محمد صلاح يحتفي بموكب نقل المومياوات الملكية على طريقته الخاصة | فيديو
بث نجم ليفربول الإنجليزي ولاعب المنتخب محمد صلاح لاعب فيديو يظهر فيه لحظات انطلاق موكب المومياوات الملكية، الذي جذب أنظار العالم كله إليه وأبهره في مشهد مهيب، ترقبه العالم وأثنى علي تحضيراته.
وآثر محمد صلاح بث الفيديو الخاص بلحظات خروج المومياوات الملكية وإنطلاق الموكب المهيب بطريقته الخاصة علي حسابة الرسمي بإنستجرام، مسجلًا المشهد الرهيب بكلمة "صرخة الرعب"، التي حبس العالم فيها أنفاسه ليشاهد جزءًا أصيلًا من تاريخ مصر.
مصر أبهرت العالم
وجاء الفيديو الذي بثه محمد صلاح ليمثل لحظات خروج المومياوات الملكية من متحف التحرير إلى مقره الجديد بمتحف الحضارة في الفسطاط.
يذكر أن موكب المومياوات الملكية ضم 22 مومياء، تضمنت ملوك مصر العظماء من عصور الأسر (17، 18، 19، 20)، وهم «الملك رمسيس الثاني، الملك رمسيس الأول، الملكة تيي، الملك أمنحتب الثالث، الملك أمنحتب الأول، الملك تحتمس الرابع، الملك أمنحتب الثاني، الملك تحتمس الثالث، الملكة حتشبسوت، الملك تحتمس الثاني، الملك تحتمس الأول، الملكة ميريت أمون، الملك سقنن رع تاعا، الملك أمنحتب الأول، الملكة أحمس نفرتاري، الملك تحتمس الرابع، الملك سيتي الأول، الملك سيتي الثاني والملك مرنبتاح».
موكب المومياوات الملكية
يذكر أن احتفالية نقل 22 مومياء ملكية من ملوك مصر القديمة، انطلقت السبت الماضي، في رحلة انتظرها العالم من مقر عرضها السابق في المتحف المصري بالتحرير إلى مكان عرضها الدائم في متحف الحضارة بالفسطاط في مصر القديمة.
وضم الموكب 18 مومياء لملوك و4 مومياوات لملكات. ورافق موكب المومياوات الملكية مظاهر احتفالية وافتتاح القاعة الرئيسية وقاعة المومياوات بالمتحف القومي للحضارة المصرية.
شخصيات الحفل
حضر حفل نقل موكب المومياوات الملكية عدد من الشخصيات العربية والعالمية.
وتم إطلاق 21 طلقة مدفعية تمثل التحية الرسمية للشخصيات الملكية التي تزور مصر، احتفاء بملوك المصريين القدماء، أصحاب التاريخ العريق الذي يمثل جزءا أصيلا من تاريخ مصر القديم.
وتحرك الموكب المهيب لملوك الفراعنة بعد غروب شمس السبت الماضي، حيث تزينت كل عربة باسم الملك الذي تحمل تابوته، ومر بعدد من الشوارع الرئيسية، وكانت الانطلاقة من المتحف المصري بميدان التحرير.
عربات فرعونية
وتوجهت العربات الفرعونية إلى ميدان سيمون بوليفار، ثم انطلقت بمحاذاة كورنيش النيل بحيي السيدة زينب ومصر القديمة، ليصل الموكب إلى سور مجرى العيون، الذي شهد افتتاحه الرسمي بعد تطويره.
وسارت العربات بمحاذاة النيل حتى وصلت إلى متحف الحضارة المصرية بالفسطاط، خلال الرحلة الملكية، التي استغرقت حوالي 45 دقيقة.
كما اشتركت عجلات حربية تم صنعها خصيصا لهذا الهدف، للمشاركة على جانبي الطريق أثناء الموكب، وذلك على أنغام الموسيقى العسكرية.
وآثر محمد صلاح بث الفيديو الخاص بلحظات خروج المومياوات الملكية وإنطلاق الموكب المهيب بطريقته الخاصة علي حسابة الرسمي بإنستجرام، مسجلًا المشهد الرهيب بكلمة "صرخة الرعب"، التي حبس العالم فيها أنفاسه ليشاهد جزءًا أصيلًا من تاريخ مصر.
مصر أبهرت العالم
وجاء الفيديو الذي بثه محمد صلاح ليمثل لحظات خروج المومياوات الملكية من متحف التحرير إلى مقره الجديد بمتحف الحضارة في الفسطاط.
يذكر أن موكب المومياوات الملكية ضم 22 مومياء، تضمنت ملوك مصر العظماء من عصور الأسر (17، 18، 19، 20)، وهم «الملك رمسيس الثاني، الملك رمسيس الأول، الملكة تيي، الملك أمنحتب الثالث، الملك أمنحتب الأول، الملك تحتمس الرابع، الملك أمنحتب الثاني، الملك تحتمس الثالث، الملكة حتشبسوت، الملك تحتمس الثاني، الملك تحتمس الأول، الملكة ميريت أمون، الملك سقنن رع تاعا، الملك أمنحتب الأول، الملكة أحمس نفرتاري، الملك تحتمس الرابع، الملك سيتي الأول، الملك سيتي الثاني والملك مرنبتاح».
موكب المومياوات الملكية
يذكر أن احتفالية نقل 22 مومياء ملكية من ملوك مصر القديمة، انطلقت السبت الماضي، في رحلة انتظرها العالم من مقر عرضها السابق في المتحف المصري بالتحرير إلى مكان عرضها الدائم في متحف الحضارة بالفسطاط في مصر القديمة.
وضم الموكب 18 مومياء لملوك و4 مومياوات لملكات. ورافق موكب المومياوات الملكية مظاهر احتفالية وافتتاح القاعة الرئيسية وقاعة المومياوات بالمتحف القومي للحضارة المصرية.
شخصيات الحفل
حضر حفل نقل موكب المومياوات الملكية عدد من الشخصيات العربية والعالمية.
وتم إطلاق 21 طلقة مدفعية تمثل التحية الرسمية للشخصيات الملكية التي تزور مصر، احتفاء بملوك المصريين القدماء، أصحاب التاريخ العريق الذي يمثل جزءا أصيلا من تاريخ مصر القديم.
وتحرك الموكب المهيب لملوك الفراعنة بعد غروب شمس السبت الماضي، حيث تزينت كل عربة باسم الملك الذي تحمل تابوته، ومر بعدد من الشوارع الرئيسية، وكانت الانطلاقة من المتحف المصري بميدان التحرير.
عربات فرعونية
وتوجهت العربات الفرعونية إلى ميدان سيمون بوليفار، ثم انطلقت بمحاذاة كورنيش النيل بحيي السيدة زينب ومصر القديمة، ليصل الموكب إلى سور مجرى العيون، الذي شهد افتتاحه الرسمي بعد تطويره.
وسارت العربات بمحاذاة النيل حتى وصلت إلى متحف الحضارة المصرية بالفسطاط، خلال الرحلة الملكية، التي استغرقت حوالي 45 دقيقة.
كما اشتركت عجلات حربية تم صنعها خصيصا لهذا الهدف، للمشاركة على جانبي الطريق أثناء الموكب، وذلك على أنغام الموسيقى العسكرية.