لاعتراضهم على تقييد الاحتجاجات.. اعتقال 100 متظاهر بلندن
اعتقلت الشرطة أكثر من 100 شخص خلال احتجاجات، يوم أمس السبت، في لندن.
وجاء في بيان شرطة سكوتلاند يارد: "تم اعتقال 107 أشخاص خلال احتجاج في وسط لندن يوم السبت 3 أبريل.
وارتكب أولئك الأشخاص مجموعة متنوعة من الجرائم، بما في ذلك انتهاكات قواعد الاحتجاج السلمي وأعمال الشغب العنيفة والاعتداء على ضباط الشرطة وانتهاكات أخرى.
وأضاف البيان، أنه تم اعتقال امرأة للاشتباه في حيازتها سلاحا".
وأشارت سكوتلاند يارد إلى أنه في حين أن الغالبية العظمى من المتظاهرين تصرفوا بشكل صحيح واتبعوا القواعد، رفض بعضهم الاستماع إلى طلبات مسؤولي إنفاذ القانون، ما أدى إلى احتجازهم.
سكان العاصمة البريطانية
واحتج سكان العاصمة البريطانية وسكان مدن أخرى ضد مشروع قانون يوسع صلاحيات الشرطة في فرض القيود على الاحتجاجات.
انضم المئات إلى مسيرات ومظاهرات في أنحاء بريطانيا، في إطار "عطلة نهاية أسبوع وطنية للتحرك" ضد قانون جديد مقترح سيمنح الشرطة مزيدا من السلطات لتقييد الاحتجاجات.
ويشدد مشروع قانون "الشرطة والجريمة وإصدار الأحكام والمحاكم" الإجراءات التي سيكون باستطاعة الشرطة اتخاذها لتفريق المشاركين في المظاهرات، والتي يخشى النشطاء استخدامها في تقييد المعارضة.
ومنذ تقديم مشروع القانون إلى البرلمان في الشهر الماضي كانت هناك احتجاجات متفرقة، خاصة في بريستول بجنوب غرب إنجلترا حيث تحولت المظاهرات إلى عنف وتم رشق الشرطة ومركز شرطي بالحجارة والزجاجات الفارغة وإشعال النار في سيارات للشرطة.
هجمات مشينة
وانتقد رئيس الوزراء بوريس جونسون ما قال إنها "هجمات مشينة" على الشرطة لكن المحتجين اتهموا الشرطة باستخدام الشدة في التعامل معهم.
واليوم السبت، انضم أعضاء جماعة المناخ "إكستنشن ريبليون" وجماعة "حياة السود مهمة" إلى نشطاء آخرين ضمن مظاهرات "كيل ذا بيل" في لندن وبلدات ومدن أخرى من بينها مانشستر وشيفلد وليدز وبرايتون.
إكستنشن ريبليون
وكانت احتجاجات استمرت أياما نظمتها "إكستنشن ريبليون" قد شلت أجزاء من لندن في أوائل 2019، ما تسبب في إطلاق دعوات من بعض السياسيين لمنح الشرطة سلطات أقوى للحيلولة دون حدوث ذلك مرة أخرى.
يذكر أن أعلنت بريطانيا تسجيل 10 وفيات في أقل حصيلة يومية منذ منتصف سبتمبر الماضي، حسبما أفادت قناة "العربية".
وفي وقت سابق أكدت وكالة الأدوية البريطانية أن 7 أشخاص تلقوا لقاح "أسترازينيكا" المضاد لفيروس كورونا توفوا بسبب جلطات دموية، من إجمالي 30 حالة تم تسجيلها حتى الآن.
وجاء في بيان شرطة سكوتلاند يارد: "تم اعتقال 107 أشخاص خلال احتجاج في وسط لندن يوم السبت 3 أبريل.
وارتكب أولئك الأشخاص مجموعة متنوعة من الجرائم، بما في ذلك انتهاكات قواعد الاحتجاج السلمي وأعمال الشغب العنيفة والاعتداء على ضباط الشرطة وانتهاكات أخرى.
وأضاف البيان، أنه تم اعتقال امرأة للاشتباه في حيازتها سلاحا".
وأشارت سكوتلاند يارد إلى أنه في حين أن الغالبية العظمى من المتظاهرين تصرفوا بشكل صحيح واتبعوا القواعد، رفض بعضهم الاستماع إلى طلبات مسؤولي إنفاذ القانون، ما أدى إلى احتجازهم.
سكان العاصمة البريطانية
واحتج سكان العاصمة البريطانية وسكان مدن أخرى ضد مشروع قانون يوسع صلاحيات الشرطة في فرض القيود على الاحتجاجات.
انضم المئات إلى مسيرات ومظاهرات في أنحاء بريطانيا، في إطار "عطلة نهاية أسبوع وطنية للتحرك" ضد قانون جديد مقترح سيمنح الشرطة مزيدا من السلطات لتقييد الاحتجاجات.
ويشدد مشروع قانون "الشرطة والجريمة وإصدار الأحكام والمحاكم" الإجراءات التي سيكون باستطاعة الشرطة اتخاذها لتفريق المشاركين في المظاهرات، والتي يخشى النشطاء استخدامها في تقييد المعارضة.
ومنذ تقديم مشروع القانون إلى البرلمان في الشهر الماضي كانت هناك احتجاجات متفرقة، خاصة في بريستول بجنوب غرب إنجلترا حيث تحولت المظاهرات إلى عنف وتم رشق الشرطة ومركز شرطي بالحجارة والزجاجات الفارغة وإشعال النار في سيارات للشرطة.
هجمات مشينة
وانتقد رئيس الوزراء بوريس جونسون ما قال إنها "هجمات مشينة" على الشرطة لكن المحتجين اتهموا الشرطة باستخدام الشدة في التعامل معهم.
واليوم السبت، انضم أعضاء جماعة المناخ "إكستنشن ريبليون" وجماعة "حياة السود مهمة" إلى نشطاء آخرين ضمن مظاهرات "كيل ذا بيل" في لندن وبلدات ومدن أخرى من بينها مانشستر وشيفلد وليدز وبرايتون.
إكستنشن ريبليون
وكانت احتجاجات استمرت أياما نظمتها "إكستنشن ريبليون" قد شلت أجزاء من لندن في أوائل 2019، ما تسبب في إطلاق دعوات من بعض السياسيين لمنح الشرطة سلطات أقوى للحيلولة دون حدوث ذلك مرة أخرى.
يذكر أن أعلنت بريطانيا تسجيل 10 وفيات في أقل حصيلة يومية منذ منتصف سبتمبر الماضي، حسبما أفادت قناة "العربية".
وفي وقت سابق أكدت وكالة الأدوية البريطانية أن 7 أشخاص تلقوا لقاح "أسترازينيكا" المضاد لفيروس كورونا توفوا بسبب جلطات دموية، من إجمالي 30 حالة تم تسجيلها حتى الآن.