"التعاون الخليجي": نقف مع قيادة الأردن ودعم إجراءاتها لحفظ أمن المملكة
أكد مجلس التعاون لدول الخليج العربية وقوفه مع قيادة الأردن ودعم كل إجراءاتها لحفظ أمنه على خلفية تقارير عن إحباط تحرك قاده ولي العهد السابق؛ الأمير حمزة بن الحسين، لزعزعة استقرار البلد.
وأكد الأمين العام للمجلس، نايف فلاح مبارك الحجرف، في بيان أصدره مساء السبت، وقوفه "مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات لحفظ الأمن والاستقرار في الأردن الشقيق".
وأشار الحجرف إلى أن "أمن المملكة الأردنية الهاشمية من أمن دول المجلس انطلاقا مما يربط بين دول المجلس والأردن من روابط وثيقة راسخة قوامها الأخوة والعقيدة والمصير الواحد".
الدعم الكامل
وأكد على "دعم ومساندة مجلس التعاون الكامل لكل ما يتخذه" العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، "من قرارات وإجراءات لحفظ أمن واستقرار الأردن الشقيق، متمنيا للأردن الشقيق دوام الأمن والاستقرار" في ظل قيادته وولي عهده الأمين.
وأكد مصدر مطلع لوكالة الأنباء الأردنية أن الأمير حمزة بن الحسين ليس قيد الإقامة المنزلية ولا موقوفاً كما تتداول بعض وسائل الإعلام.
والأمير حمزة بن الحسين بن طلال بن عبد الله هو وولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية السابق والأخ غير الشقيق للملك عبد الله الثاني، كما كان ضابط سابق في الجيش الأردني.
الأمير حمزة هو ابن الملك الحسين بن طلال من زوجته الرابعة الملكة نور الحسين، تولى ولاية العهد بالفترة بين 7 فبراير 1999 إلى 28 نوفمبر 2004.
وكانت قد اعتقلت السلطات الأردنية مساء اليوم السبت رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله ومبعوث الملك الخاص السابق إلى السعودية.
وأفادت وكالة الأنباء الرسمية الأردنية "بترا" نقلا عن مصدر أمني، بأنه تم اعتقال عوض الله والشريف حسن بن زيد لأسباب أمنية.
وأضاف المصدر للوكالة الأردنية أنه "يجري التحقيق معهم"، لافتا الي أن عملية الاعتقال جاءت بعد متابعة أمنية حثيثة.
وأشار إلى أن التحقيقات بدأت مع المعتقلين دون ذكر الأسباب الأمنية.
باسم عوض الله
وباسم إبراهيم عوض الله سياسي واقتصادي أردني، تولى رئاسة الديوان الملكي الهاشمي الأردني في الفترة من نوفمبر 2007 وحتى أكتوبر
2008. يشغل عوض الله حالياً منصِب الرئيس التنفيذي لشركة طموح والتي تتخذ من مدينة دبي الإماراتية مقرًا لها.
حل المجالس المحلية والبلدية
في سياق أخر أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية الأردني المهندس موسى المعايطة أن مجلس الوزراء اتخذ في جلسته الصباحية الأربعاء الماضي، قرارا بحل المجالس المحلية والبلدية تمهيدا لإجراء الانتخابات في موعدها المقرر بمنتصف أغسطس المقبل.
وعقب الحل، ستعلن وزارة الإدارة المحلية قوائم بأسماء اللجان المؤقتة، لإدارة المجالس البلدية والمحلية، لحين انتخاب رؤساء وأعضاء جدد، والتي يجرى العمل عليها حاليا، وفق معايير خاصة لأعضاء هذه اللجان، والمهام المنوطة بها.
وأكد الأمين العام للمجلس، نايف فلاح مبارك الحجرف، في بيان أصدره مساء السبت، وقوفه "مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات لحفظ الأمن والاستقرار في الأردن الشقيق".
وأشار الحجرف إلى أن "أمن المملكة الأردنية الهاشمية من أمن دول المجلس انطلاقا مما يربط بين دول المجلس والأردن من روابط وثيقة راسخة قوامها الأخوة والعقيدة والمصير الواحد".
الدعم الكامل
وأكد على "دعم ومساندة مجلس التعاون الكامل لكل ما يتخذه" العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، "من قرارات وإجراءات لحفظ أمن واستقرار الأردن الشقيق، متمنيا للأردن الشقيق دوام الأمن والاستقرار" في ظل قيادته وولي عهده الأمين.
وأكد مصدر مطلع لوكالة الأنباء الأردنية أن الأمير حمزة بن الحسين ليس قيد الإقامة المنزلية ولا موقوفاً كما تتداول بعض وسائل الإعلام.
والأمير حمزة بن الحسين بن طلال بن عبد الله هو وولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية السابق والأخ غير الشقيق للملك عبد الله الثاني، كما كان ضابط سابق في الجيش الأردني.
الأمير حمزة هو ابن الملك الحسين بن طلال من زوجته الرابعة الملكة نور الحسين، تولى ولاية العهد بالفترة بين 7 فبراير 1999 إلى 28 نوفمبر 2004.
وكانت قد اعتقلت السلطات الأردنية مساء اليوم السبت رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله ومبعوث الملك الخاص السابق إلى السعودية.
وأفادت وكالة الأنباء الرسمية الأردنية "بترا" نقلا عن مصدر أمني، بأنه تم اعتقال عوض الله والشريف حسن بن زيد لأسباب أمنية.
وأضاف المصدر للوكالة الأردنية أنه "يجري التحقيق معهم"، لافتا الي أن عملية الاعتقال جاءت بعد متابعة أمنية حثيثة.
وأشار إلى أن التحقيقات بدأت مع المعتقلين دون ذكر الأسباب الأمنية.
باسم عوض الله
وباسم إبراهيم عوض الله سياسي واقتصادي أردني، تولى رئاسة الديوان الملكي الهاشمي الأردني في الفترة من نوفمبر 2007 وحتى أكتوبر
2008. يشغل عوض الله حالياً منصِب الرئيس التنفيذي لشركة طموح والتي تتخذ من مدينة دبي الإماراتية مقرًا لها.
حل المجالس المحلية والبلدية
في سياق أخر أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية الأردني المهندس موسى المعايطة أن مجلس الوزراء اتخذ في جلسته الصباحية الأربعاء الماضي، قرارا بحل المجالس المحلية والبلدية تمهيدا لإجراء الانتخابات في موعدها المقرر بمنتصف أغسطس المقبل.
وعقب الحل، ستعلن وزارة الإدارة المحلية قوائم بأسماء اللجان المؤقتة، لإدارة المجالس البلدية والمحلية، لحين انتخاب رؤساء وأعضاء جدد، والتي يجرى العمل عليها حاليا، وفق معايير خاصة لأعضاء هذه اللجان، والمهام المنوطة بها.