رانيا يوسف: اليوم نستقبل أجدادنا الفراعنة في موكب مهيب
وجهت الفنانة رانيا يوسف رسالة إلى جمهورها ومتابعيها عن حدث نقل كوكب المومياوات الملكية إلى كتحف الحضارة، ووصفت اليوم بالعظيم الذي يقف فيه أحفاد الفراعنة لاستقبال أجدادهم في موكب مهيب "موكب المومياوات الملكية"، مستعينة بمقول الأديب العالمي صاحب جائزة نوبل نجيب محفوظ، التي قال فيها إن مصر ليست دولة تاريخية لكنها جاءت ثم جاء التاريخ.
وكتبت رانيا يوسف تغريدة على تويتر: "اليوم العظيم الذي نقف نحن أحفاد الفراعنة نستقبل فيه أجدادنا في موكب مهيب ينتظره العالم بالكامل لينحني التاريخ إلى مصـر".
وقالت: "ومثلما قال نجيب محفوظ "مِصْرُ ليست دولةً تاريخيّةً، مِصْرُ جاءَتْ أولًا ثم جاء التاريخُ" # موكب_ المومياوات_ الملكية".
موكب المومياوات الملكية
يذكر أن مصر تشهد حدثًا تاريخيًا كبيرًا، بنقل موكب المومياوات الملكية من ميدان التحرير، حيث تتواجد المومياوات الملكية، ليتم نقلها إلى المتحف القومي للحضارة بالفسطاط.
وتتوجه أنظار العالم، اليوم السبت، إلى القاهرة حيث يتم نقل الحدث التاريخي العالمي بنقل المومياوات الملكية عبر موكب ضخم، من ميدان التحرير إلى المتحف القومي للحضارة بالفسطاط.
ويعتبر نقل موكب المومياوات الملكية واحدة من أهم الأحداث الأثرية خلال القرن الحادي والعشرين.
22 عربة حربية
ويتم نقل 22 مومياء ملكية على متن 22 عربة خاصة، صممت خصيصًا لهذا الحدث، وتنقل في موكب مهيب من مكان عرضها الحالي بالمتحف المصري بالتحرير إلى مكان عرضها الدائم بالمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط.
واحتفاءًا بهذا الحدث التاريخي تطلق المدفعية 21 طلقة تحية رسمية للشخصيات التي تزور مصر، واحتفاءًا بملوك المصريين القدماء الذين يمرون في مسيرتهم من التحرير حتى الفسطاط، فهؤلاء الملوك يمثلون تاريخ العريق الذي يُعد جزءًا أصيلًا من تاريخ مصر القديم.
الموكب الملكي
ويتحرك موكب المومياوات الملكي بعد غروب شمس اليوم السبت، الساعة السادسة مساءًا، حيث تتزين كل عربة باسم الملك الذي تحمل تابوته، والذي يحمل داخل كبسولة هيدروجينية، ثم يمر بعدد من الشوارع الرئيسية، وتكون الانطلاقة من المتحف المصري بميدان التحرير.
وتتوجه العربات الفرعونية إلى ميدان سيمون بوليفار بالتحرير، ثم تنطلق بمحاذاة كورنيش النيل بحيي السيدة زينب ومصر القديمة، ليصل الموكب إلى سور مجرى العيون، الذي يشهد افتتاحه الرسمي بعد تطويره.
وتسير العربات في السير بمحاذاة النيل حتى تصل إلى متحف الحضارة المصرية بالفسطاط، خلال الرحلة الملكية، التي تستغرق من 40 إلى 45 دقيقة.
ومن المقرر أن تشترك عجلات حربية تم صنعها خصيصا لهذا الهدف، للمشاركة على جانبي الطريق أثناء الموكب، وذلك على أنغام الموسيقى العسكرية.
وكتبت رانيا يوسف تغريدة على تويتر: "اليوم العظيم الذي نقف نحن أحفاد الفراعنة نستقبل فيه أجدادنا في موكب مهيب ينتظره العالم بالكامل لينحني التاريخ إلى مصـر".
وقالت: "ومثلما قال نجيب محفوظ "مِصْرُ ليست دولةً تاريخيّةً، مِصْرُ جاءَتْ أولًا ثم جاء التاريخُ" # موكب_ المومياوات_ الملكية".
موكب المومياوات الملكية
يذكر أن مصر تشهد حدثًا تاريخيًا كبيرًا، بنقل موكب المومياوات الملكية من ميدان التحرير، حيث تتواجد المومياوات الملكية، ليتم نقلها إلى المتحف القومي للحضارة بالفسطاط.
وتتوجه أنظار العالم، اليوم السبت، إلى القاهرة حيث يتم نقل الحدث التاريخي العالمي بنقل المومياوات الملكية عبر موكب ضخم، من ميدان التحرير إلى المتحف القومي للحضارة بالفسطاط.
ويعتبر نقل موكب المومياوات الملكية واحدة من أهم الأحداث الأثرية خلال القرن الحادي والعشرين.
22 عربة حربية
ويتم نقل 22 مومياء ملكية على متن 22 عربة خاصة، صممت خصيصًا لهذا الحدث، وتنقل في موكب مهيب من مكان عرضها الحالي بالمتحف المصري بالتحرير إلى مكان عرضها الدائم بالمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط.
واحتفاءًا بهذا الحدث التاريخي تطلق المدفعية 21 طلقة تحية رسمية للشخصيات التي تزور مصر، واحتفاءًا بملوك المصريين القدماء الذين يمرون في مسيرتهم من التحرير حتى الفسطاط، فهؤلاء الملوك يمثلون تاريخ العريق الذي يُعد جزءًا أصيلًا من تاريخ مصر القديم.
الموكب الملكي
ويتحرك موكب المومياوات الملكي بعد غروب شمس اليوم السبت، الساعة السادسة مساءًا، حيث تتزين كل عربة باسم الملك الذي تحمل تابوته، والذي يحمل داخل كبسولة هيدروجينية، ثم يمر بعدد من الشوارع الرئيسية، وتكون الانطلاقة من المتحف المصري بميدان التحرير.
وتتوجه العربات الفرعونية إلى ميدان سيمون بوليفار بالتحرير، ثم تنطلق بمحاذاة كورنيش النيل بحيي السيدة زينب ومصر القديمة، ليصل الموكب إلى سور مجرى العيون، الذي يشهد افتتاحه الرسمي بعد تطويره.
وتسير العربات في السير بمحاذاة النيل حتى تصل إلى متحف الحضارة المصرية بالفسطاط، خلال الرحلة الملكية، التي تستغرق من 40 إلى 45 دقيقة.
ومن المقرر أن تشترك عجلات حربية تم صنعها خصيصا لهذا الهدف، للمشاركة على جانبي الطريق أثناء الموكب، وذلك على أنغام الموسيقى العسكرية.