انطلاق التصفيات النهائية للمشروع الوطني للقراءة بالشرقية
أكد رمضان عبد الحميد وكيل أول وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بالشرقية، أنه تنفيذا لتعليمات الدكتور طارق شوقى وزير التعليم، تم انطلاق التصفيات النهائية للمشروع الوطني
للقراءة لتحقيق الاستدامة المعرفية للطلاب بالشرقية والذى يهدف الى إحداث نهضة في القـراءة عبر
جعلها أولويـة لـدى فئــات المجتمـع؛ مع تحـقيق الاستـدامة المعـرفية التي تضع
الشرقية فى المكانة اللائقة بها بين المحافظات وكذا وضع مصر في المكانة اللائقة
التي تستحقها بين الدول.
الهدف من المشروع الوطنى للقراءة
وأوضح أن المشروع الوطني للقراءة، يستهــدف توجيــه أطفــال الشرقية ومصــر وشــبابها لمواصـلة القـراءة الوظيفية الإبداعية الناقدة؛ التي تمكنهــم من تحصيل المعرفـة وتطبيقـها وإنـتاج الجديد منهـا، وصـولاً لمجتـمع يتــعلم ويفـكر ويـبتكر، وهـو مـا يتسق مع رؤيـة مصر2030، ويتوافـق مع أجندة التطوير الخاصة بوزارة الـتربيـــة والتـعليــم والتـعليــم الفني.
ارتكازات المشروع
وأشار وكيل أول الوزارة بالشرقية إلى أن هذا المشروع يرتكز على التنافس المعرفي في القراءة بين طلبة المدارس، والمدونة الماسية التي يتنافس فيها طلاب الجامعات في القراءة، والمعلم المثقف؛ حيث يتنافس المعلمون في القراءة، والمؤسسة التنويرية؛ وفيها تتنافس المؤسسات المجتمعية
أهداف المشروع
وأضاف "عبد الحميد"، أن المشروع يستهدف تحقيق تنميـة الوعـي بأهميـة القـراءة، وتمكـين الأجيال الناشئة من مفاتيـح الابتكار عـبر الـقراءة الإبداعية النــاقدة المنتجــة للمعرفــة، وتعـزيز الـحس الوطني والشـعور بالانتمـاء ودعـم القيم الوطنيـة والإنسانيـة، وإثراء البيـئة الثقافـية فـي المدارس والمعاهد والجامـعات، وتحقيق التسـامح، وقبول الآخر، فضلًا عن تشجيـع المشـاركات المجتمعية الداعمة للـقراءة.
اكتساب المعرفة
وتابع أن النظام التعليمي الحالى يوظف مصادر التعلم عن بعد، ويمكن المتعلم من اكتساب المعرفة، ومعالجتها، واستخدامها بطريقة إبداعية ومبتكرة، وصولًا إلى توسيع نطاق التفكير في مفهوم (مجتمعات التعلم).
نقلة نوعية فى التعليم
كما أضاف أن التعليم المصري حاليًا يشهد نقلة نوعية حضارية فارقة، ارتكزت على إطلاق "بنك المعرفة المصري" لمساعدة المتعلمين من كافة الأعمار على تطوير معارفهم ومهاراتهم لمناسبة متطلبات القرن الحادي والعشرين.
تعظيم قدرة المتعلم المصرى
وأشار إلى الجهود المبذولة فى تطوير عدد كبير من المناهج الدراسية، وتطوير نظم وأساليب التقييم والامتحانات، وإطلاق العديد من المنصات التفاعلية والقنوات التعليمية، ومنصات البث المباشر، لتمكين الطلاب من (الاتصال) بالنظام التعليمي، طوال الوقت وفي كل مكان ؛ لتعظيم قدرة المتعلم المصري على اكتساب المعرفة من مصادرها المتنوعة وتوظيفها في مختلف المجالات.
الهدف من المشروع الوطنى للقراءة
وأوضح أن المشروع الوطني للقراءة، يستهــدف توجيــه أطفــال الشرقية ومصــر وشــبابها لمواصـلة القـراءة الوظيفية الإبداعية الناقدة؛ التي تمكنهــم من تحصيل المعرفـة وتطبيقـها وإنـتاج الجديد منهـا، وصـولاً لمجتـمع يتــعلم ويفـكر ويـبتكر، وهـو مـا يتسق مع رؤيـة مصر2030، ويتوافـق مع أجندة التطوير الخاصة بوزارة الـتربيـــة والتـعليــم والتـعليــم الفني.
ارتكازات المشروع
وأشار وكيل أول الوزارة بالشرقية إلى أن هذا المشروع يرتكز على التنافس المعرفي في القراءة بين طلبة المدارس، والمدونة الماسية التي يتنافس فيها طلاب الجامعات في القراءة، والمعلم المثقف؛ حيث يتنافس المعلمون في القراءة، والمؤسسة التنويرية؛ وفيها تتنافس المؤسسات المجتمعية
أهداف المشروع
وأضاف "عبد الحميد"، أن المشروع يستهدف تحقيق تنميـة الوعـي بأهميـة القـراءة، وتمكـين الأجيال الناشئة من مفاتيـح الابتكار عـبر الـقراءة الإبداعية النــاقدة المنتجــة للمعرفــة، وتعـزيز الـحس الوطني والشـعور بالانتمـاء ودعـم القيم الوطنيـة والإنسانيـة، وإثراء البيـئة الثقافـية فـي المدارس والمعاهد والجامـعات، وتحقيق التسـامح، وقبول الآخر، فضلًا عن تشجيـع المشـاركات المجتمعية الداعمة للـقراءة.
اكتساب المعرفة
وتابع أن النظام التعليمي الحالى يوظف مصادر التعلم عن بعد، ويمكن المتعلم من اكتساب المعرفة، ومعالجتها، واستخدامها بطريقة إبداعية ومبتكرة، وصولًا إلى توسيع نطاق التفكير في مفهوم (مجتمعات التعلم).
نقلة نوعية فى التعليم
كما أضاف أن التعليم المصري حاليًا يشهد نقلة نوعية حضارية فارقة، ارتكزت على إطلاق "بنك المعرفة المصري" لمساعدة المتعلمين من كافة الأعمار على تطوير معارفهم ومهاراتهم لمناسبة متطلبات القرن الحادي والعشرين.
تعظيم قدرة المتعلم المصرى
وأشار إلى الجهود المبذولة فى تطوير عدد كبير من المناهج الدراسية، وتطوير نظم وأساليب التقييم والامتحانات، وإطلاق العديد من المنصات التفاعلية والقنوات التعليمية، ومنصات البث المباشر، لتمكين الطلاب من (الاتصال) بالنظام التعليمي، طوال الوقت وفي كل مكان ؛ لتعظيم قدرة المتعلم المصري على اكتساب المعرفة من مصادرها المتنوعة وتوظيفها في مختلف المجالات.