درية أحمد.. أشهر من قدمت دور "خضرة" في السينما
إحدى نجمات زمن الفن الجميل، حققت شهرتها في بداية الأربعينات بالقرن الماضي وكانت في السابعة عشر من عمرها، التحقت بالإذاعة بسبب صوتها الجميل واكتشف المخرجين جمال صوتها فدخلت عالم السينما من باب الغناء.
الفنانة درية أحمد، من مواليد عام 1923 ورحلت فى مثل هذا اليوم 3 ابريل 2003 وهى فى الثمانين من عمرها ، اسمها الحقيقي حكمت احمد حسن وهى من عائلة السمرة بالمحلة الكبرى التى خرج منها اشهر الأطباء.
استمع إليها الفنان زكريا أحمد وكان صديق الاسرة واعجب بصوتها، لتبدأ مسيرتها الفنية حيث اتجهت للغناء وهى طفلة ، واعتمدتها الإذاعة مطربة وهى فى سن صغيرة، ثم تزوجت وهى فى السادسة عشرة من محيى الدين عبد النبى ابن شقيقة رئيس الوزراء وقتئذ على ماهر باشا ومنعها من الغناء لكن تم الطلاق بعد عام فقط.
كما سمعها الملحن محمد القصبجي والدها وهى تغنى أغنية رق الحبيب وقدمها لمحمد عبد الوهاب وغنت أمامه اغنية "أنا فى انتظارك "، لتنطلق فى الغناء وتصبح قاسما مشتركا فى برامج الكازينوهات مع محمد فوزى ، وكارم محمود ، وشكوكو.. وهنا غيرت اسمها الى درية بدلا من حكمت.
من اشهر اغانيها "يابو العيون السود يالى جمالك زين " تلحين محمود الشريف وغناها بعدها المطرب محمد عبد المطلب واشتهر بها وأغاني : عارف والعارف لا يعرف ، على ياعلى يابتاع الزيت ، خلاص ياقلبى خلاص ، عطشان ياصبايا دلونى على السبيل ، والاغنية الكروية "وينج ياوينج ..وينج يمين ، وينج شمال " .
وانضمت الى فرقة إسماعيل يس عام 1956 وقدمت معه مسرحية "أنا عايزه مليونير " الا انها تزوجت الفنان محمود المليجى سرا وكان متزوجا من الفنانة علوية جميل والتي أجبرت المليجى على طلاقها بعد ايام واجبرت أيضا اسماعيل يس على طردها من الفرقة مجاملة لها كعضوة بالفرقة.
وانتقلت إلى فرق مسرحية عديدة وقدمت مسرحيات كليوباترا ، الطائشة ، غازية من سنباط ، السندباد البحرى .
وقدمت اول افلامها باسم "ابن الصحراء " من انتاج السيد زيادة عام 1942 حتى قدمت مايقرب من 30 فيلما قدمت فى أغلبها شخصية امرأة تدعى "خضرة" منها، "مغامرات خضرة"، و"خضرة والسندباد القبلي"، و"العاشق المحروم ."
كما شاركت فى تمثيل وغناء افلام :الطائشة، المصري أفندي، ما كانش ع البال، دلوني ياناس، نحن بشر، توبة، الحسناء واللص، غازية من سنباط، ، الدم بيحن .
تزوجت الفنانة درية أحمد من رجل الأعمال عبدالسلام نوح، وأنجبت منه ابنتها الفنانة سهير رمزى ، وبعد انفصالها عنه تزوجت من المنتج السيد زيادة الذى قدم لسهير رمزى اول افلامها وكان سببا فى ، الذي ساعدها في مشوارها الفني، ثم انفصلت عنه، وتزوجت أفلامها بأخر من المستشار محمد العلايلي.
واعتزلت الفن وهى في الخامسة والاربعين من عمرها، وكان آخر أفلامها "غازية من سنباط"، عام 1967 .
الفنانة درية أحمد، من مواليد عام 1923 ورحلت فى مثل هذا اليوم 3 ابريل 2003 وهى فى الثمانين من عمرها ، اسمها الحقيقي حكمت احمد حسن وهى من عائلة السمرة بالمحلة الكبرى التى خرج منها اشهر الأطباء.
استمع إليها الفنان زكريا أحمد وكان صديق الاسرة واعجب بصوتها، لتبدأ مسيرتها الفنية حيث اتجهت للغناء وهى طفلة ، واعتمدتها الإذاعة مطربة وهى فى سن صغيرة، ثم تزوجت وهى فى السادسة عشرة من محيى الدين عبد النبى ابن شقيقة رئيس الوزراء وقتئذ على ماهر باشا ومنعها من الغناء لكن تم الطلاق بعد عام فقط.
كما سمعها الملحن محمد القصبجي والدها وهى تغنى أغنية رق الحبيب وقدمها لمحمد عبد الوهاب وغنت أمامه اغنية "أنا فى انتظارك "، لتنطلق فى الغناء وتصبح قاسما مشتركا فى برامج الكازينوهات مع محمد فوزى ، وكارم محمود ، وشكوكو.. وهنا غيرت اسمها الى درية بدلا من حكمت.
من اشهر اغانيها "يابو العيون السود يالى جمالك زين " تلحين محمود الشريف وغناها بعدها المطرب محمد عبد المطلب واشتهر بها وأغاني : عارف والعارف لا يعرف ، على ياعلى يابتاع الزيت ، خلاص ياقلبى خلاص ، عطشان ياصبايا دلونى على السبيل ، والاغنية الكروية "وينج ياوينج ..وينج يمين ، وينج شمال " .
وانضمت الى فرقة إسماعيل يس عام 1956 وقدمت معه مسرحية "أنا عايزه مليونير " الا انها تزوجت الفنان محمود المليجى سرا وكان متزوجا من الفنانة علوية جميل والتي أجبرت المليجى على طلاقها بعد ايام واجبرت أيضا اسماعيل يس على طردها من الفرقة مجاملة لها كعضوة بالفرقة.
وانتقلت إلى فرق مسرحية عديدة وقدمت مسرحيات كليوباترا ، الطائشة ، غازية من سنباط ، السندباد البحرى .
وقدمت اول افلامها باسم "ابن الصحراء " من انتاج السيد زيادة عام 1942 حتى قدمت مايقرب من 30 فيلما قدمت فى أغلبها شخصية امرأة تدعى "خضرة" منها، "مغامرات خضرة"، و"خضرة والسندباد القبلي"، و"العاشق المحروم ."
كما شاركت فى تمثيل وغناء افلام :الطائشة، المصري أفندي، ما كانش ع البال، دلوني ياناس، نحن بشر، توبة، الحسناء واللص، غازية من سنباط، ، الدم بيحن .
تزوجت الفنانة درية أحمد من رجل الأعمال عبدالسلام نوح، وأنجبت منه ابنتها الفنانة سهير رمزى ، وبعد انفصالها عنه تزوجت من المنتج السيد زيادة الذى قدم لسهير رمزى اول افلامها وكان سببا فى ، الذي ساعدها في مشوارها الفني، ثم انفصلت عنه، وتزوجت أفلامها بأخر من المستشار محمد العلايلي.
واعتزلت الفن وهى في الخامسة والاربعين من عمرها، وكان آخر أفلامها "غازية من سنباط"، عام 1967 .