ماكرون وولي العهد السعودي يؤكدان على ضرورة وجود حكومة لبنانية قوية
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي تأييدهما لضرورة وجود حكومة لبنانية "ذات مصداقية".
الرئاسة الفرنسية
وأعلنت الرئاسة الفرنسية، أن ماكرون، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، يتشاركان "الرغبة نفسها في رؤية حكومة ذات مصداقية" في لبنان لإخراجه من أزمته الحادة.
وأضافت الرئاسة الفرنسية، أنهما يعتبران أنه لابد من حكومة "قادرة على تنفيذ خريطة الطريق للإصلاحات المطلوبة للنهوض، والتي التزم بها القادة السياسيون اللبنانيون"، مشدداً على أنّ تشكيلها "شرط لحشد مساعدة دولية طويلة الأمد".
سعد الحريري
وكانت مهمة تشكيل حكومة جديدة في لبنان أوكلت إلى رئيس الوزراء السابق سعد الحريري في أكتوبر، في وقت يمر لبنان بأزمة اقتصادية بالغة الخطورة.
تباحث ماكرون ومحمد بن سلمان أيضا بشأن عدد من الملفات الشرق أوسطية، وفي مقدمتها ليبيا واليمن والملف النووي الإيراني.
الأجواء التشاؤمية
ولا تزال الأجواء التشاؤمية تسيطر على لبنان، منذ تكليف سعد الحريري قبل أشهر بتشكيل الحكومة الجديدة والذي يتعرض لضغوط من التيار الوطني الحر تستهدف إحراجه وإخراجه من دائرة رئاسة الحكومة.
خارطة طريق
وقادت باريس الجهود الدولية لإنقاذ لبنان من أكبر أزمة تواجهه منذ الحرب الأهلية، التي دارت رحاها من عام 1975 إلى عام 1990، لكنها لم تنجح حتى الآن ورغم مرور عدة أشهر في إقناع الفرقاء السياسيين بتبني خارطة طريق للإصلاح أو تشكيل حكومة جديدة حتى يتسنى صرف مساعدات دولية.
وتصاعدت الأزمة في الأيام الأخيرة مع انخفاض قيمة العملة بدرجة أكبر وإغلاق العديد من المتاجر مؤقتا بسبب نقص الإمدادات.
الرئاسة الفرنسية
وأعلنت الرئاسة الفرنسية، أن ماكرون، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، يتشاركان "الرغبة نفسها في رؤية حكومة ذات مصداقية" في لبنان لإخراجه من أزمته الحادة.
وأضافت الرئاسة الفرنسية، أنهما يعتبران أنه لابد من حكومة "قادرة على تنفيذ خريطة الطريق للإصلاحات المطلوبة للنهوض، والتي التزم بها القادة السياسيون اللبنانيون"، مشدداً على أنّ تشكيلها "شرط لحشد مساعدة دولية طويلة الأمد".
سعد الحريري
وكانت مهمة تشكيل حكومة جديدة في لبنان أوكلت إلى رئيس الوزراء السابق سعد الحريري في أكتوبر، في وقت يمر لبنان بأزمة اقتصادية بالغة الخطورة.
تباحث ماكرون ومحمد بن سلمان أيضا بشأن عدد من الملفات الشرق أوسطية، وفي مقدمتها ليبيا واليمن والملف النووي الإيراني.
الأجواء التشاؤمية
ولا تزال الأجواء التشاؤمية تسيطر على لبنان، منذ تكليف سعد الحريري قبل أشهر بتشكيل الحكومة الجديدة والذي يتعرض لضغوط من التيار الوطني الحر تستهدف إحراجه وإخراجه من دائرة رئاسة الحكومة.
خارطة طريق
وقادت باريس الجهود الدولية لإنقاذ لبنان من أكبر أزمة تواجهه منذ الحرب الأهلية، التي دارت رحاها من عام 1975 إلى عام 1990، لكنها لم تنجح حتى الآن ورغم مرور عدة أشهر في إقناع الفرقاء السياسيين بتبني خارطة طريق للإصلاح أو تشكيل حكومة جديدة حتى يتسنى صرف مساعدات دولية.
وتصاعدت الأزمة في الأيام الأخيرة مع انخفاض قيمة العملة بدرجة أكبر وإغلاق العديد من المتاجر مؤقتا بسبب نقص الإمدادات.