حضور الجماهير في يورو 2020 يتوقف على هذا الشرط
يخضع إستاد ويمبلي لاختبارين قبل نهاية أبريل الجاري بحضور أربعة آلاف مشجع في المربع الذهبي لكأس رابطة المحترفين الإنجليزية لكرة القدم، وحضور ثمانية آلاف مشجع بالمباراة النهائية.
المباراة النهائية
وتشهد المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنجليزي في 15 مايو المقبل حضور 21 ألف مشجع في الإستاد الذي تبلغ سعته 90 ألف مشجع.
يور 2020
ويأتي نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي قبل أقل من شهر على انطلاق يورو 2020 التي تأجلت من الصيف الماضي إلى صيف 2021 بفعل جائحة كورونا.
وقال مارك بولينجهام، الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي لكرة القدم: "هي خطوة أولى مهمة نحو عودة الجماهير بهدف الوصول إلى السعة الكاملة للمدرجات".
ويتحتم على المدن الـ12 المستضيفة لمنافسات يورو 2020 تقديم خططها فيما يتعلق باستضافة المباريات إلى يويفا بحلول غد الأربعاء.
وجهز الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) أربعة نماذج محتملة، تتراوح بين مباريات بدون جماهير وصولًا إلى حضور السعة الكاملة للمدرجات.
وألمح ألكسندر سفيرين رئيس يويفا في وقت سابق إلى أن المدن التي بإمكانها ضمان حضور الجماهير فقط ستستمر في استضافة فعاليات البطولة.
وناشد روبرت كوخ نائب رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم مجلس مدينة ميونخ وحكومة ولاية بافاريا بإجازة "مفاهيم قابلة للتطبيق" من أجل "السماح بحضور الجماهير ولو بشكل جزئي على أدنى تقدير" خلال مباريات يورو 2020 التي تستضيفها ميونخ.
ومن المقرر أن يخوض منتخب ألمانيا مبارياته الثلاث في دور المجموعات من البطولة القارية على ملعب أليانز أرينا معقل بايرن ميونخ، في مواجهة فرنسا بطلة العالم والبرتغال بطلة أوروبا والمجر أيام 15 و19 و23 يونيو المقبل.
ويستضيف ملعب أليانز أرينا مباراة في دور الثمانية ليورو 2020 يوم الثاني من يوليو المقبل.
ونظرًا للموجة الثالثة لجائحة كورونا في ألمانيا، تفادى المنظمون في ميونخ إصدار أي تعهدات بشكل علني فيما يتعلق بحضور الجماهير للمباريات، على النقيض من مدن أخرى مثل كوبنهاجن وبوخارست وسانت بطرسبرج، التي قررت إقامة المباريات بحضور جزئي للجماهير على الأقل.
وقال جوي موجنسن وزير الثقافة الدنماركي: "يورو حدث استثنائي وتاريخي في الدنمارك".
وتحظى العاصمة المجرية بودابست بأفضلية لدى يويفا بعدما نجحت في استضافة العديد من المباريات في دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي هذا الموسم نظرًا لقيود السفر الخاصة بكورونا في العديد من الدول الأوروبية.
وبسبب هذه الخطط فإن إقامة البطولة بأكملها في دولة واحدة مثل إنجلترا، يبدو أمرًا مستبعدًا في الوقت الراهن.
وذكر يويفا بشكل دبلوماسي بعد التصريحات الأخيرة لسيفرين أنه لن يتم "استبعاد" أي مدينة مضيفة بشكل تلقائي إذا تمسكت بإقامة المباريات دون حضور الجماهير.. لكن يويفا أشار إلى أنه سيدرس ما إذا كان من الأفضل نقل المباريات إلى مدينة أخرى.
وأبدى بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني استعداد بلاده لاستضافة عدد أكبر من المباريات علما بأن إستاد ويمبلي يستضيف سبع مباريات.
وبحسب يويفا فإن القرار سيتم اتخاذه "في غضون أبريل حيث تنعقد الجمعية العمومية للاتحاد القاري يوم 20 من الشهر الجاري".
المباراة النهائية
وتشهد المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنجليزي في 15 مايو المقبل حضور 21 ألف مشجع في الإستاد الذي تبلغ سعته 90 ألف مشجع.
يور 2020
ويأتي نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي قبل أقل من شهر على انطلاق يورو 2020 التي تأجلت من الصيف الماضي إلى صيف 2021 بفعل جائحة كورونا.
وقال مارك بولينجهام، الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي لكرة القدم: "هي خطوة أولى مهمة نحو عودة الجماهير بهدف الوصول إلى السعة الكاملة للمدرجات".
ويتحتم على المدن الـ12 المستضيفة لمنافسات يورو 2020 تقديم خططها فيما يتعلق باستضافة المباريات إلى يويفا بحلول غد الأربعاء.
وجهز الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) أربعة نماذج محتملة، تتراوح بين مباريات بدون جماهير وصولًا إلى حضور السعة الكاملة للمدرجات.
وألمح ألكسندر سفيرين رئيس يويفا في وقت سابق إلى أن المدن التي بإمكانها ضمان حضور الجماهير فقط ستستمر في استضافة فعاليات البطولة.
وناشد روبرت كوخ نائب رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم مجلس مدينة ميونخ وحكومة ولاية بافاريا بإجازة "مفاهيم قابلة للتطبيق" من أجل "السماح بحضور الجماهير ولو بشكل جزئي على أدنى تقدير" خلال مباريات يورو 2020 التي تستضيفها ميونخ.
ومن المقرر أن يخوض منتخب ألمانيا مبارياته الثلاث في دور المجموعات من البطولة القارية على ملعب أليانز أرينا معقل بايرن ميونخ، في مواجهة فرنسا بطلة العالم والبرتغال بطلة أوروبا والمجر أيام 15 و19 و23 يونيو المقبل.
ويستضيف ملعب أليانز أرينا مباراة في دور الثمانية ليورو 2020 يوم الثاني من يوليو المقبل.
ونظرًا للموجة الثالثة لجائحة كورونا في ألمانيا، تفادى المنظمون في ميونخ إصدار أي تعهدات بشكل علني فيما يتعلق بحضور الجماهير للمباريات، على النقيض من مدن أخرى مثل كوبنهاجن وبوخارست وسانت بطرسبرج، التي قررت إقامة المباريات بحضور جزئي للجماهير على الأقل.
وقال جوي موجنسن وزير الثقافة الدنماركي: "يورو حدث استثنائي وتاريخي في الدنمارك".
وتحظى العاصمة المجرية بودابست بأفضلية لدى يويفا بعدما نجحت في استضافة العديد من المباريات في دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي هذا الموسم نظرًا لقيود السفر الخاصة بكورونا في العديد من الدول الأوروبية.
وبسبب هذه الخطط فإن إقامة البطولة بأكملها في دولة واحدة مثل إنجلترا، يبدو أمرًا مستبعدًا في الوقت الراهن.
وذكر يويفا بشكل دبلوماسي بعد التصريحات الأخيرة لسيفرين أنه لن يتم "استبعاد" أي مدينة مضيفة بشكل تلقائي إذا تمسكت بإقامة المباريات دون حضور الجماهير.. لكن يويفا أشار إلى أنه سيدرس ما إذا كان من الأفضل نقل المباريات إلى مدينة أخرى.
وأبدى بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني استعداد بلاده لاستضافة عدد أكبر من المباريات علما بأن إستاد ويمبلي يستضيف سبع مباريات.
وبحسب يويفا فإن القرار سيتم اتخاذه "في غضون أبريل حيث تنعقد الجمعية العمومية للاتحاد القاري يوم 20 من الشهر الجاري".