أثري يكشف طريقة تغلب القدماء المصريين على تجاعيد الوجه | فيديو
أكد الأثري الدكتور خالد سعد، عضو اللجنة الفنية لنقل المومياوات الملكية، أن القدماء المصريين كانوا يستخدمون نوعًا من أنواع شمع العسل في عمليات التجميل في وضعه على وجه الجسد بحيث أثناء التحنيط واستخدام أداة من الأدوات الطبية بحيث يعطي الشكل الطبيعي للوجه.
إعادة ملامح الوجه
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون إي" تقديم الإعلامية لميس الحديدي: "بمجرد النظر إلى وجه الفرعون القديم تتخيل أنه نائم وليس مومياء ميتة، وهذا يدل على أن المصري القديم كان يستخدم شمع العسل في إعادة الملامح والقضاء على تجاعيد الوجه، وهذا تم إثباته في أكثر من مومياء".
تطعيم العيون
وتابع: "المصري القديم لجأ في فترة من الفترات إلى وضع تطعيم للعين أثناء عملية التحنيط كما لو كانت أعين حقيقية، وهذا موجود من الأسرة الرابعة كما في تمثال نفرت كما لو كانت عيون حقيقية وتنظر في أي اتجاه مثل فكرة الموناليزا، وهذا يدل على فهم المصري القديم على كيفية تشريح العين والنسب المستخدمة".
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي موكب المومياوات الملكية بالمتحف القومى للحضارة.
واستقبل الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء والدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار الرئيس عبد الفتاح السيسي فور وصوله المتحف القومي للحضارة المصرية بمصر القديمة حيث استعرض الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار قاعات المتحف وبراعة الفراعنة في الحضارة المصرية القديمة.
كما افتتح الرئيس السيسي القاعة المركزية وقاعة المومياوات.
وأهدت وزارة الآثار الرئيس عبد الفتاح السيسى التذكرة رقم 1 للمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط قبل وصول الموكب الذهبي.
وشاهد الرئيس السيسي فيلمًا تسجيليًا عن تطوير المتاحف المصرية بعنوان "مصر الحضارة"، عن الحضارة المصرية والآثار المصرية عبر مر السنين وممارسة العبادات وحرية الأديان وممارسة الإنسان ما يعتقد.
كما استعرض الدكتور خالد العناني جهود الدولة في الآثار والسياحة والافتتاحات المقبلة وإستراتيجية الوزارة وخططها حاليًا ومستقبليًا.
كما استعرض عمليات تطوير القاهرة التاريخية وميدان التحرير وطريق الكباش وإعادة فتح المتاحف والقصور التاريخية ومدينة الثقافة والفنون بالعاصمة الجديدة.
وشهدت مصر أمس السبت، حدثًا فريدًا تتطلع لرؤيته جميع دول العالم، وهو موكب نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة.
يذكر أن عدد المومياوات والتوابيت التي تم نقلها يبلغ 22 مومياء ملكية، ترجع إلى عصر الأسر 17، 18، 19، 20، من بينها 18 مومياء لملوك و4 مومياوات لملكات، منهم مومياء الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك ستي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميرت آمو، وتزامن مع موكب المومياوات الملكية افتتاح القاعة المركزية وقاعة المومياوات الملكية بالمتحف القومى للحضارة المصرية فى نفس اليوم وتجهيزها خصيصًا لذلك الحدث بهدف الحفاظ على سلامة المومياوات.
إعادة ملامح الوجه
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون إي" تقديم الإعلامية لميس الحديدي: "بمجرد النظر إلى وجه الفرعون القديم تتخيل أنه نائم وليس مومياء ميتة، وهذا يدل على أن المصري القديم كان يستخدم شمع العسل في إعادة الملامح والقضاء على تجاعيد الوجه، وهذا تم إثباته في أكثر من مومياء".
تطعيم العيون
وتابع: "المصري القديم لجأ في فترة من الفترات إلى وضع تطعيم للعين أثناء عملية التحنيط كما لو كانت أعين حقيقية، وهذا موجود من الأسرة الرابعة كما في تمثال نفرت كما لو كانت عيون حقيقية وتنظر في أي اتجاه مثل فكرة الموناليزا، وهذا يدل على فهم المصري القديم على كيفية تشريح العين والنسب المستخدمة".
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي موكب المومياوات الملكية بالمتحف القومى للحضارة.
واستقبل الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء والدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار الرئيس عبد الفتاح السيسي فور وصوله المتحف القومي للحضارة المصرية بمصر القديمة حيث استعرض الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار قاعات المتحف وبراعة الفراعنة في الحضارة المصرية القديمة.
كما افتتح الرئيس السيسي القاعة المركزية وقاعة المومياوات.
وأهدت وزارة الآثار الرئيس عبد الفتاح السيسى التذكرة رقم 1 للمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط قبل وصول الموكب الذهبي.
وشاهد الرئيس السيسي فيلمًا تسجيليًا عن تطوير المتاحف المصرية بعنوان "مصر الحضارة"، عن الحضارة المصرية والآثار المصرية عبر مر السنين وممارسة العبادات وحرية الأديان وممارسة الإنسان ما يعتقد.
كما استعرض الدكتور خالد العناني جهود الدولة في الآثار والسياحة والافتتاحات المقبلة وإستراتيجية الوزارة وخططها حاليًا ومستقبليًا.
كما استعرض عمليات تطوير القاهرة التاريخية وميدان التحرير وطريق الكباش وإعادة فتح المتاحف والقصور التاريخية ومدينة الثقافة والفنون بالعاصمة الجديدة.
وشهدت مصر أمس السبت، حدثًا فريدًا تتطلع لرؤيته جميع دول العالم، وهو موكب نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة.
يذكر أن عدد المومياوات والتوابيت التي تم نقلها يبلغ 22 مومياء ملكية، ترجع إلى عصر الأسر 17، 18، 19، 20، من بينها 18 مومياء لملوك و4 مومياوات لملكات، منهم مومياء الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك ستي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميرت آمو، وتزامن مع موكب المومياوات الملكية افتتاح القاعة المركزية وقاعة المومياوات الملكية بالمتحف القومى للحضارة المصرية فى نفس اليوم وتجهيزها خصيصًا لذلك الحدث بهدف الحفاظ على سلامة المومياوات.