من اضطهاد الرومان لمقاومة الفرنسيين.. قرية سنباط تكتب مذكراتها
صدر حديثا كتاب "سنباط.. تاريخ وكرامة" لمؤلفه شرف الخشن، عضو اتحاد الكتاب، الذي يرصد فيه تاريخ القرية في العمل التطوعي والخيري منذ القدم وحتى الآن، وما تم إنجازه في جميع المجالات حتى باتت القرية بفضل الجهود المتوالية لأبنائها "ريفًا بطعم المدينة في خدماته".
يقول المؤلف إن الكتاب يأتي في مقدمة له وللكتاب وثمانية فصول: سنباط جغرافيًّا وتاريخيًّا وإداريًّا، العمل التطوعي وأثره في التنمية الشاملة، العمل التطوعي والخيري من خلال الجمعيات الخيرية، "على أرض سنباط يوجد جمعية من أقدم ثلاث جمعيات في محافظة الغربية لتنمية المجتمع"، العمل التطوعي والخيري في دعم المؤسسات الحكومية، العمل التطوعي والخيري في دعم المؤسسات التعليمية، " في سنباط كان هناك مدرسة تأسست في أواخر القرن الـ 19 الميلادي، وكانت تسمى الإرسالية الأمريكية؛ لأنها كانت منحة أمريكية"، العمل التطوعي والخيري من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، العمل التطوعي والخيري في دعم دور العبادة،"على أرض سنباط أكثر من 30 مسجدًا، وكنيسة أثرية تحمل اسم الشهيدة رفقة، وهي الكنيسة الوحيدة الأثرية في الكرازة التي تحمل اسم القديسة رفقة وأولادها الخمسة الذين استشهدوا في العصر الروماني وقت اضطهاد المسيحيين".
وأخيرا الفصل الثامن تحت عنوان "محطات" حيث يحوي هذا الفصل قدر المستطاع أسماءَ أبناء سنباط الذين شاركوا في حرب أكتوبر 1973م.
كما تتابع في الكتاب جزءًا من تاريخ مقاومة أهالي المنطقة للحملة الفرنسية، "وسنباط في الصدارة من هذه المقاومة".
يذكر أن عائد الكتاب سيتم توجيهه للعمل الخيري كما أعلن المؤلف شرف الخشن.
يقول المؤلف إن الكتاب يأتي في مقدمة له وللكتاب وثمانية فصول: سنباط جغرافيًّا وتاريخيًّا وإداريًّا، العمل التطوعي وأثره في التنمية الشاملة، العمل التطوعي والخيري من خلال الجمعيات الخيرية، "على أرض سنباط يوجد جمعية من أقدم ثلاث جمعيات في محافظة الغربية لتنمية المجتمع"، العمل التطوعي والخيري في دعم المؤسسات الحكومية، العمل التطوعي والخيري في دعم المؤسسات التعليمية، " في سنباط كان هناك مدرسة تأسست في أواخر القرن الـ 19 الميلادي، وكانت تسمى الإرسالية الأمريكية؛ لأنها كانت منحة أمريكية"، العمل التطوعي والخيري من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، العمل التطوعي والخيري في دعم دور العبادة،"على أرض سنباط أكثر من 30 مسجدًا، وكنيسة أثرية تحمل اسم الشهيدة رفقة، وهي الكنيسة الوحيدة الأثرية في الكرازة التي تحمل اسم القديسة رفقة وأولادها الخمسة الذين استشهدوا في العصر الروماني وقت اضطهاد المسيحيين".
وأخيرا الفصل الثامن تحت عنوان "محطات" حيث يحوي هذا الفصل قدر المستطاع أسماءَ أبناء سنباط الذين شاركوا في حرب أكتوبر 1973م.
كما تتابع في الكتاب جزءًا من تاريخ مقاومة أهالي المنطقة للحملة الفرنسية، "وسنباط في الصدارة من هذه المقاومة".
يذكر أن عائد الكتاب سيتم توجيهه للعمل الخيري كما أعلن المؤلف شرف الخشن.
