إيداع المتهم بقتل والده مستشفى الصحة النفسية
قررت محكمة مركز المحلة الكبرى بمحافظة الغربية فى جلستها المنعقدة اليوم إيداع المتهم بقتل والده عن طريق إشغال النيران فيه بسبب خلافات سابقة بينهم، مستشفى الصحة النفسية لحين وصول التقرير الطبى للتأكد من سلامة قواه العقلية، وذلك بناءا على طلب الدفاع تمهيدا للنطق بالحكم.
الواقعة
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء هانى مدحت مدير أمن الغربية إخطارا من مأمور قسم مركز المحلة الكبرى بورود بلاغات من الأهالى تفيد بقيام شاب يدعى " ه . م . م . ي . ال " فى العقد الرابع من عمره بقتل والده المسن عن طريق إشعال النيران فى شقته السكنية بمنشية مبارك وفر هاربا.
البحث الجنائي
وانتقلت قوة من مباحث مركز المحلة الكبرى، والبحث الجنائى إلى موقع الحادث، وتبين من خلال التحقيقات أن السبب فى الحادث خلافات سابقة بينهم منذ ٢٠ سنة على بيع الشقة والحصول على أموالها، وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنشاوى للكشف الطب الشرعي عليها.
التحقيقات
وكشفت التحقيقات أن يوم الحادث حدثت مشادات كلامية بين الأب والأبن تطورت إلى أن قام الثانى بالاعتداء على المجنى عليه ضربا ما أفقده الوعى، وقام بحمله ووضعه على مقعد ثم أشعل المتهم النيران فى الشقة بالكامل باستخدام البنزين لإخفاء معالم جريمته، وفر هاربا.
ضبط المتهم
وعقب تقنين الإجراءات، ألقت الأجهزة الأمنية، القبض على المتهم، وتم عرضه على النيابة العامة التى أمرت بحبسه ٤ أيام على ذمة التحقيقات، والتجديد له ١٥ يوما آخرين.
واقعة سابقة
قتل شاب والدته "65 عاما" التي يقيم معها بمفردهما في قرية خرسيت التابعة لمركز طنطا بالغربية، وذلك بسبب رفضها زواجه رغم كبر سنه بحجة مرضه.
البلاغ
وكان مدير أمن الغربية تلقى بلاغا من مدير مباحث المديرية بالعثور على جثة "عزيزة ع - 65 عاما" في منزلها بقرية خرسيت التابعة لمركز طنطا وبها نزيف في الأنف والفم.
التحقيقات
وكشفت تحقيقات فريق البحث برئاسة العقيد حلمى أبو الليل رئيس مباحث المديرية والمقدم أحمد جعيصة رئيس مباحث المركز ومعاونيه توفيق شهوان أن مرتكب الواقعة ابنها الأكبر إبراهيم " 40 عاما" بسبب كثرة الخلافات بينهما لرغبته في الزواج ورفض المجنى عليها ذلك بسبب ظروفه المرضية.
وأكد شقيقيه إيهاب "35 عاما" ومحمد "30 عاما" في التحقيقات أن شقيقهما قتل أمهما بسبب إصابته بمرض انفصام الشخصية وسبق علاجه من مرضه النفسى ودخوله المستشفى عدة مرات كما سبق للمتهم إشعال النار في منزلهم بسبب مرضه.
ضبط المتهم
وألقى القبض على المتهم ونقلت جثة الأم إلى مشرحة مستشفى طنطا الجامعى وصرحت النيابة بدفن الجثة وجار التحقق من مدى مسئولية المتهم عن أفعاله وفق التقارير الطبية وعرضه على لجنة من الخبراء النفسيين.
الواقعة
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء هانى مدحت مدير أمن الغربية إخطارا من مأمور قسم مركز المحلة الكبرى بورود بلاغات من الأهالى تفيد بقيام شاب يدعى " ه . م . م . ي . ال " فى العقد الرابع من عمره بقتل والده المسن عن طريق إشعال النيران فى شقته السكنية بمنشية مبارك وفر هاربا.
البحث الجنائي
وانتقلت قوة من مباحث مركز المحلة الكبرى، والبحث الجنائى إلى موقع الحادث، وتبين من خلال التحقيقات أن السبب فى الحادث خلافات سابقة بينهم منذ ٢٠ سنة على بيع الشقة والحصول على أموالها، وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنشاوى للكشف الطب الشرعي عليها.
التحقيقات
وكشفت التحقيقات أن يوم الحادث حدثت مشادات كلامية بين الأب والأبن تطورت إلى أن قام الثانى بالاعتداء على المجنى عليه ضربا ما أفقده الوعى، وقام بحمله ووضعه على مقعد ثم أشعل المتهم النيران فى الشقة بالكامل باستخدام البنزين لإخفاء معالم جريمته، وفر هاربا.
ضبط المتهم
وعقب تقنين الإجراءات، ألقت الأجهزة الأمنية، القبض على المتهم، وتم عرضه على النيابة العامة التى أمرت بحبسه ٤ أيام على ذمة التحقيقات، والتجديد له ١٥ يوما آخرين.
واقعة سابقة
قتل شاب والدته "65 عاما" التي يقيم معها بمفردهما في قرية خرسيت التابعة لمركز طنطا بالغربية، وذلك بسبب رفضها زواجه رغم كبر سنه بحجة مرضه.
البلاغ
وكان مدير أمن الغربية تلقى بلاغا من مدير مباحث المديرية بالعثور على جثة "عزيزة ع - 65 عاما" في منزلها بقرية خرسيت التابعة لمركز طنطا وبها نزيف في الأنف والفم.
التحقيقات
وكشفت تحقيقات فريق البحث برئاسة العقيد حلمى أبو الليل رئيس مباحث المديرية والمقدم أحمد جعيصة رئيس مباحث المركز ومعاونيه توفيق شهوان أن مرتكب الواقعة ابنها الأكبر إبراهيم " 40 عاما" بسبب كثرة الخلافات بينهما لرغبته في الزواج ورفض المجنى عليها ذلك بسبب ظروفه المرضية.
وأكد شقيقيه إيهاب "35 عاما" ومحمد "30 عاما" في التحقيقات أن شقيقهما قتل أمهما بسبب إصابته بمرض انفصام الشخصية وسبق علاجه من مرضه النفسى ودخوله المستشفى عدة مرات كما سبق للمتهم إشعال النار في منزلهم بسبب مرضه.
ضبط المتهم
وألقى القبض على المتهم ونقلت جثة الأم إلى مشرحة مستشفى طنطا الجامعى وصرحت النيابة بدفن الجثة وجار التحقق من مدى مسئولية المتهم عن أفعاله وفق التقارير الطبية وعرضه على لجنة من الخبراء النفسيين.