قناة المملكة: بيان توضيحي حول أحداث الأردن خلال ساعتين
أعلنت مصادر مطلعة في الحكومة الأردنية، اليوم الأحد، أن الجهات المعنية من المقرر أن تصدر خلال ساعتين بيانًا توضيحيًا بما جرى أمس السبت في المملكة الأردنية.
بيان
ووفق ما نقل عن قناة (المملكة)، لم يحدد المصدر الجهة التي سيصدر عنها البيان مكتفيا بالقول إن "الجهة المعنية بالأمر ستصدر البيان".
الأسرة الحاكمة
يشار إلى أن وسائل إعلامٍ أردنية، أعلنت مساء أمس، عن اعتقال عدة شخصيات أمنية ومسؤولين أردنيين، أبرزهم عضو في الأسرة الحاكمة، ورئيس الديوان الملكي السابق .
وحسب قناة (العربية)، فإنّ "السلطات الأردنية اعتقلت امس اليوم، مرافقين ومقربين من الأمير حمزة، شقيق العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني".
واكتفت وكالة الأنباء الأردنيّة الرسميّة ("بترا") بإيراد اسم الشريف حسن بن زيد (حفيد الشريف حسين)، ورئيس الديوان الملكي الأسبق، إبراهيم عوض الله من بين المعتقلين، بينما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أنّ من بين المعتقلين وليّ العهد السابق، الأمير حمزة بن الحسين.
ونقلت "بترا" عن مصدر أمني قوله: "إنّ الاعتقالات جاءت "بعد متابعة أمنية حثيثة"، وأنّ "التحقيق في الموضوع جارٍ".
يُذكر، أنّ عوض الله، تولى رئاسة الديوان الملكي لأقلّ من عام بين نوفمبر 2007، وبين أكتوبر 2008.
وتشهد المملكة الأردنية الهاشمية حالة استنفار أمني في عموم المملكة وسط انتشار تنفيذ عناصر الجيش والشرطة، حملة اعتقالات بناء على معلومات استخباراتية، وتأمين قصر الملك في العاصمة "عمان".
اعتقال ملكي
وبدأت الأحداث تتكشف بالإعلان عن اعتقال رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله، مبعوث الملك الخاص السابق إلى السعودية.
وأفادت وكالة الأنباء الرسمية الأردنية "بترا" نقلًا عن مصدر أمني، بأنه تم اعتقال عوض الله والشريف حسن بن زيد لأسباب أمنية.
دور الأمير حمزة
عقب ذلك، تسرب خبر في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، يفيد باعتقال السلطات الأردنية ولي عهد البلاد السابق، الأمير حمزة، شقيق الملك، ونحو 20 شخصًا من المقربين منه، إثر ما وصفه مسئولون بأنه تهديد لاستقرار البلاد.
وسارعت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" لنفى الخبر، مؤكدة على لسان مصدر رسمي أن الأمير حمزة بن الحسين ليس قيد الإقامة ولا موقوفًا كما تتداول بعض وسائل الإعلام.
والأمير حمزة بن الحسين بن طلال بن عبد الله هو وولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية السابق والأخ غير الشقيق للملك عبد الله الثاني، كما كان ضابط سابق في الجيش الأردني، هو ابن الملك الحسين بن طلال من زوجته الرابعة الملكة نور الحسين، تولى ولاية العهد بالفترة بين 7 فبراير 1999 إلى 28 نوفمبر 2004.
بيان
ووفق ما نقل عن قناة (المملكة)، لم يحدد المصدر الجهة التي سيصدر عنها البيان مكتفيا بالقول إن "الجهة المعنية بالأمر ستصدر البيان".
الأسرة الحاكمة
يشار إلى أن وسائل إعلامٍ أردنية، أعلنت مساء أمس، عن اعتقال عدة شخصيات أمنية ومسؤولين أردنيين، أبرزهم عضو في الأسرة الحاكمة، ورئيس الديوان الملكي السابق .
وحسب قناة (العربية)، فإنّ "السلطات الأردنية اعتقلت امس اليوم، مرافقين ومقربين من الأمير حمزة، شقيق العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني".
واكتفت وكالة الأنباء الأردنيّة الرسميّة ("بترا") بإيراد اسم الشريف حسن بن زيد (حفيد الشريف حسين)، ورئيس الديوان الملكي الأسبق، إبراهيم عوض الله من بين المعتقلين، بينما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أنّ من بين المعتقلين وليّ العهد السابق، الأمير حمزة بن الحسين.
ونقلت "بترا" عن مصدر أمني قوله: "إنّ الاعتقالات جاءت "بعد متابعة أمنية حثيثة"، وأنّ "التحقيق في الموضوع جارٍ".
يُذكر، أنّ عوض الله، تولى رئاسة الديوان الملكي لأقلّ من عام بين نوفمبر 2007، وبين أكتوبر 2008.
وتشهد المملكة الأردنية الهاشمية حالة استنفار أمني في عموم المملكة وسط انتشار تنفيذ عناصر الجيش والشرطة، حملة اعتقالات بناء على معلومات استخباراتية، وتأمين قصر الملك في العاصمة "عمان".
اعتقال ملكي
وبدأت الأحداث تتكشف بالإعلان عن اعتقال رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله، مبعوث الملك الخاص السابق إلى السعودية.
وأفادت وكالة الأنباء الرسمية الأردنية "بترا" نقلًا عن مصدر أمني، بأنه تم اعتقال عوض الله والشريف حسن بن زيد لأسباب أمنية.
دور الأمير حمزة
عقب ذلك، تسرب خبر في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، يفيد باعتقال السلطات الأردنية ولي عهد البلاد السابق، الأمير حمزة، شقيق الملك، ونحو 20 شخصًا من المقربين منه، إثر ما وصفه مسئولون بأنه تهديد لاستقرار البلاد.
وسارعت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" لنفى الخبر، مؤكدة على لسان مصدر رسمي أن الأمير حمزة بن الحسين ليس قيد الإقامة ولا موقوفًا كما تتداول بعض وسائل الإعلام.
والأمير حمزة بن الحسين بن طلال بن عبد الله هو وولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية السابق والأخ غير الشقيق للملك عبد الله الثاني، كما كان ضابط سابق في الجيش الأردني، هو ابن الملك الحسين بن طلال من زوجته الرابعة الملكة نور الحسين، تولى ولاية العهد بالفترة بين 7 فبراير 1999 إلى 28 نوفمبر 2004.