احتفالا باليوم العالمي للتوحد.. إضاءة متحف الإسماعيلية باللون الأزرق
أعلن اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، عن إضاءة متحف آثار الإسماعيلية، اليوم الجمعة، باللون الأزرق، ذلك فى إطار الاحتفال باليوم العالمي لاضطراب طيف التوحد في الثاني من أبريل من كل عام، والذي دعت منظمة الأمم المتحدة العالم للاحتفال به عام 2008 لتسليط الضوء على هذا المرض وزيادة الوعي به نتيجة للتزايد المضطرد في أعداد المصابين.
حق مكفول
وكانت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي قد صرحت، بأن الاحتفال بالأشخاص ذوي التوحد حق مكفول لهم، مشيرة إلى أن هذا اليوم هو رسالة تطلقها كافة المؤسسات العاملة والمهتمة والمدافعة عن حقوق الأشخاص ذوي اضطراب طيف التوحد نحو إقرار حقوقهم متكاملة بما يشمل الصحة والتعليم والدمج المجتمعي والعمل وكافة الخدمات الممكنة.
دمج ذوى الهمم
ومن جانبه أكد محافظ الإسماعيلية على حرص الدولة على دمج وتمكين ذوي الهمم، وهو توجه انتهجته الدولة، وذلك بصدور قانون ١٠ لسنة ٢٠١٨ الذي أقر حقوق ذوي الهمم في كافة سبل الحياة وتمتعهم كاملا بجميع حقوق الإنسان والحريات والمساواة مع الآخرين وتعزيز كرامتهم ودمجهم في المجتمع وتوفير حياة كريمة لهم.
وكشفت وزارة الصحة والسكان، العلاقة بين الإصابة باضطراب طيف التوحد، والإعاقات الذهنية، وذلك في أحد منشورات الوزارة المتداولة عبر صفحاتها الرسمية في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، بمناسبة اليوم العالمي للتوحد في 2 أبريل من كل عام.
وأكدت الوزارة أن حوالي 50% باضطراب طيف التوحد يعانون من إعاقات ذهنية، مضيفة أن مستوى الأداء الذهني لدى المصابين باضطراب طيف التوحد، متغير جدا، ويتراوح بين القصور الشديد، والتأخر في مهارات المريض المعرفية غير اللفظية.
معلومات هامة عن مرض التوحد
وأوضحت الوزارة أنه يمكن اكتشاف إصابة الطفل بـ«التوحد» وسمات المرض تتمثل فيما يلي:
-من الصعب تحديده قبل وصول الطفل سن 12 شهرا.
- يمكن تشخيصه بصورة عامة عند وصول الطفل سن عامين سماته.
-التأخر أو التراجع المؤقت في المهارات اللغوية للطفل.
-تكرار القوالب النمطية في سلوكيات الطفل.
وقالت الوزارة إن التوحد هو مجموعة من الاضطرابات المعقدة في نمو الدماغ، تؤدي إلى حدوث صعوبة في التعامل مع المجتمع والتواصل معه.
وأضافت الوزارة أن التوحد يسبب محدودية وتكرار خزين الاهتمامات والأنشطة لدى الفرد، موضحة أن مصطلح «التوحد» يتناول حالات مرض التوحد، واضطرابات التفكك في مرحلة الطفولة ومتلازمة آسبرغر.
حق مكفول
وكانت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي قد صرحت، بأن الاحتفال بالأشخاص ذوي التوحد حق مكفول لهم، مشيرة إلى أن هذا اليوم هو رسالة تطلقها كافة المؤسسات العاملة والمهتمة والمدافعة عن حقوق الأشخاص ذوي اضطراب طيف التوحد نحو إقرار حقوقهم متكاملة بما يشمل الصحة والتعليم والدمج المجتمعي والعمل وكافة الخدمات الممكنة.
دمج ذوى الهمم
ومن جانبه أكد محافظ الإسماعيلية على حرص الدولة على دمج وتمكين ذوي الهمم، وهو توجه انتهجته الدولة، وذلك بصدور قانون ١٠ لسنة ٢٠١٨ الذي أقر حقوق ذوي الهمم في كافة سبل الحياة وتمتعهم كاملا بجميع حقوق الإنسان والحريات والمساواة مع الآخرين وتعزيز كرامتهم ودمجهم في المجتمع وتوفير حياة كريمة لهم.
وكشفت وزارة الصحة والسكان، العلاقة بين الإصابة باضطراب طيف التوحد، والإعاقات الذهنية، وذلك في أحد منشورات الوزارة المتداولة عبر صفحاتها الرسمية في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، بمناسبة اليوم العالمي للتوحد في 2 أبريل من كل عام.
وأكدت الوزارة أن حوالي 50% باضطراب طيف التوحد يعانون من إعاقات ذهنية، مضيفة أن مستوى الأداء الذهني لدى المصابين باضطراب طيف التوحد، متغير جدا، ويتراوح بين القصور الشديد، والتأخر في مهارات المريض المعرفية غير اللفظية.
معلومات هامة عن مرض التوحد
وأوضحت الوزارة أنه يمكن اكتشاف إصابة الطفل بـ«التوحد» وسمات المرض تتمثل فيما يلي:
-من الصعب تحديده قبل وصول الطفل سن 12 شهرا.
- يمكن تشخيصه بصورة عامة عند وصول الطفل سن عامين سماته.
-التأخر أو التراجع المؤقت في المهارات اللغوية للطفل.
-تكرار القوالب النمطية في سلوكيات الطفل.
وقالت الوزارة إن التوحد هو مجموعة من الاضطرابات المعقدة في نمو الدماغ، تؤدي إلى حدوث صعوبة في التعامل مع المجتمع والتواصل معه.
وأضافت الوزارة أن التوحد يسبب محدودية وتكرار خزين الاهتمامات والأنشطة لدى الفرد، موضحة أن مصطلح «التوحد» يتناول حالات مرض التوحد، واضطرابات التفكك في مرحلة الطفولة ومتلازمة آسبرغر.
