رئيس الوفد: افتتاح متحف الحضارة بالفسطاط سيروج لمصر سياحيا
قال المستشار بهاء أبو شقة رئيس حزب الوفد: إن الدولة المصرية دولة عظيمة لها جذور تمتد عبر الزمن، وأنه يتحتم على كل مصري أن يفخر، وأن يعمل على دعم تلك المشروعات العملاقة التي تؤسس لدولة عصرية حديثة، مشيراً إلى أن كل مشروع ثقافي وقومي يرفع من قدر المنطقة المحيطة به ثقافياً وجمالياً وفنياً، كما أن هذه المشروعات القومية تعطي صورة لقيمة مصر في الخارج.
حدثا فريدا
وقال «أبوشقة»: إن مصر شهدت حدثاً فريداً لن يتكرر كثيراً عبر التاريخ من خلال تسيير موكب ملكى تاريخى يضم 22 مومياء من ملوك وملكات الأسر الفرعونية نحو صرح حضارى عملاق يحتضنها ويعرضها بتقنيات على أعلى مستوى وبأدوات مميزة، تجذب كل أنظار العالم والزوار والشغوفين باكتشاف أسرار الحضارة المصرية التى تمتد لآلاف السنين.
متاحف حديثه
وأشار «أبوشقة» إلى أن هذا الحدث استثنائى فريد، مؤكداً أن الدولة تبنى متاحف حديثة مصممة بأحدث الأساليب والتكنولوجيا الرقمية لعرض وحفظ الآثار، وأن هناك مجهودات جبارة قامت بها الدولة ونجني ثمارها اليوم ونحن نشاهد هذا الإنجاز الحضاري العظيم والموكب الفريد من نوعه، وأن الدولة المصرية فى عهد الرئيس السيسى تضع آثارنا وتراثنا فى مقدمة أولوياتها.
الاهتمام بالمتاحف
وأضاف رئيس حزب الوفد أن الاهتمام بالمتاحف، وفى مقدمتها المتحف الكبير الذى من المتوقع افتتاحه نهاية العام الجارى إنما يدل على أن هناك استشرافاً للمستقبل ورؤية ثاقبة تعود بالنفع على الوطن وتروج للسياحة به فى كل مكان، فمصر مليئة بالآثار سواء القبطية أو الإسلامية أو الفرعونية.
الفسطاط
وأكد «أبوشقة» أن افتتاح متحف الحضارة بالفسطاط سيروج لمصر سياحياً وسيزيد الوعى لدى الشباب لربطهم بحضارتهم وتنمية الحس الوطني لديهم بعظمة وعراقة مصر الأم والوطن، وأن الإنجازات والمشروعات العملاقة التى تتم على أرضها دليل حى على حرص الدولة على تبني المشروعات القومية لتغيير خريطة الوطن نحو النهوض بالعمران والإنسان المصرى على حد سواء، وبناء الإنسان المصرى على أسس صحية وعلمية وثقافية واجتماعية صحيحة، وأن التوسع العمرانى يسير جنباً إلى جنب مع النهوض بالفكر والثقافة ودرجة الوعى لدى المواطن المصرى.
مشروع حضارى
وقال رئيس حزب الوفد: إن مصر شهدت افتتاح أكبر مشروع حضارى وثقافى فى القرن العشرين وهو المتحف القومى للحضارة المصرية بالفسطاط، وهو أحد المشروعات القومية التى تتبناها الدولة، كما أنه أحد أكبر المتاحف العالمية، وهو المتحف الوحيد فى مصر والعالم العربى والشرق الأوسط وإفريقيا الذى ضم كل مظاهر الثراء والتنوع التى تمتعت به الحضارة المصرية عبر مختلف العصور بدءاً من عصور ما قبل التاريخ وحتى وقتنا الراهن، مشيراً إلى أن تاريخ افتتاح هذا الحدث سيعتبر يوماً عظيماً لن ينساه التاريخ، مشيراً إلى أنه أكبر دعاية للسياحة والثقافة المصرية، وأيضاً من الناحية السياسية لأن مصر سيتردد اسمها فى كل مكان فى العالم، لأن هذا الحدث تاريخى ترقبه العالم أجمع، بما يدعو للشعور بالفخر والاعتزاز والزهو بحضارة مصر العظيمة، وأن هذا الموكب حدث عالمى فريد لن يتكرر ويستهدف إظهار مدى احترام المصريين لتاريخهم وتسليط الضوء على جمال مصر وإبرازها بشكل حضارى أمام العالم أجمع.
وقال «أبوشقة»: إن هذا الحدث لا يقل أهمية عن أى اكتشاف، معتبراً أن حفل الافتتاح وخروج 22 تمثالاً وسط ترقب شديد من وسائل الإعلام العالمية التى انتظرت الحدث بفارغ الصبر، ونقل المومياوات الملكية أول أمس، من المتحف المصرى بالتحرير إلى متحف الحضارة بالفساط كان حدثاً فريداً عالمياً شاهده العالم أجمع وحرصت «400» قناة فضائية من مختلف أنحاء العالم على تغطية هذا الحدث الذى يعتبر أكبر دعاية للمتحف القومى للحضارة، ليس لها ثمن، وسيكون عاملاً رئيسياً فى الترويج للسياحة المصرية.
حدثا فريدا
وقال «أبوشقة»: إن مصر شهدت حدثاً فريداً لن يتكرر كثيراً عبر التاريخ من خلال تسيير موكب ملكى تاريخى يضم 22 مومياء من ملوك وملكات الأسر الفرعونية نحو صرح حضارى عملاق يحتضنها ويعرضها بتقنيات على أعلى مستوى وبأدوات مميزة، تجذب كل أنظار العالم والزوار والشغوفين باكتشاف أسرار الحضارة المصرية التى تمتد لآلاف السنين.
متاحف حديثه
وأشار «أبوشقة» إلى أن هذا الحدث استثنائى فريد، مؤكداً أن الدولة تبنى متاحف حديثة مصممة بأحدث الأساليب والتكنولوجيا الرقمية لعرض وحفظ الآثار، وأن هناك مجهودات جبارة قامت بها الدولة ونجني ثمارها اليوم ونحن نشاهد هذا الإنجاز الحضاري العظيم والموكب الفريد من نوعه، وأن الدولة المصرية فى عهد الرئيس السيسى تضع آثارنا وتراثنا فى مقدمة أولوياتها.
الاهتمام بالمتاحف
وأضاف رئيس حزب الوفد أن الاهتمام بالمتاحف، وفى مقدمتها المتحف الكبير الذى من المتوقع افتتاحه نهاية العام الجارى إنما يدل على أن هناك استشرافاً للمستقبل ورؤية ثاقبة تعود بالنفع على الوطن وتروج للسياحة به فى كل مكان، فمصر مليئة بالآثار سواء القبطية أو الإسلامية أو الفرعونية.
الفسطاط
وأكد «أبوشقة» أن افتتاح متحف الحضارة بالفسطاط سيروج لمصر سياحياً وسيزيد الوعى لدى الشباب لربطهم بحضارتهم وتنمية الحس الوطني لديهم بعظمة وعراقة مصر الأم والوطن، وأن الإنجازات والمشروعات العملاقة التى تتم على أرضها دليل حى على حرص الدولة على تبني المشروعات القومية لتغيير خريطة الوطن نحو النهوض بالعمران والإنسان المصرى على حد سواء، وبناء الإنسان المصرى على أسس صحية وعلمية وثقافية واجتماعية صحيحة، وأن التوسع العمرانى يسير جنباً إلى جنب مع النهوض بالفكر والثقافة ودرجة الوعى لدى المواطن المصرى.
مشروع حضارى
وقال رئيس حزب الوفد: إن مصر شهدت افتتاح أكبر مشروع حضارى وثقافى فى القرن العشرين وهو المتحف القومى للحضارة المصرية بالفسطاط، وهو أحد المشروعات القومية التى تتبناها الدولة، كما أنه أحد أكبر المتاحف العالمية، وهو المتحف الوحيد فى مصر والعالم العربى والشرق الأوسط وإفريقيا الذى ضم كل مظاهر الثراء والتنوع التى تمتعت به الحضارة المصرية عبر مختلف العصور بدءاً من عصور ما قبل التاريخ وحتى وقتنا الراهن، مشيراً إلى أن تاريخ افتتاح هذا الحدث سيعتبر يوماً عظيماً لن ينساه التاريخ، مشيراً إلى أنه أكبر دعاية للسياحة والثقافة المصرية، وأيضاً من الناحية السياسية لأن مصر سيتردد اسمها فى كل مكان فى العالم، لأن هذا الحدث تاريخى ترقبه العالم أجمع، بما يدعو للشعور بالفخر والاعتزاز والزهو بحضارة مصر العظيمة، وأن هذا الموكب حدث عالمى فريد لن يتكرر ويستهدف إظهار مدى احترام المصريين لتاريخهم وتسليط الضوء على جمال مصر وإبرازها بشكل حضارى أمام العالم أجمع.
وقال «أبوشقة»: إن هذا الحدث لا يقل أهمية عن أى اكتشاف، معتبراً أن حفل الافتتاح وخروج 22 تمثالاً وسط ترقب شديد من وسائل الإعلام العالمية التى انتظرت الحدث بفارغ الصبر، ونقل المومياوات الملكية أول أمس، من المتحف المصرى بالتحرير إلى متحف الحضارة بالفساط كان حدثاً فريداً عالمياً شاهده العالم أجمع وحرصت «400» قناة فضائية من مختلف أنحاء العالم على تغطية هذا الحدث الذى يعتبر أكبر دعاية للمتحف القومى للحضارة، ليس لها ثمن، وسيكون عاملاً رئيسياً فى الترويج للسياحة المصرية.