شوارع الإسكندرية تتزين لاستقبال رمضان.. و«باكوس» تصمم أطول فانوس | صور
تزينت عدد من شوارع الإسكندرية لاستقبال شهر رمضان المبارك الذي يحل الأسبوع المقبل، وسط استعداد خاص وبهجة وفرحة من الكبار والصغار للمشاركة في تلك الفرحة التي تأتي كل عام.
شارع عين جالوت
وجاء شارع عين جالوت بمنطقة الورديان غرب الإسكندرية، من أوائل الشوارع التي استعدت لشهر رمضان، وقام أهالي الشارع كعادتهم كل عام بتزيين وتجميل الشارع ونظافته ودهان واجهات المنازل ووضع رسومات الشخصيات الرمضانية ومجسمات لها، ووضع مجسم لمدفع يحمل علم مصر وتعليق زينة رمضان في الشارع بأكمله مع وضع أنوار وأضواء مختلفة للتزيين.
وقال محمد أحمد، أحد سكان الشارع إن جميع من بالشارع يشاركون في تزيينه استعداد لشهر رمضان ، وتجمعوا لتجميل شارعهم، وأضاف: نقوم بتزيين الشارع بأفضل التصميمات، وكل صاحب مهنة تفيد في التزيين يقوم بها بمساعدة الجميع ويشارك بوقته مجانا .
وأضاف محمد كيلانى، الخطاط المسئول عن رسم الشخصيات الرمضانية واحد قاطني الشارع، انه يقوم كل عام بتزيين الشوارع بالشخصيات الرمضانية.
أطول فانوس
وفي منطقة باكوس ينتظر أهل المنطقة وتحديدا في شارع سينما ليلى، أطول فانوس لصاحبه أحمد الحاجو، وهو الفانوس الذي اشتهر خلال الأعوام الماضية والذي يبلغ ارتفاعه 45 مترا مشدود بـ12 واير حديد و8 بكرات سحب، ويحتوي لمبات إضاءة، وبه 7 أشكال للاضاءة المختلفة بـ7 ألوان، ومبخرة مستقلة، وسماعات استريو، ويعمل بالريموت كنترول، وتكلف الفانوس أكثر من 60 ألف جنيه.
شارع الفرقة ١١
وفي شارع الفرقة 11 بمنطقة الورديان، حرص أبناء المنطقة على تزيين المنازل ومداخل الحواري الفرعية منه بأشكال متنوعة لزينة رمضان، وقام الأطفال بتحضير الخيوط وقصاصات الورق الملون لتشكيل فروع الزينة، بينما انشغل الشباب والحرفيين في تنفيذ أعمال الكهرباء.
وادي القمر
ولم يختلف الحال كثيرا بمنطقة وادي القمر التي استعد أهلها لشهر رمضان بتزيين شوارعها بأوراق الزينة والأنوار
وقام الشباب في كل شارع بجمع جنيهات قليلة من كل شقة لتزيين شارعهم بشكل مختلف عن الآخر في منافسة غير مقصودة للاحتفال بالشهر الكريم.
مجسم الكعبة
ويعكف أهالي منطقة محرم بك، علي إنهاء مجسم الكعبة مثل كل عام، ولكن مع تعليقها بشكل فوري وعدم الطواف بها مثلما حدث العام الماضي وكل عام بسبب فيروس كورونا المستجد.
ويعد مجسم الكعبة من أشهر العادات في الشوارع بالمناطق الشعبية والقديمة بالإسكندرية، حيث جرت العادة على بناء المجسم، ثم تعليق الزينة في الشوارع، ثم تنظيم مسيرة بالكعبة أسوة بالطواف، وتحمله الأهالي، ثم يتم التعليق وسط تصفيق وفرحة من الأطفال.
شارع عين جالوت
وجاء شارع عين جالوت بمنطقة الورديان غرب الإسكندرية، من أوائل الشوارع التي استعدت لشهر رمضان، وقام أهالي الشارع كعادتهم كل عام بتزيين وتجميل الشارع ونظافته ودهان واجهات المنازل ووضع رسومات الشخصيات الرمضانية ومجسمات لها، ووضع مجسم لمدفع يحمل علم مصر وتعليق زينة رمضان في الشارع بأكمله مع وضع أنوار وأضواء مختلفة للتزيين.
وقال محمد أحمد، أحد سكان الشارع إن جميع من بالشارع يشاركون في تزيينه استعداد لشهر رمضان ، وتجمعوا لتجميل شارعهم، وأضاف: نقوم بتزيين الشارع بأفضل التصميمات، وكل صاحب مهنة تفيد في التزيين يقوم بها بمساعدة الجميع ويشارك بوقته مجانا .
وأضاف محمد كيلانى، الخطاط المسئول عن رسم الشخصيات الرمضانية واحد قاطني الشارع، انه يقوم كل عام بتزيين الشوارع بالشخصيات الرمضانية.
أطول فانوس
وفي منطقة باكوس ينتظر أهل المنطقة وتحديدا في شارع سينما ليلى، أطول فانوس لصاحبه أحمد الحاجو، وهو الفانوس الذي اشتهر خلال الأعوام الماضية والذي يبلغ ارتفاعه 45 مترا مشدود بـ12 واير حديد و8 بكرات سحب، ويحتوي لمبات إضاءة، وبه 7 أشكال للاضاءة المختلفة بـ7 ألوان، ومبخرة مستقلة، وسماعات استريو، ويعمل بالريموت كنترول، وتكلف الفانوس أكثر من 60 ألف جنيه.
شارع الفرقة ١١
وفي شارع الفرقة 11 بمنطقة الورديان، حرص أبناء المنطقة على تزيين المنازل ومداخل الحواري الفرعية منه بأشكال متنوعة لزينة رمضان، وقام الأطفال بتحضير الخيوط وقصاصات الورق الملون لتشكيل فروع الزينة، بينما انشغل الشباب والحرفيين في تنفيذ أعمال الكهرباء.
وادي القمر
ولم يختلف الحال كثيرا بمنطقة وادي القمر التي استعد أهلها لشهر رمضان بتزيين شوارعها بأوراق الزينة والأنوار
وقام الشباب في كل شارع بجمع جنيهات قليلة من كل شقة لتزيين شارعهم بشكل مختلف عن الآخر في منافسة غير مقصودة للاحتفال بالشهر الكريم.
مجسم الكعبة
ويعكف أهالي منطقة محرم بك، علي إنهاء مجسم الكعبة مثل كل عام، ولكن مع تعليقها بشكل فوري وعدم الطواف بها مثلما حدث العام الماضي وكل عام بسبب فيروس كورونا المستجد.
ويعد مجسم الكعبة من أشهر العادات في الشوارع بالمناطق الشعبية والقديمة بالإسكندرية، حيث جرت العادة على بناء المجسم، ثم تعليق الزينة في الشوارع، ثم تنظيم مسيرة بالكعبة أسوة بالطواف، وتحمله الأهالي، ثم يتم التعليق وسط تصفيق وفرحة من الأطفال.