا وعبر الصفحة الشخصية للمشكو فى حقه عبر مواقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" ظهر في فيديو عاريا بشكل كامل غير مكترث بكونه أحد الشخصيات العامة التى يشاهدها آلاف المشجعين.

وأضاف أن المشكو فى حقه بدأ الفيديو بهجوم غير مبرر وليس له سبب بدون أى مقدمات على جمهور النادى الأهلى واصفا إياهم بالغباء والجهل واتهم رئيس نادى الأهلى محمود الخطيب بالتربح باسم النادى وتلقى عمولات ورشاوي، موضحا أنه سب الإعلامى أحمد شوبير بقصد إثارة الفتنة وتكدير السلم والأمن العام وإثارة الشباب وجعلهم عرضة للصدام والعنف.











الجريدة الرسمية