إسرائيل تبدأ مشاورات اختيار رئيس الوزراء.. ونتنياهو أمام المحكمة
بدأ الرئيس الإسرائيلي رؤوبين ريفلين، صباح اليوم الإثنين، مشاورات مع الأحزاب الفائزة بانتخابات الكنيست، للتشاور حول الشخصية المكلفة بتشكيل الحكومة الجديدة.
وانطلقت المشاورات مع حزب الليكود" وهو الحزب الأكبر بالكنيست الإسرائيلي والذي يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الطامح لتشكيل الحكومة الجديدة.
ولم يحضر نتنياهو الجلسة لوجوده في ذات الوقت في المحكمة المركزية الإسرائيلية التي استأنفت، صباح اليوم، النظر في ملفات الفساد الموجهة ضده.
قالت المدعية العامة الإسرائيلية ليئات بن آري، اليوم الاثنين، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استخدم سلطته ”بشكل غير مشروع“ في إطار سعيه لتبادل المنفعة مع اقطاب الإعلام.
وأشارت المدعية العامة مع بدء المرافعات إلى أن رئيس الوزراء استخدم ”السلطة الحكومية الواسعة الموكلة إليه للحصول على منافع غير لائقة من مالكي وسائل الإعلام الرئيسية في إسرائيل من أجل تعزيز قضاياه الشخصية“.
وسيتم الاستماع لشهود في التهم الموجهة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، والتي تتعلق بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة.
ويواجه الرئيس الإسرائيلي معضلة عدم وجود مرشح يحظى بثقة 61 صوتا من مقاعد الكنيست الـ 120 لتشكيل حكومة.
وسعى نتنياهو، خلال الأيام القليلة الماضية، إلى تجنيد أكبر عدد ممكن من الأحزاب لصالحه وكذلك فعل يائير لابيد لتشكيل حكومة بديلة.
وتتوجه الأنظار إلى شخصيتين لم تحددا موقفيهما حتى صباح اليوم وهما نفتالي بينيت زعيم حزب "يمينا" ومنصور عباس زعيم القائمة العربية الموحدة.
وانطلقت المشاورات مع حزب الليكود" وهو الحزب الأكبر بالكنيست الإسرائيلي والذي يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الطامح لتشكيل الحكومة الجديدة.
ولم يحضر نتنياهو الجلسة لوجوده في ذات الوقت في المحكمة المركزية الإسرائيلية التي استأنفت، صباح اليوم، النظر في ملفات الفساد الموجهة ضده.
قالت المدعية العامة الإسرائيلية ليئات بن آري، اليوم الاثنين، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استخدم سلطته ”بشكل غير مشروع“ في إطار سعيه لتبادل المنفعة مع اقطاب الإعلام.
وأشارت المدعية العامة مع بدء المرافعات إلى أن رئيس الوزراء استخدم ”السلطة الحكومية الواسعة الموكلة إليه للحصول على منافع غير لائقة من مالكي وسائل الإعلام الرئيسية في إسرائيل من أجل تعزيز قضاياه الشخصية“.
وسيتم الاستماع لشهود في التهم الموجهة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، والتي تتعلق بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة.
ويواجه الرئيس الإسرائيلي معضلة عدم وجود مرشح يحظى بثقة 61 صوتا من مقاعد الكنيست الـ 120 لتشكيل حكومة.
وسعى نتنياهو، خلال الأيام القليلة الماضية، إلى تجنيد أكبر عدد ممكن من الأحزاب لصالحه وكذلك فعل يائير لابيد لتشكيل حكومة بديلة.
وتتوجه الأنظار إلى شخصيتين لم تحددا موقفيهما حتى صباح اليوم وهما نفتالي بينيت زعيم حزب "يمينا" ومنصور عباس زعيم القائمة العربية الموحدة.
