القبض على مصري في السعودية بتهمة سرقة 120 ألف ريـال
ألقت شرطة الرياض، اليوم الجمعة، القبض على مصري بتهمة ارتكاب عددا من الجرائم تمثلت في سرقة تجهيزات مكتبية وأجهزة إلكترونية من مدارس بمحافظتي شقراء والمزاحمية.
وقال المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة الرياض الرائد خالد الكريديس، إن المتابعة الأمنية، أسفرت عن تمكن شرطة محافظة شقراء، من استرداد مسروقات قدرت بمبلغ (120) ألف ريال، إثر القبض على مواطن مصري.
وأضاف: "تمثلت في سرقة تجهيزات مكتبية وأجهزة إلكترونية من مدارس بمحافظتي شقراء والمزاحمية، وضبط المركبة المستخدمة، كما ضبط بحوزته مواد مخدرة، وجرى إيقافه واتخذت بحقه الإجراءات النظامية الأولية كافة، وإحالته إلى النيابة العامة".
التحويلات المالية الشخصية
يذكر أن ارتفعت التحويلات المالية الشخصية للأجانب المقيمين في السعودية للشهر الثاني على التوالي خلال العام 2021، في فبراير الماضي، بنسبة زيادة 4.2% لتسجل 11.3 مليار ريال (3.01 مليار دولار)، مقابل 10.84 مليار ريال (2.89 مليار دولار) في فبراير 2020؛ وفقاً للنشرة الشهرية الصادرة عن البنك المركزي السعودي "ساما".
وخلال شهري يناير وفبراير 2021، ارتفعت تحويلات الوافدين بالسعودية بنسبة 8% إلى 23.36 مليار ريال (6.23 مليار دولار)، مقابل 21.63 مليار ريال (5.77 مليار دولار) في الفترة المماثلة من 2020.
كانت تحويلات الوافدين في السعودية قد ارتفعت خلال شهر يناير الماضي بنسبة 12% ما يعادل 1.26 مليار ريال (337 مليون دولار)، لتصل إلى نحو 12.06 مليار ريال (3.2 مليار دولار)، مقابل نحو 10.79 مليار ريال (2.9 مليار دولار) في يناير 2020.
خروج العمال
وبحسب بيانات سابقة صادرة عن الهيئة العامة للإحصاء السعودية، فإن المملكة شهدت خروج نحو 257.17 ألف عامل أجنبي في الربع الثالث من العام 2020، ليصل إجمالي المشتغلين غير السعوديين إلى نحو 10.2 مليون مشتغل، مقارنة بنحو 10.46 مليون مشتغل في الربع الثاني من 2020.
وبدأت السعودية تطبيق برامج لتوطين الوظائف، بما في ذلك قطاعات كاملة كانت تسيطر عليها العمالة الوافدة بهدف تقليص نسب البطالة وتوفير فرص عمل للشباب السعودي.
يذكر أن تحويلات الأجانب المقيمين في السعودية ارتفعت بنسبة 19.25% خلال العام 2020، لتصل إلى 149.69 مليار ريال (39.92 مليار دولار)، مقارنة بنحو 125.53 مليار ريال (33.47 مليار دولار) خلال العام 2019. وسجلت قيمة التحويلات خلال العام الماضي، أعلى قيمة لها منذ 2016 ما يعادل نحو 4 سنوات.
وخالفت التحويلات المالية من السعودية خلال العام 2020، توقعات صندوق النقد والبنك الدوليين، إذ توقع البنك الدولي أن تنخفض تحويلات العاملين في الخارج حول العالم بسبب عدة عوامل رئيسية، تتمثل في ضعف معدلات النمو الاقتصادي، والتوظيف في البلدان المضيفة للمهاجرين، وتراجع أسعار النفط، وانخفاض قيمة عملات البلدان المرسلة للتحويلات مقابل الدولار الأميركي.
تحويلات السعوديين
وعلى جانب تحويلات السعوديين للخارج، أظهرت نشرة المركزي السعودي، تراجعها بنسبة 4.2% في فبراير 2021، لتسجل 4.07 مليار ريال (1.09 مليار دولار)، مقابل 4.25 مليار ريال (1.13 مليار دولار) في فبراير 2020.
وخلال شهري يناير وفبراير 2021، بلغت إجمالي تحويلات السعوديين نحو 8.3 مليار ريال (2.2 مليار دولار)، مقابل 8.16 مليار ريال (2.17 مليار دولار) في الفترة المماثلة من 2020، بارتفاع 2.3%.
كانت تحويلات السعوديين إلى الخارج قد ارتفعت بنسبة 9.4% في يناير 2021، لتصل إلى 4.27 مليار ريال (1.14 مليار دولار)، مقابل 3.9 مليار ريال (1.04 مليار دولار) في يناير 2020.
وقال المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة الرياض الرائد خالد الكريديس، إن المتابعة الأمنية، أسفرت عن تمكن شرطة محافظة شقراء، من استرداد مسروقات قدرت بمبلغ (120) ألف ريال، إثر القبض على مواطن مصري.
وأضاف: "تمثلت في سرقة تجهيزات مكتبية وأجهزة إلكترونية من مدارس بمحافظتي شقراء والمزاحمية، وضبط المركبة المستخدمة، كما ضبط بحوزته مواد مخدرة، وجرى إيقافه واتخذت بحقه الإجراءات النظامية الأولية كافة، وإحالته إلى النيابة العامة".
التحويلات المالية الشخصية
يذكر أن ارتفعت التحويلات المالية الشخصية للأجانب المقيمين في السعودية للشهر الثاني على التوالي خلال العام 2021، في فبراير الماضي، بنسبة زيادة 4.2% لتسجل 11.3 مليار ريال (3.01 مليار دولار)، مقابل 10.84 مليار ريال (2.89 مليار دولار) في فبراير 2020؛ وفقاً للنشرة الشهرية الصادرة عن البنك المركزي السعودي "ساما".
وخلال شهري يناير وفبراير 2021، ارتفعت تحويلات الوافدين بالسعودية بنسبة 8% إلى 23.36 مليار ريال (6.23 مليار دولار)، مقابل 21.63 مليار ريال (5.77 مليار دولار) في الفترة المماثلة من 2020.
كانت تحويلات الوافدين في السعودية قد ارتفعت خلال شهر يناير الماضي بنسبة 12% ما يعادل 1.26 مليار ريال (337 مليون دولار)، لتصل إلى نحو 12.06 مليار ريال (3.2 مليار دولار)، مقابل نحو 10.79 مليار ريال (2.9 مليار دولار) في يناير 2020.
خروج العمال
وبحسب بيانات سابقة صادرة عن الهيئة العامة للإحصاء السعودية، فإن المملكة شهدت خروج نحو 257.17 ألف عامل أجنبي في الربع الثالث من العام 2020، ليصل إجمالي المشتغلين غير السعوديين إلى نحو 10.2 مليون مشتغل، مقارنة بنحو 10.46 مليون مشتغل في الربع الثاني من 2020.
وبدأت السعودية تطبيق برامج لتوطين الوظائف، بما في ذلك قطاعات كاملة كانت تسيطر عليها العمالة الوافدة بهدف تقليص نسب البطالة وتوفير فرص عمل للشباب السعودي.
يذكر أن تحويلات الأجانب المقيمين في السعودية ارتفعت بنسبة 19.25% خلال العام 2020، لتصل إلى 149.69 مليار ريال (39.92 مليار دولار)، مقارنة بنحو 125.53 مليار ريال (33.47 مليار دولار) خلال العام 2019. وسجلت قيمة التحويلات خلال العام الماضي، أعلى قيمة لها منذ 2016 ما يعادل نحو 4 سنوات.
وخالفت التحويلات المالية من السعودية خلال العام 2020، توقعات صندوق النقد والبنك الدوليين، إذ توقع البنك الدولي أن تنخفض تحويلات العاملين في الخارج حول العالم بسبب عدة عوامل رئيسية، تتمثل في ضعف معدلات النمو الاقتصادي، والتوظيف في البلدان المضيفة للمهاجرين، وتراجع أسعار النفط، وانخفاض قيمة عملات البلدان المرسلة للتحويلات مقابل الدولار الأميركي.
تحويلات السعوديين
وعلى جانب تحويلات السعوديين للخارج، أظهرت نشرة المركزي السعودي، تراجعها بنسبة 4.2% في فبراير 2021، لتسجل 4.07 مليار ريال (1.09 مليار دولار)، مقابل 4.25 مليار ريال (1.13 مليار دولار) في فبراير 2020.
وخلال شهري يناير وفبراير 2021، بلغت إجمالي تحويلات السعوديين نحو 8.3 مليار ريال (2.2 مليار دولار)، مقابل 8.16 مليار ريال (2.17 مليار دولار) في الفترة المماثلة من 2020، بارتفاع 2.3%.
كانت تحويلات السعوديين إلى الخارج قد ارتفعت بنسبة 9.4% في يناير 2021، لتصل إلى 4.27 مليار ريال (1.14 مليار دولار)، مقابل 3.9 مليار ريال (1.04 مليار دولار) في يناير 2020.
