رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

حكيم يروي تفاصيل علاقته مع والده بعد الشهرة | فيديو

فيتو
كشف الفنان حكيم، أنه لم يدخن السجائر في حياته، موضحًا أنه أصيب بفيروس كورونا مرتين، المرة الأولى العام الماضي ولم يكن يعرف وكان يتعامل مع كل الناس بشكل طبيعي حيث إنه كان يعتبره دور برد عاديًا.




تطوير الأغنية الشعبية
وأكد خلال لقائه ببرنامج "الدوبلكس" تقديم الشخصية الكرتونية الشهيرة "أبلة فاهيتا" المذاع على فضائية "أون إي"، أنه حاول تطوير الأغنية الشعبية والوصول بها لمكان آخر لأنها تعبر عن الشارع المصري.

دويتو أجنبي
وأوضح: "قدمت دويتو مع مطربين أجانب وكان السبب في ذلك أنني كنت قد وقَّعت عقدًا مع شركة أنفرسل ميوزيك في أمريكا وهي من قدمت لي تسهيلات لعمل تلك الدويتوهات".

مضيفا: "بعد شهرتي كان أبي كلما رآني قام بالتقاط صورة معي وأنا ما زلت أذهب لبلدي حتى الآن وما زال أصدقائي هناك وبيت العائلة". 
 
يذكر أن المطرب حكيم يتعاون مع الشاعر صلاح مندي في أغنية جديدة بعنوان "كله راح" تحمل طابع الدراما الشعبية، والأغنية من ألحان هاني فاروق، وتوزيع ميدو مزيكا ومقرر تسجيلها خلال الأيام المقبلة، حسبما أكد شاعر الأغنية لـ"اليوم السابع"، مشيرًا إلى أنه سعيد بالتعاون للمرة الثانية مع حكيم لأنه يعتبره صوتًا مميزًا وقويًا.
 
يشار أن آخر أعمال حكيم هي أغنية "عدى الغزال" التى اقتربت أعداد مشاهدتها إلى المليون الأول منذ طرحها، نهايات يناير الماضي، وهي من كلمات وألحان أحمد ناصر وإسلام كابونجا، توزيع إسلام ساسو، ميكساج أحمد جودة، ماسترينج أمير محروس، منتج فنى فايز عزيز.

وكشف المطرب الشعبي حكيم، في لقاء سابق، عن اللحظة التي بكى فيها وهو يسير في الشارع بعد تحقيق الأمنية التي طلبها من الله تعالى.

وقال خلال لقائه ببرنامج "سهرانين" الذي يقدمه الفنان أمير كرارة بقناة "أون إي": "مع أول عقد وقعته كنت ماشي في الشارع بعيط من الفرحة، والعقد كان مع فايق عزيز بشركة سونار، وهو أول واحد سمعني بعد حميد الشاعري".

وأوضح أن "عزيز" ساهم في تألقه ونجاحه خلال مسيرته الغنائية، مشيرًا إلى أنه عندما سمعه مع حميد الشاعري أعجب به وطلب على الفور التعاقد مع شركة "سونار"، وكانت أقوى شركة في الوطن العربي لأنها كانت تضم محمد منير وإيهاب توفيق ومصطفى قمر وحنان ماضي وحميد الشاعري.

وتابع: "كنت بقول لنفسي هو أنا ممكن أمضي مع شركة سونار ويرضوا يعملوا اللون الشعبي بتاعي لأن كان لونهم غربي شوية ولفت الأيام ووقعت مع الشركة، ووقتها اتخضيت وفرحت بشكل غير طبيعي ومكنتش مصدق اللحظة دي، وكنت منهار وأبكي بشكل كبير من الفرحة".


Advertisements
الجريدة الرسمية