تصريحات جريئة للفنانة سعيدة جلال حول الزواج من فريد شوقي وقبلة رشدي أباظة | فيديو
فاجأت الفنان سعيدة جلال، جمهورها، بالكشف عن تصريحات جريئة فى مسيرتها الفنية، خلال الفترة الماضية.
وقالت سعيدة جلال، أثناء استضافتها على برنامج "القاهرة اليوم" من تقديم إدوارد ونانسي مجدي، إن رشدي أباظة كان إنسانا ساحرا ويتعامل ببساطة مع المحيطين به، ويحرص على تناول الطعام مع العمال في الاستوديو.
فيما تحدثت سعيدة جلال عن فترة عملها بالسينما في السبعينيات، وكشفت عن سعادتها بتجربة العمل في فيلم "العاطفة والجسد" مع رشدي أباظة، بسبب تقبيله لها في أحد المشاهد، موضحة أنها كانت تنتظر تصوير هذه المشاهد، ووصفتها بـ "أحلى بوسة في تاريخ السيما".
أضافت أنها مثلت بضعة أفلام مع فريد شوقي وكانت تتمنى الزواج منه، بسبب الشبه بينه وبين والدها الذي كانت تحبه للغاية، كما أنه يتمتع بالشهامة و"جدعنة ولاد البلد" بحسب وصفها.
أشارت عزيزة جلال إلى دخولها في قصة حب مع ابن شقيق المخرج فطين عبد الوهاب، لكن إصرارها على العمل في السينما دفعه للانتحار، وهو ما أدخلها في حالة عزوف عن الزواج لسنوات، حزنا على فراقه.
أكدت أنها لم توافق على الزواج إلا بعد أن نصحتها الفنانة الراحلة ليلى مراد –زوجة فطين عبد الوهاب- بضرورة تخطي أزمة انتحار حبيبها، وبعدها تزوجت من أحد الأطباء المقيمين في ألمانيا، وأنجبت ابنتها الممثلة منة جلال.
سعيدة جلال هي ممثلة وراقصة مصرية، كانت بدايتها عام 1966 من خلال المشاركة بفيلم (حارة السقايين)، لتتوالى أعمالها بعد ذلك في السينما ثم التليفزيون، من أبرز أعمالها (درب العوالم، العاطفة والجسد، نهر الخوف).
والفنانة سعيدة جلال كانت واحدة من الفنانات المشهورات خلال ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن الماضى، بدأت مشوارها الفنى كراقصة ودخلت منه إلى عالم التمثيل، وشاركت فى العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية، وكانت البداية فى فيلم "حارة السقايين" مع أمين الهنيدى ومحمد عوض ومحمد رضا ومحمد رشدى، ثم فيلم غراميات مجنون مع الراحلين يوسف شعبان وفريد شوقى.
توالت بعد ذلك أعمالها، ومنها: غازية من سنباط، حب وخيانة، الشيطان، الحلوة عزيزة، عريس بنت الوزير، ذئاب على الطريق، العاطفة والجسد، البنات لازم تتجوز، المشبوه، نهر الخوف، اغتصاب، يا عزيزى كلنا لصوص وغيرها حتى وصلت إلى نحو 45 فيلما، كما شاركت فى مسرحية وحيدة هى "سعدى ومرعى" عام 1999، ومسلسلات بابا فى تانية رابع، أصحاب المقام الرفيع، كارنتينا، الحب بعد المداولة ودموع فى حضن الجبل.
وقالت سعيدة جلال، أثناء استضافتها على برنامج "القاهرة اليوم" من تقديم إدوارد ونانسي مجدي، إن رشدي أباظة كان إنسانا ساحرا ويتعامل ببساطة مع المحيطين به، ويحرص على تناول الطعام مع العمال في الاستوديو.
فيما تحدثت سعيدة جلال عن فترة عملها بالسينما في السبعينيات، وكشفت عن سعادتها بتجربة العمل في فيلم "العاطفة والجسد" مع رشدي أباظة، بسبب تقبيله لها في أحد المشاهد، موضحة أنها كانت تنتظر تصوير هذه المشاهد، ووصفتها بـ "أحلى بوسة في تاريخ السيما".
أضافت أنها مثلت بضعة أفلام مع فريد شوقي وكانت تتمنى الزواج منه، بسبب الشبه بينه وبين والدها الذي كانت تحبه للغاية، كما أنه يتمتع بالشهامة و"جدعنة ولاد البلد" بحسب وصفها.
أشارت عزيزة جلال إلى دخولها في قصة حب مع ابن شقيق المخرج فطين عبد الوهاب، لكن إصرارها على العمل في السينما دفعه للانتحار، وهو ما أدخلها في حالة عزوف عن الزواج لسنوات، حزنا على فراقه.
أكدت أنها لم توافق على الزواج إلا بعد أن نصحتها الفنانة الراحلة ليلى مراد –زوجة فطين عبد الوهاب- بضرورة تخطي أزمة انتحار حبيبها، وبعدها تزوجت من أحد الأطباء المقيمين في ألمانيا، وأنجبت ابنتها الممثلة منة جلال.
سعيدة جلال هي ممثلة وراقصة مصرية، كانت بدايتها عام 1966 من خلال المشاركة بفيلم (حارة السقايين)، لتتوالى أعمالها بعد ذلك في السينما ثم التليفزيون، من أبرز أعمالها (درب العوالم، العاطفة والجسد، نهر الخوف).
والفنانة سعيدة جلال كانت واحدة من الفنانات المشهورات خلال ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن الماضى، بدأت مشوارها الفنى كراقصة ودخلت منه إلى عالم التمثيل، وشاركت فى العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية، وكانت البداية فى فيلم "حارة السقايين" مع أمين الهنيدى ومحمد عوض ومحمد رضا ومحمد رشدى، ثم فيلم غراميات مجنون مع الراحلين يوسف شعبان وفريد شوقى.
توالت بعد ذلك أعمالها، ومنها: غازية من سنباط، حب وخيانة، الشيطان، الحلوة عزيزة، عريس بنت الوزير، ذئاب على الطريق، العاطفة والجسد، البنات لازم تتجوز، المشبوه، نهر الخوف، اغتصاب، يا عزيزى كلنا لصوص وغيرها حتى وصلت إلى نحو 45 فيلما، كما شاركت فى مسرحية وحيدة هى "سعدى ومرعى" عام 1999، ومسلسلات بابا فى تانية رابع، أصحاب المقام الرفيع، كارنتينا، الحب بعد المداولة ودموع فى حضن الجبل.