أسامة رستم: مدينة الدواء تنعكس إيجابيا على صناعتنا
أكد الدكتور أسامة رستم نائب رئيس غرفة صناعة الدواء باتحاد الصناعات، أن افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي لمدينة الدواء بمنطقة الخانكة يعد رسالة قوية من الدولة للاهتمام بصناعة الدواء.
وأشار في تصريحات خاصة لـ فيتو" أن إنشاء المدينة سوف ينعكس إيجابيا علي صناعة الدواء والتحديات التي تواجه القطاع ، لافتا إلى أن المدينة تستهدف إلي زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
وأضاف رستم فى تصريحاته، أنه تم افتتاح مدينة متخصصة في الدواء علي أحدث ما يمكن من حيث الآلات وكوادر بشرية ومستوي أداء لضمان إنتاج منتج دوائي مصنع طبقا للمواصفات العالمية وكفاءته وفعالياته لا يقل عن دواء مصنع في اى دولة متقدمة
وأشار إلي أهمية استعادة ثقة المواطن المصري في الدواء المصري
في المقام الأول مثلما كان لديه ثقة في كل ما هو صنع في مصر ثم تدهورت في فترة الثمانينيات والتسعينيات ثم بدأنا استعادة مكانتنا مرة أخري في الريادة في تصدير الدواء.
ولفت إلي أن توجهات الدولة من خلال هذه المدينة ليس فقط موجه نحو مجال تصنيع الدواء التقليدي ولكن في مجالات اخرى جديدة مثل مشتقات الدم و تصنيع المواد الأولية والمواد الخام وذلك بهدف توفير الأمن الدوائي بدرجة كبيرة، مشيرا إلي أن الدولة تستهدف توطين صناعة الدواء وهذا لا يعني تصنيع كافة الخامات بشكل كامل ولكن التوجه لتصنيع ما يمكن من الخامات الحيوية بنسبة كبيرة.
وقال إن الدولة اتخذت من قبل إجراءات لدعم صناعة الدواء وذلك من خلال إنشاء هيئة الدواء المصرية، أسوة بتواجدها في العديد من البلدان
والتى كانت تعد خطوة جيدة وإيجابية للقطاع.
ويذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، افتتح مدينة الدواء بمنطقة الخانكة بهدف زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
وتتضمن أهداف إنشاء مدينة الدواء بالخانكة لتصبح مصر مركزا إقليميا لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
ضبط سوق الدواء والعمل على مواجهة نقص الأدوية، وكذلك السعي للتصدير، بالعمل وفق أحدث أساليب التكنولوجيا الحديثة.
وتعتمد المدينة الجديدة على زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
كما تعد المدينة واحدة من أكبر المدن الدوائية فى المنطقة، وتستخدم أحدث التقنيات والماكينات والوسائل التكنولوجية. ومجهزة بكاميرات للتعرف علي الأدوية غير المطابقة للمواصفات للوصول لأعلى مستويات الجودة .
وتعتمد علي أعمال التنظيف الذاتى الإلكتروني ما يساعد علي استمرار الإنتاج في المصانع. وتستهدف الارتقاء بمنظومة التصنيع الجيد، وتطبيق أعلى معايير الجودة العالمية.
وتضم المدينة مركزا إقليميا لتصنيع الدواء بالتعاون مع شركات أجنبية، تمهيداً للتصدير إلى الدول الأفريقية. وتقوم المدينة بتصنيع أدوية متعلقة بفيروس "كورونا" والأولوية لأدوية الأمراض المزمنة والضغط والقلب والكلى والمخ والأعصاب.
وتهتم المرحلة الثانية من المدينة بالدخول فى مجال صناعة الأدوية المتخصصة مثل أدوية السرطان لطرحها بأسعار مناسبة للمواطن المصرى.
والمدينة من أكبر المدن على مستوى الشرق الأوسط، وتقام على مساحة 180 ألف متر، بطاقة إنتاجية 150 مليون عبوة سنويا. وتضم المدينة مصنعين منهم مصنع الأدوية غير العقيمة يضم 15 خط إنتاج، يوفر ما تحتاجه الدولة من أدوية
ومدينة الدواء تهدف لتوفير دواء آمن وفعال للمواطن المصرى.
وأشار في تصريحات خاصة لـ فيتو" أن إنشاء المدينة سوف ينعكس إيجابيا علي صناعة الدواء والتحديات التي تواجه القطاع ، لافتا إلى أن المدينة تستهدف إلي زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
وأضاف رستم فى تصريحاته، أنه تم افتتاح مدينة متخصصة في الدواء علي أحدث ما يمكن من حيث الآلات وكوادر بشرية ومستوي أداء لضمان إنتاج منتج دوائي مصنع طبقا للمواصفات العالمية وكفاءته وفعالياته لا يقل عن دواء مصنع في اى دولة متقدمة
وأشار إلي أهمية استعادة ثقة المواطن المصري في الدواء المصري
في المقام الأول مثلما كان لديه ثقة في كل ما هو صنع في مصر ثم تدهورت في فترة الثمانينيات والتسعينيات ثم بدأنا استعادة مكانتنا مرة أخري في الريادة في تصدير الدواء.
ولفت إلي أن توجهات الدولة من خلال هذه المدينة ليس فقط موجه نحو مجال تصنيع الدواء التقليدي ولكن في مجالات اخرى جديدة مثل مشتقات الدم و تصنيع المواد الأولية والمواد الخام وذلك بهدف توفير الأمن الدوائي بدرجة كبيرة، مشيرا إلي أن الدولة تستهدف توطين صناعة الدواء وهذا لا يعني تصنيع كافة الخامات بشكل كامل ولكن التوجه لتصنيع ما يمكن من الخامات الحيوية بنسبة كبيرة.
وقال إن الدولة اتخذت من قبل إجراءات لدعم صناعة الدواء وذلك من خلال إنشاء هيئة الدواء المصرية، أسوة بتواجدها في العديد من البلدان
والتى كانت تعد خطوة جيدة وإيجابية للقطاع.
ويذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، افتتح مدينة الدواء بمنطقة الخانكة بهدف زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
وتتضمن أهداف إنشاء مدينة الدواء بالخانكة لتصبح مصر مركزا إقليميا لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
ضبط سوق الدواء والعمل على مواجهة نقص الأدوية، وكذلك السعي للتصدير، بالعمل وفق أحدث أساليب التكنولوجيا الحديثة.
وتعتمد المدينة الجديدة على زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمى لصناعة الدواء فى الشرق الأوسط.
كما تعد المدينة واحدة من أكبر المدن الدوائية فى المنطقة، وتستخدم أحدث التقنيات والماكينات والوسائل التكنولوجية. ومجهزة بكاميرات للتعرف علي الأدوية غير المطابقة للمواصفات للوصول لأعلى مستويات الجودة .
وتعتمد علي أعمال التنظيف الذاتى الإلكتروني ما يساعد علي استمرار الإنتاج في المصانع. وتستهدف الارتقاء بمنظومة التصنيع الجيد، وتطبيق أعلى معايير الجودة العالمية.
وتضم المدينة مركزا إقليميا لتصنيع الدواء بالتعاون مع شركات أجنبية، تمهيداً للتصدير إلى الدول الأفريقية. وتقوم المدينة بتصنيع أدوية متعلقة بفيروس "كورونا" والأولوية لأدوية الأمراض المزمنة والضغط والقلب والكلى والمخ والأعصاب.
وتهتم المرحلة الثانية من المدينة بالدخول فى مجال صناعة الأدوية المتخصصة مثل أدوية السرطان لطرحها بأسعار مناسبة للمواطن المصرى.
والمدينة من أكبر المدن على مستوى الشرق الأوسط، وتقام على مساحة 180 ألف متر، بطاقة إنتاجية 150 مليون عبوة سنويا. وتضم المدينة مصنعين منهم مصنع الأدوية غير العقيمة يضم 15 خط إنتاج، يوفر ما تحتاجه الدولة من أدوية
ومدينة الدواء تهدف لتوفير دواء آمن وفعال للمواطن المصرى.