أحمد فرحات: عبد الحليم حافظ هرم مصر الرابع | فيديو
أكد الفنان أحمد فرحات، أشهر طفل في السينما المصرية، أن أول أجر تقاضاه في السينما كان 10 جنيهات، لتمثيل مشهد لم يستغرق تصويره سوى 4 ساعات فقط، علمًا بأن مرتب والده في هذا الوقت كان 10 جنيهات، مضيفًا: "آخر أجر تقاضيته في السينما كان 120 جنيهًا".
مسرحيات مدرسية
وأضاف في تصريحات تليفزيونية أنه تم ترشيحه للمشاركة في فيلم «مجرم في إجازة» مع الفنانين فريد شوقي، وعماد حمدي، بعد أن شاهده صديق والده في إحدى المسرحيات المدرسية، مؤكدا أنه لم يخضع لتجارب أداء قبل اختياره للتمثيل في الفيلم، موضحا أن المخرج أمره بالتجهيز للفيلم فورا دون أي اختبارات.
خلاف عبد الحليم حافظ
وكشف إنه تدخل لحل الخلاف بين العندليب عبد الحليم حافظ ومخرج فيلم "معبودة الجماهير" لأن العندليب كان رافضًا لغناء أغنية إضافية، موضحا: "أقنعت العندليب أن الجمهور يحب عبد الحليم حافظ المطرب أكثر من عبد الحليم حافظ الممثل"، مشيرا إلى أن عبد الحليم حافظ يعتبر هرما رابعا في مصر.
فريد شوقي
وأشار إلى إن هناك العديد من الفنانين ساندوه ودعموه خلال مشواره الفني، وعلى رأسهم الفنان الراحل فريد شوقي، مشيرًا إلى أن الفنان الراحل كان عاطفيًا جدا، بالإضافة إلى أن هند رستم دعمته بشكل كبير".
وولد «عبد الحليم حافظ» لترحل والدته بعد ولادته بأيام وتتركه الابن الأصغر بين أربعة إخوة، وقبل أن يتم عامه الأول رحل والده، ليشرب كأس اليتم مضاعفًا فى عمر صغير، ويتربى بين بيوت العائلة ليستقر به الحال في منزل خاله ثم إلى الملجأ الذي قضى بين جدرانه سنوات عمره الأولى التي خلفت آثارا حزينة فى وجدان العندليب، وبعدما أنهى «عبد الحليم» السنوات التسع فى الملجأ خرج للعالم ليشق طريقه، حيث التحق بمعهد الموسيقى العربية.
وهناك التقى برفقاء دربه «كمال الطويل، وأحمد فؤاد حسن، وفايدة كامل، وعلى إسماعيل» ليتخرج مدرسا للموسيقى، لكنه استقال وبدأ يشق طريقه باعتماده عازفا فى الإذاعة لتخرج موهبته للنور، ويعرف الجميع من هو «عبد الحليم شبانة» حتى أصبح العندليب.
وكانت مقبرة عبد الحليم حافظ بمنطقة البساتين، شهدت وجود العشرات من المعجبين ومحبي العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ لإحياء الذكرى 44 لوفاته.
وحرص أحمد من محافظة الغربية وهو أحد المعجبين بعبد الحليم على التواجد وإحياء الذكرى من خلال جلب جميع أعداد المجلات القديمة التي ظهر فيها عبد الحليم حافظ والظهور بقصة شعره وتقليده في طريقة الغناء.
مسرحيات مدرسية
وأضاف في تصريحات تليفزيونية أنه تم ترشيحه للمشاركة في فيلم «مجرم في إجازة» مع الفنانين فريد شوقي، وعماد حمدي، بعد أن شاهده صديق والده في إحدى المسرحيات المدرسية، مؤكدا أنه لم يخضع لتجارب أداء قبل اختياره للتمثيل في الفيلم، موضحا أن المخرج أمره بالتجهيز للفيلم فورا دون أي اختبارات.
خلاف عبد الحليم حافظ
وكشف إنه تدخل لحل الخلاف بين العندليب عبد الحليم حافظ ومخرج فيلم "معبودة الجماهير" لأن العندليب كان رافضًا لغناء أغنية إضافية، موضحا: "أقنعت العندليب أن الجمهور يحب عبد الحليم حافظ المطرب أكثر من عبد الحليم حافظ الممثل"، مشيرا إلى أن عبد الحليم حافظ يعتبر هرما رابعا في مصر.
فريد شوقي
وأشار إلى إن هناك العديد من الفنانين ساندوه ودعموه خلال مشواره الفني، وعلى رأسهم الفنان الراحل فريد شوقي، مشيرًا إلى أن الفنان الراحل كان عاطفيًا جدا، بالإضافة إلى أن هند رستم دعمته بشكل كبير".
وولد «عبد الحليم حافظ» لترحل والدته بعد ولادته بأيام وتتركه الابن الأصغر بين أربعة إخوة، وقبل أن يتم عامه الأول رحل والده، ليشرب كأس اليتم مضاعفًا فى عمر صغير، ويتربى بين بيوت العائلة ليستقر به الحال في منزل خاله ثم إلى الملجأ الذي قضى بين جدرانه سنوات عمره الأولى التي خلفت آثارا حزينة فى وجدان العندليب، وبعدما أنهى «عبد الحليم» السنوات التسع فى الملجأ خرج للعالم ليشق طريقه، حيث التحق بمعهد الموسيقى العربية.
وهناك التقى برفقاء دربه «كمال الطويل، وأحمد فؤاد حسن، وفايدة كامل، وعلى إسماعيل» ليتخرج مدرسا للموسيقى، لكنه استقال وبدأ يشق طريقه باعتماده عازفا فى الإذاعة لتخرج موهبته للنور، ويعرف الجميع من هو «عبد الحليم شبانة» حتى أصبح العندليب.
وكانت مقبرة عبد الحليم حافظ بمنطقة البساتين، شهدت وجود العشرات من المعجبين ومحبي العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ لإحياء الذكرى 44 لوفاته.
وحرص أحمد من محافظة الغربية وهو أحد المعجبين بعبد الحليم على التواجد وإحياء الذكرى من خلال جلب جميع أعداد المجلات القديمة التي ظهر فيها عبد الحليم حافظ والظهور بقصة شعره وتقليده في طريقة الغناء.