اختطاف قس بقوة السلاح أثناء بث مباشر لاحتفال كنسي في هايتي | فيديو
ذكرت
وسائل إعلام في هايتي أن مسلحين مجهولين خطفوا قسا و3 آخرين خلال مراسم كنسية كانت
تُبث على الهواء عبر فيس بوك، ما جعل هذه
اللقطات تنتشر بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي في بلد يعاني من تصاعد العنف.
غناء ترانيم
وظهر في اللقطات المصورة رجل يحمل بندقية يقتاد اثنين من أفراد الكورال أثناء غناء ترانيم داخل كنيسة، حسبما نقلت "رويترز" عن وسائل إعلام محلية.
وقالت صحيفة "ميامي هيرالد"، إن الحادث الذي بُث على فيس بوك ويوتيوب مساء الخميس الماضي وقع في كنيسة في ديكيني بضواحي العاصمة بورت أو برنس.
عازف بيانو
كما قال شخص لصحيفة "ميامي هيرالد"، إن ما بين ثمانية وعشرة مسلحين وصلوا في مركبتين واختطفوا القس وثلاثة آخرين، من بينهم عازف بيانو.
ونقلت صحيفة ميامي هيرالد عنه قوله: "إذا حدث هذا فحينئذ يكون كل شيء ممكنا في البلاد، لأنه لا يوجد احترام لأي مؤسسة، سواء كانت كنيسة أو مدرسة".
وشهدت هايتي أعمال عنف متصاعدة في السنوات الأخيرة، لا سيما حوادث الخطف من أجل الحصول على فدية، التي أصابت الاقتصاد والمجتمع بالشلل.
جدير بالذكر أنه في مارس الماضي اقتحم ضباط ملثمون ينتمون إلى من قوة الشرطة الهايتية المعروفة باسم "فانتوم 509"، عدة مراكز للشرطة في العاصمة بورت أو برنس، وفقا لما نقلته أسوشيتد برس.
وقامت مجموعة من الضباط، بمعاونة بعض المدنيين، بإشعال النار في مركز للشرطة، وإطلاق سراح بعض الضباط المحبوسين، منذ الشهر الماضي، بعد اتهامهم بالمشاركة في انقلاب مزعوم ضد الرئيس، جوفينيل مويز.
وأشار مسؤولون موالون لمويز، إلى أنهم أحبطوا محاولة لقتله والإطاحة بالحكومة.
وتظاهر الآلاف، منتصف شهر فبراير الماضي، ضد مويز، وطالبوه بالتنحي، مشددين على أن ولايته كان من المفترض أن تنتهي في فبراير، لكن الرئيس يصر على أن ولايته تستمر حتى فبراير 2022.
ويعود الخلاف إلى انتخاب مويز في الأساس، إذ أنه انتُخب لتولي المنصب عبر اقتراع ألغي لاحقا على خلفية ورود اتهامات بالتزوير، وانتُخب ثانية بعد عام في 2016.
وأدت الخلافات إلى أسابيع من الاحتجاجات العنيفة في شوارع البلد الكاريبي الفقير.
غناء ترانيم
وظهر في اللقطات المصورة رجل يحمل بندقية يقتاد اثنين من أفراد الكورال أثناء غناء ترانيم داخل كنيسة، حسبما نقلت "رويترز" عن وسائل إعلام محلية.
وقالت صحيفة "ميامي هيرالد"، إن الحادث الذي بُث على فيس بوك ويوتيوب مساء الخميس الماضي وقع في كنيسة في ديكيني بضواحي العاصمة بورت أو برنس.
This is a live video of a family friend and his pastor being kidnapped in Haiti during church service.— †🇭🇹 Haitian Movie Maker 🇭🇹† (@Jamaal_2Fwea) April 2, 2021
God please be with them.
Please pray for their safe return as well as their families. 🙏🏿🙏🏿🙏🏿#PrayerWarriors #PrayforHaiti pic.twitter.com/hbGL8K69I6
عازف بيانو
كما قال شخص لصحيفة "ميامي هيرالد"، إن ما بين ثمانية وعشرة مسلحين وصلوا في مركبتين واختطفوا القس وثلاثة آخرين، من بينهم عازف بيانو.
ونقلت صحيفة ميامي هيرالد عنه قوله: "إذا حدث هذا فحينئذ يكون كل شيء ممكنا في البلاد، لأنه لا يوجد احترام لأي مؤسسة، سواء كانت كنيسة أو مدرسة".
وشهدت هايتي أعمال عنف متصاعدة في السنوات الأخيرة، لا سيما حوادث الخطف من أجل الحصول على فدية، التي أصابت الاقتصاد والمجتمع بالشلل.
جدير بالذكر أنه في مارس الماضي اقتحم ضباط ملثمون ينتمون إلى من قوة الشرطة الهايتية المعروفة باسم "فانتوم 509"، عدة مراكز للشرطة في العاصمة بورت أو برنس، وفقا لما نقلته أسوشيتد برس.
وقامت مجموعة من الضباط، بمعاونة بعض المدنيين، بإشعال النار في مركز للشرطة، وإطلاق سراح بعض الضباط المحبوسين، منذ الشهر الماضي، بعد اتهامهم بالمشاركة في انقلاب مزعوم ضد الرئيس، جوفينيل مويز.
وأشار مسؤولون موالون لمويز، إلى أنهم أحبطوا محاولة لقتله والإطاحة بالحكومة.
وتظاهر الآلاف، منتصف شهر فبراير الماضي، ضد مويز، وطالبوه بالتنحي، مشددين على أن ولايته كان من المفترض أن تنتهي في فبراير، لكن الرئيس يصر على أن ولايته تستمر حتى فبراير 2022.
ويعود الخلاف إلى انتخاب مويز في الأساس، إذ أنه انتُخب لتولي المنصب عبر اقتراع ألغي لاحقا على خلفية ورود اتهامات بالتزوير، وانتُخب ثانية بعد عام في 2016.
وأدت الخلافات إلى أسابيع من الاحتجاجات العنيفة في شوارع البلد الكاريبي الفقير.