البدري يكلف محمد صلاح بقيادة المنتخب في معسكر يونيو
عزم الكابتن حسام البدري المدير الفني للمنتخب الوطني علي تنصيب النجم العالمي محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي قائدا للمنتخب الوطني اعتبارا من معسكر يونيو القادم والذي يشهد أول مباراتين للفريق في مشوار تصفيات أفريقيا المؤهلة لمونديال كأس العالم بقطر 2022 .
وهذه الخطوة كان البدري ينوي القيام بها منذ فترة ولكن تأجلت بسبب غياب محمد صلاح عن معسكرات الفريق الوطني منذ لقاء جنوب أفريقيا في نهائيات الأمم الأفريقية التي استضافتها مصر يونيو 2019 .
لفتة النني
وشجعت لفتة محمد النني نجم المنتخب الوطني والمحترف في صفوف الأرسنال الإنجليزي في لقاء جزر القمر الأخير بالتنازل عن شارة القيادة بعد خروج عمرو السولية لمحمد صلاح المدير الفني على طرح الأمر من جديد خاصة وأنه علي قناعة تامة بضرورة عمل استثناء في شارة قيادة الفريق الوطني خاصة مع بروز نجم عالمي بحجم محمد صلاح .
ترتيب شارة القيادة
ومنذ قديم الأزل في المنتخب الوطني وتم إقرار الأقدمية في اختيار قائد المنتخب وهو الذي يحمل شارة الكابتن وعلي هذا الأساس يتصدر الترتيب عبدالله السعيد ثم عمرو السولية ثم أحمد حجازي ثم محمد النني ثم النجم محمد صلاح.
ويرى الكابتن حسام البدري أن محمد صلاح يحمل كل المؤهلات لقيادة المنتخب بما يملكه من كاريزما القائد وعلاقته المتميزة مع زملائه فضلا عن شهرته العالمية التي فاقت الحدود وأن هذا الأمر سيعود بالمنافع على المنتخب في ظل وجود قيادة بمواصفات محمد صلاح .
وجاءت تصريحات البدري في أعقاب الفوز الكبير على جزر القمر برباعية نظيفة وتصدر مجموعته في التصفيات الافريقية المؤهلة للأمم الأفريقية تصب في اتجاه تنصيب محمد صلاح قائدا في بداية مشوار المنتخب في التصفيات المؤهلة للمونديال .
وسيجتمع البدري باللاعبين لشرح وجهة نظره وربما يفاتح النجوم الذين يسبقون صلاح في ترتيب الأقدمية قبل المعسكر القادم لضمان إعلان تنصيب محمد صلاح قائدا للفريق الوطني وربما يلقي بالمهمة علي عاتق محمد بركات مدير الفريق والبادرة كانت من محمد النني زميل محمد صلاح في الدوري الإنجليزي الذي تنازل طواعية عن الشارة وبدون الحديث مع أحد من زملائه.
وهناك أكثر من طريقة لاختيار قائد أي فريق سواء كان نادي أو منتخب وأن كان الغالب في الكرة المصرية هو الأقدمية مع النادي أو المنتخب ولكن في منتخبات كبيرة يكون قائد الفريق هو النجم خاصة إذا ما كان بحجم ميسي ورونالدو ومارادونا وبلاتيني وغيرهم الكثير من النجوم الكبار.
وهذه الخطوة كان البدري ينوي القيام بها منذ فترة ولكن تأجلت بسبب غياب محمد صلاح عن معسكرات الفريق الوطني منذ لقاء جنوب أفريقيا في نهائيات الأمم الأفريقية التي استضافتها مصر يونيو 2019 .
لفتة النني
وشجعت لفتة محمد النني نجم المنتخب الوطني والمحترف في صفوف الأرسنال الإنجليزي في لقاء جزر القمر الأخير بالتنازل عن شارة القيادة بعد خروج عمرو السولية لمحمد صلاح المدير الفني على طرح الأمر من جديد خاصة وأنه علي قناعة تامة بضرورة عمل استثناء في شارة قيادة الفريق الوطني خاصة مع بروز نجم عالمي بحجم محمد صلاح .
ترتيب شارة القيادة
ومنذ قديم الأزل في المنتخب الوطني وتم إقرار الأقدمية في اختيار قائد المنتخب وهو الذي يحمل شارة الكابتن وعلي هذا الأساس يتصدر الترتيب عبدالله السعيد ثم عمرو السولية ثم أحمد حجازي ثم محمد النني ثم النجم محمد صلاح.
ويرى الكابتن حسام البدري أن محمد صلاح يحمل كل المؤهلات لقيادة المنتخب بما يملكه من كاريزما القائد وعلاقته المتميزة مع زملائه فضلا عن شهرته العالمية التي فاقت الحدود وأن هذا الأمر سيعود بالمنافع على المنتخب في ظل وجود قيادة بمواصفات محمد صلاح .
وجاءت تصريحات البدري في أعقاب الفوز الكبير على جزر القمر برباعية نظيفة وتصدر مجموعته في التصفيات الافريقية المؤهلة للأمم الأفريقية تصب في اتجاه تنصيب محمد صلاح قائدا في بداية مشوار المنتخب في التصفيات المؤهلة للمونديال .
وسيجتمع البدري باللاعبين لشرح وجهة نظره وربما يفاتح النجوم الذين يسبقون صلاح في ترتيب الأقدمية قبل المعسكر القادم لضمان إعلان تنصيب محمد صلاح قائدا للفريق الوطني وربما يلقي بالمهمة علي عاتق محمد بركات مدير الفريق والبادرة كانت من محمد النني زميل محمد صلاح في الدوري الإنجليزي الذي تنازل طواعية عن الشارة وبدون الحديث مع أحد من زملائه.
وهناك أكثر من طريقة لاختيار قائد أي فريق سواء كان نادي أو منتخب وأن كان الغالب في الكرة المصرية هو الأقدمية مع النادي أو المنتخب ولكن في منتخبات كبيرة يكون قائد الفريق هو النجم خاصة إذا ما كان بحجم ميسي ورونالدو ومارادونا وبلاتيني وغيرهم الكثير من النجوم الكبار.
